الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
آبي اللحم الغفاري
((آبي اللحم الغفاري: ذكره ابْنُ عَبْدِ البَرِّ في "الكُنَى" في حرف الهمزة قبل ترجمة أبي الأعور وبعد ترجمة أبي أحمد بن جَحْش، وقال ما نصه: تقدم ذكره في العبادلة، وليست هذه بكنية له، ولكنها صارت له كالكنية. وقيل: إنما قيل له ذلك؛ لأنه كان لا يأكل اللحم. ورأيت حاشيةً على الاستيعاب بخط ابن دِحْيةَ فيما أظن ما نصه: يا ليت شعري؛ إذا علم أنها ليست كنية، فلم أدخله في الكنى، ولم قال: إنها صارت له كالكنية، ولم يقل إنها صارت له كاللقب؟ اللهم إلا أن يظن أن مَنْ رأى الألف والياء والباء يظن أنها كنية، فيشتبه عنده بالكنية في حالة الخفض، فناهيك جهلًا ترتفع عنه رتبة البادي في العلم فَضْلًا عن هذا الشيخ. انتهى. وقد سبق أبا عُمر إلى جعلها كنية التِّرْمِذِيّ في الجزء الصغير الذي له في الصحابة؛ فقال في الكنى منه: أبو اللحم له صحبة، وكذا صنع الحافظ أبو أحمد الحاكم في الكنى في الأفراد من حرف الهمزة؛ ووقع لابن منده فيه وهمٌ آخر؛ وكلُّ ذلك خطأ. وجعله في حرف الهمزة على تقدير أن يكون كنية خطأ آخر؛ وإنما حقُّه أن يكون في اللام؛ لأن الألف والباء إن كانت أداة الكنية فالاعتبارُ في ترتيب الحروف بما بعدها)) ((ذكره الدُّولَابِيُّ، وابْنُ السَّكَنِ في حرف اللام مِن كُنى الصحابة، وتبعهما ابن منده، وأنكر ذلك أبو نعيم فأصاب؛ قال: [[آبي]] اسم فاعل من الإباء كما تقدم، وليست أَداة كنية؛ وإنما لقّب بذلك لأنه كان لا يأكل اللحم كما تقدم في ترجمته في أول حرف الألف. قال ابْنُ الأَثِيرِ بعد حكاية قول أَبِي نُعَيْمٍ: ذكره المُعَافِرِيُّ، وتوَهّم أنه كنيته وهو لقَب، لا ريب في أنه ليس بكنية، وإن ذكره في الكنى وهم. قلت: لكن إفراد ابْنُ مِنْدَه بالوهم فيه ليس بإنصاف؛ فإنه قلّد ابن السكن، وابن السكن، عمدة فاللوم عليه أشد منه على ابن منده.)) ((قال المرزباني: اسمه عبد الله بن عبد ملك، كان شريفًا شاعرًا أدرك الجاهلية. قلت: رأيته بخط الرضيّ الشاطبي عبد ملك بفتح اللام مجردًا عن الألف واللام.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((هو مَوْلى عمير من فوق. وقد اختلف في اسمه مع الاتفاق على أنه من غفار؛ فقال خليفة بن خياط: هو عبد الله بن عبد الملك. وقال الكلبي: آبي اللحم هو خَلَفُ بن مالك بن عبد الله بن حارثة بن غفار، من ولده الحويرث بن عبد الله بن آبي اللحم؛ فقد جعل الكلبي الحويرث من ولد آبي اللحم. وقال الهيثم: اسمه خلف بن عبد الملك، وقيل: اسمه الحويرث بن عبد الله بن خلف بن مالك بن عبد الله بن حارثة بن غفار بن مُلَيْل بن ضَمْرة بن بكر بن عبد مناة بن كنانة بن مدركة بن إلياس بن مضر. وقيل: عبد الله بن عبد الله بن مالك بن عبد الله بن ثعلبة بن غفار. وإنما قيل له: آبي اللحم لأنه كان لا يأكل ما ذبح علي النُّصُبِ، وقيل: كان لا يأكل اللحم.)) ((عَبْدُ اللّهِ بنُ عَبْدِ المَلِك. وقيل: عبد اللّه بن عبد اللّه بن مالك. وقيل: عبد اللّه بن عبد بن مالك بن عبد اللّه بن ثعلبة بن غِفَار بن مُلَيْل)) أسد الغابة. ((الحُوَيْرِث بن عبد الله بن خَلَف بن مالك بن عبد الله بن الحارث بن غِفَار. قال هشام بن محمد بن السائب الكَلْبِىُّ: آبي اللحم جَدّهُ خلف بن مالك)) الطبقات الكبير.((حُوَيْرِثُ بن عَبْد اللّه بن خَلَف بن مالك بن عَبْد اللّه بن حارثة بن غِفَار بن مُلَيْل الغفاري، هو آبي اللحم، وقد تقدم ذكره في آبي اللحم، قال هشام بن الكلبي: الحويرث بن عبد اللّه بن آبي اللحم، واسم آبي اللحم: خَلَف بن مالك بن عبد اللّه بن حارثة. أخرجه أبو عمر وأبو موسى مختصرًا)) أسد الغابة.
((شهد مع رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم خيبر)) أسد الغابة. ((روى حديثه الترمذي، والنسائي، والحاكم؛ وروى بسنده عن أبي عبيدة، قال: آبِي اللحم اسمه عبد الله بن عبد الملك بن عبد الله بن غِفَار، وكان شريفًا شاعرًا، وشهد حُنينًا ومعه مولاه عُمير)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((من قدماء الصّحابة وكبارهم، ذكر الواقديّ عن موسى بن محمد عن أبيه عن عُمير مَوْلى آبي اللّحم قال: كان آبي اللّحم من غفار، له شرفٌ، وإنما قِيل: آبِي اللحم، لأنه أَبى أَنْ يأكلَ اللّحم، فقيل له: آبي اللحم. قال أبو عُمر رضي الله عنه: وقد قيل إنه كان يأبى أنْ يأكُلَ لحمًا ذُبح على النُّصب.)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((قَالَ المَرْزَبَانِيُّ: كان شاعرًا جاهليًا، فكأنه لم يستحضر أنَّ له صحبة، وإلا لكان يقول: إنه مخضرم كعادته فيمن أدرك الجاهلية والإسلام من الشعراء.)) ((صحابي مشهور)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((ذكر خليفة، عن الواقديّ، أنه كان ينزل الصّفراء على ثلاثة أميال من المدينة)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((أخبرنا أبو إسحاق إبراهيم بن محمد بن مهران، وإسماعيل بن عبيد الله بن علي، وأبو جعفر عبيد الله بن علي بن علي البغدادي، قالوا: أخبرنا أبو الفتح عبد الملك بن أبي القاسم بن أبي سهل الكروخي، بإسناده إلي أبي عيسى محمد بن عيسى بن سورة الترمذي، أخبرنا قتيبة بن سعيد، أخبرنا الليث، عن خالد بن يزيد، عن سعيد بن أبي هلال، عن يزيد بن عبد الله، عن عمير مولى آبي اللحم، عن آبي اللحم أنه رأى النبي صَلَّى الله عليه وسلم عند أحجار الزيت يستسقي، وهو مُقْنِعٌ يديه يدعو.
(*)
)) أسد الغابة. ((رَوى مسلم في صحيحه حديثَ عُمير مولى آبِي اللحم، قال: أمرني مولاي أن أقدّد لحمًا، فجاءني مسكين فأطعمته... الحديث. وفيه: قلْتُ: يا رسول الله ــــ أتصدقُ من مال سيِّدي بشيء؟ قال:
"نَعَمْ، وَالأجْرُ بَيْنكُمَا"
.
(*)
أخرجه ملسم في الصحيح كتاب الزكاة 12 باب 26 حديث رقم 83/ 1025 والبيهقي في السنن الكبرى 4/ 194، والتبريزي في مشكاة المصابيح حديث رقم 1953
.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((روى عنه مولاه عمير.)) أسد الغابة.
((قال ابن عبد البر: هو من قدماء الصحابة وكبارهم، ولا خلاف أنه شهد حُنينًا وقتل بها.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال