الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنها في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنها في الكتب الأربعة
ما ذكر عنها في الطبقات الكبير
ما ذكر عنها في أسد الغابة
ما ذكر عنها في الإصابة في تميز الصحابة
أم كلثوم بنت أبي بكر الصديق بن أبي قحافة بن عامر بن عمرو بن كعب بن...
((أُمّ كلثوم بنت أَبِي بكر الصدّيق بن أَبِي قُحَافة بن عامر بن عمرو بن كعب بن سعد بن تَيْم))
((أمّها حَبِيبة بنت خارجة بن زيد بن أَبِي زهير بن مالك بن امرئ القيس بن مالك الأَغَرّ بن ثَعْلبَة بن كعب بن الخَزرج بن الحارث بن الخزرج.))
((تزوّجها طلحة بن عبيد الله بن عثمان بن عمرو بن كعب بن سعد بن تَيْم فولدت له زكريّا ويوسف مات صغيرًا وعائشة بني طلحة، فقتل عنها طلحة بن عبيد الله يوم الجمل.)) ((قال محمد بن عمر ثمّ تزوّجت أمّ كلثوم بعد طلحة بن عبيد الله عبد الرحمن بن عبد الله بن أَبِي رَبِيعة بن المُغِيرة بن عبد الله بن عمر ابن مخزوم فولدت له إبراهيم الأحول وموسى وأمّ حميد وأمّ عثمان. وكانت عائشة أمّ المؤمنين أرسلت سالم بن عبد الله بن عمر إلى أمّ كلثوم لترضعه ليدخل عليها فأرضعته ثلاث مرّات ثمّ مرضت.))
((أخبرنا إسحاق بن يوسف، حدّثنا عبد الملك عن عطاء قال: أخرجت عائشة أختها أمّ كلثوم في عدّتها حين قتل عنها طلحة بن عبيد الله فأخرجتها إلى مكّة. أخبرنا سليمان بن حرب، عن جرير بن حازم، عن عطاء، أنّ عائشة حجّت بأختها أمّ كلثوم في عدّتها من طلحة بن عبيد الله. أخبرنا سليمان بن حرب، حدّثنا حمّاد بن زيد قال: سمعت جرير بن حازم وحدّث بهذا أيّوب، فقال أيّوب: إنّها نقلتها إلى بلادها.)) الطبقات الكبير. ((قلت: ليس لأم كلثوم بنت أبي بكر صحبة، لأنها ولدت بعد وفاة النبي صَلَّى الله عليه وسلم، وأمها بنت خارجة، وهي التي قال فيها أبو بكر لعائشة في مرضه الذي توفي فيه: "إني أرى ذات بطن بنت خارجة بنتًا". فوُلِدَت أم كلثوم بعد موته، وكان هذا يُعَد من كراماته رضي الله عنه.)) أسد الغابة. ((تابعية، مات أبوها وهي حمل، فوضعت بعد وفاة أبيها، وقصّتُها بذلك صحيحةٌ في الموطأ وغيره، أرسلت حديثها، فذكرها بسببه ابنُ السكن وابن منده في الصّحابة.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((روى إبراهيم بن طهمان، عن يحيى بن سعيد، عن حُمَيد بن نافع، عن أم كلثوم بنت أبي بكر الصديق: أن النبي صَلَّى الله عليه وسلم نهى عن ضرب النساء. ثم شكاهن الرجال، فخلى النبي صَلَّى الله عليه وسلم بينهم وبين ضربهن، فقال النبي صَلَّى الله عليه وسلم:
"لَقَدْ طَافَ الْلَّيْلَةَ بِآلِ مُحَمَّدٍ سَبْعُونَ امْرَأَةً، كُلُّهُنَّ قَدْ ضُرِبْنَ"
.
(*)
رواه الليث بن سعد بن يحيى. وقال الثوري، عن يحيى، عن حُمَيد بن نافع، عن زينب بنت أبي سلمة، نحوه.)) أسد الغابة. ((أرسلت حديثها، فذكرها بسببه ابنُ السكن وابن منده في الصّحابة. وأخرج من طريق إبراهيم بن طهمان، عن يحيى بن سعيد، عن حُميد بن نافع، عن أم كلثوم بنت أبي بكر ـــ أنّ النّبيّ صلّى الله عليه وآله وسلم نهى عن ضرب النّساء... الحديث.
(*)
ثم قال: رواه الليث عن يحيى نحوه، ورواه الثّوري عن يحيى بن حميد؛ فقال: عن زَيْنب بنت أبي سلمة. قلت: أخرج الحَسَنْ بْنُ سُفْيَانَ حديثَ الليث بلفظٍ آخر بدون القصّة. قلت: ولأم كلثوم بنت أبي بكر رواية أخرى عن عائشة في صحيح مسلم، روَى عنها جابر بن عبد الله الأنصاريّ الصّحابي، وأُمُّها حبيبة بنت خارجة وضعَتْها بعد موت أبي بكر. وروى عنها أيضًا جبر بن حبيب، وطلحة بن يحيى، والمغيرة بن حكيم، وغيرهم.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال