الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
مواقفه الإيمانية
التمسك بالاسلام
امرؤ القيس بن عابس بن المنذر بن امرئ القيس بن عمرو بن معاوية الاكرمين...
((امرؤ القيس بن عابس الكنديّ الشّاعر)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((امْرُؤ القَيْس بن عَابس بن المنذر بن امرئ القيس بن السِّمط بن عمرو بن معاوية بن الحارث الأكبر بن معاوية بن ثور بن مُرْتح بن معاوية بن الحارث بن كندة الكندي.)) أسد الغابة. ((امرؤ القيس بن عابس بن المنذر بن امرئ القيس بن عَمْرو بن معاوية الاكرمين الكنديّ.))
((لأبيه إدراك، ولم يصرحوا بصحبته؛ فكأنه لم يَفِدْ في عهد النبي صَلَّى الله عليه وسلم.)) ((جد أبيه امرؤ القيس بن السِّمْط كان يقال له ابن تَمْلِك ـــ بمثناة فوقانية، وهي أمه. وقد ذكره امرؤ القيس الشاعر في قصيدته الرائية، فقال امرؤ القيس بن تملك ـــ نسبه لأمه.))
((قال سَيْفُ بْنُ عُمَرَ في "الفُتُوحِ": كان امرؤ القيس يوم "اليرموك" على كردوس. وذكر المَرْزَبَانيُّ أنه كان ممن حضر حصار حِصْن النُّجَيْرِ، فلما أخرج المرتدون ليُقْتَلوا وثب على عمه ليقتله؛ فقال له عمه: ويحك! أتقتلني وأنا عمّك! قال: أنت عمّي، والله ربي؛ فقتله.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((وفد إلى النبي صَلَّى الله عليه وسلم فأسلم وثبت على إسلامه، ولم يكن فيمن ارتد من كندة، وكان شاعرًا نزل الكوفة، وهو الذي خاصم الحضرمي إلى رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم فقال للحضرمي:
"بينتك وإلا فيمينه"
قال: يا رسول الله، إن حلف ذهب بأرضي، فقال: رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم:
"من حلف على يمين كاذبة ليقتطع بها مالًا لقي الله وهو عليه غضبان"
، فقال امرؤ القيس: يا رسول الله، ما لمن تركها وهو يعلم أنها حق؟ قال:
"الجَنَّةُ"
قال: فأشهدك أني قد تركتها له".
(*)
واسم الذي خاصمه ربيعة بن عَيْدَان، وسيرد ذكره في الراء، إن شاء الله تعالى. عيدان: بفتح العين المهملة، وسكون الياء تحتها نقطتان، وآخره نون، قال عبد الغني: ويقال: عبدان بكسر العين وبالباء الموحدة.
ومن شعر امرئ القيس: [مجزوم الكامل]
قِفْ بِالدِّيَارِ وُقُوفَ حَابِسْ وَتَأَنَّ
إِنَّكَ
غَيـْر
آيِـسْ
لَعِبَتْ
بِهنَّ
العَاصِفَاتُ الرَّائِحَاتُ مِنَ
الرَّوَامِتسْ
مَاذَا عَلَيْكَ مِنَ الوُقُوفِ بِهالِكِ
الطَّلَلَيْن
دَارِسْ؟
يَا رُبَّ
بَاكِيَةٍ
عَلَـيَّ وَمُنْشِدٍ لِي في
المَجَالِسْ
أَوْ
قائلٍ:
يَا
فَارِسًا مَاذَا رُزِئْتَ مِنَ الفَوَارِسْ
لَا تَعْجَبُوا
أَنْ
تَسْمَعُوا هَلَكَ امْرؤُ القَيْسِ بْنُ عَابِسْ)) أسد الغابة. ((قال للأشعث: أنشدك الله يا أشعث ووفادتك على رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، وإسلام أن تَنْقُضَه اليوم، والله ليقومَنَّ بهذا الأمر مِنْ بعده مَنْ يَقْتُل مَنْ خالفه، فإِياك إِياك أبق على نفسك، فإنك إن تقدمت تقدم الناس معك، وإن تأخرت افترقوا واختلفوا. فَأَبَى الأشعث وقال: قد رجعت العرب إلى ما كانت الآباء تعبد. فقال امرؤ القيس: سترى، وأخرى: لا يدعك عامل رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، ترجع إلى الكفر، ـ يعني زياد بن لبيد. فلما قُدِمَ بالأشعث عَلَى أبي بكر قال له: ألستَ الذي تقول: قد رجعت العرب إلى ما كانت الآباء تعبد وتكلمتَ بما تكلمتَ به؟ فردّ عليك مَن هو خيرٌ منك ـ يعني امرأ القيس بن عابس ـ فقال لك: لا يَدَعُك عامله ترجع إلى الكفر.)) الطبقات الكبير. ((قال ابْنُ الكَلْبِيِّ: ومن رَهطه رجاء بن حَيْوة التابعي الشهير صاحب عمر بن عبد العزيز؛ وهو رجاء بن حَيوَة بن جَنْدل بن الأحنف بن السِّمط)) ((كتب إلى أبي بكر في الردة:
أَلاَ بَلِّغْ أَبَا بَكْرٍ رَسُولًا وَبَلِّغْهَا جَمِيعَ المُسْلِمِينَا
فَلَيْسَ مُجَاوِرًا بَيْتي بُيُوتًا بِمَا قَالَ النَّبِيُّ مُكَذِّبِينَا
[الوافر]))
((قال البَغَويُّ ما نصه: في كتاب البُخَارِيِّ في تسمية مَنْ روى عن النبي صَلَّى الله عليه وسلم: امرؤ القيس بن عابس)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((روى حديثه وائل بن حُجْر)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال