الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
خارجة بن عمرو
1 من 2
خارجة بن عَمْرو: حليف آل أبي سفيان. روى ابن منده من طريق عبد الحميد بن جعفر كذا فيه. والصّواب ابن بَهْرَام، عن شَهْر بن حَوْشَب، حدّثني خارجة بن عمرو ــ وكان حليفًا لأبي سفيان في الجاهلية ــ سمعتُ رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم وهو بين شعبتي الرَّحْل:
"إِنَّ الصَّدَقَةَ لاَ تَحِلُّ لِي وَلاَ لأحَدٍ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي"
(*)
.
قال الهيثمي في الزوائد 5/17 رواه الطبراني وفيه موسى بن عثمان الحضرمي وهو ضعيف. والطبراني في الكبير 4/274، 5/216، وأورده المتقي الهندي في كنز العمال حديث رقم 12917، 16525.وعبد الرازق في المصنف حديث رقم 6945، ابن عدي في الكامل 6/2349. وابن عساكر في تاريخه 2/291
.
قال ابْنُ مَنْدَه: وَهم فيه الفِرْيابي، عن عبد الحميد، فقال: خارجة بن عمرو؛ وإنما هو عمرو ابن خارجة.
قلت: تابعه جُنَادة بن المغلس، عن عبد الحميد بن بَهْرام، فقال: خارجة بن عمرو.
(< جـ2/ص 192>)
2 من 2
عمرو بن خارجة بن المُنْتَفِق الأسدي، حليف آل أبي سفيان. وقيل: إنه أشعري، وأنصاري، وجُمحي، والأول أشهر.
قال ابْنُ السَّكَنِ: هو أسَدي، سكن الشام، ومخرج حديثه عن أهل البصرة، وكان رسولَ أبي سفيان إلى رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم.
قلت: أخرج له التِّرمِذِيُّ، والنَّسَائِيُّ، وابْنُ مَاجَه، مِنْ طريق قتادة، عن شَهْر بن حَوْشَب، عن عبد الرحمن بن غَنْم حديثَه: خطب النبيُّ صَلَّى الله عليه وسلم على ناقته، وأنا تحت جِرَانها... الحديث. وفيه:
"لَا وَصِيَّةَ لِوَارِثٍ"
(*)
أخرجه الترمذي (2120، 2121) والنسائي في الوصايا باب (5) وابن ماجه (2714،2713) وأحمد 4/186، 187، وابن أبي حثية 11/149، والطبراني في الكبير 17/ 35، والدارقطني 4/70، وعبد الرازق (7277) وانظر نصب الراية 4/404، 405.
. ومنهم من اقتصر عليه.
وأخرجه النَّسَائِيُّ في بعض طُرُقه، من رواية إسماعيل بن أبي خالد؛ فلم يذكر في السند شَهْرًا ولا ابن غَنْم. وأخرجه الطبراني مِنْ وَجْهٍ آخر، عن قتادة؛ فذكر شهرًا ولم يذكر ابْنَ غَنْم.
قال العَسْكَرِيُّ: لا يصح سماعُ شَهْر منه، كذا قال. وقد وقع التصريحُ بسماعِ شَهْرٍ منه في حديث آخر عند الطبراني. وأخرج العسكري والطبراني له حديثًا آخر من رواية الشعبي عنه. وأخرج الطبراني حديثَ:
"لَا وَصِيَّةَ لِوَارِثٍ"
،
(*)
من طريق مجاهد، عن عَمْرو بن خارجة.
وقد تقدم في الخاء المعجمة أن بعض الرواة قلبه، فقال: خارجة بن عمرو.
(< جـ4/ص 517>)
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال