الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
الحارث بن عبد الله بن أبي ربيعة بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن...
((الحَارِثُ بنُ عَبْد اللّه بن أبي رَبِيعة بن المُغِيرَة بن عبد اللّه بن عُمَر بن مخزوم القرشي المخزومي.)) ((قلت: الحارث بن أبي ربيعة هو ابن عبد اللّه بن أبي ربيعة المخزومي)) ((أخرجه ابن منده وأبو نعيم)) أسد الغابة.
((أمّه أمّ ولد.)) الطبقات الكبير. ((أخو عُمَر بن عبد اللّه بن أبي ربيعة الشاعر)) ((ابن أخي عياش بن أبي ربيعة)) ((أخبرنا أبو الفرج بن أبي الرجاء بإسناده، عن أبي بكر بن أبي عاصم، أخبرنا يعقوب ابن حميد بن كاسب، أخبرنا ابن أبي فديك، أخبرنا موسى واسماعيل ابنا ابراهيم الربعيان، عن أبيهما، عن عبد اللّه بن أبي ربيعه أن النبي صَلَّى الله عليه وسلم لما قدم مكة استسلف منه سلفًا، وقال موسى: ثلاثين ألفًا مالًا، قال: واستعار منه سلاحًا، فلما رجع رد ذلك إليه، وقال:
"إِنَّمَا جَزَاءُ السَّلَفِ الوَفَاءُ وَالحَمْدُ"
(*)
أخرجه ابن ماجة في السنن 2 / 809 كتاب الصدقات (15) باب حسن القضاء (16) حديث رقم 2424، وأحمد في المسند 4 / 36، والبيهقي في السنن 5 / 355، وأبو نعيم في الحلية 7 / 111، وذكره المنذري في الترغيب 2 / 566.
)) أسد الغابة.
((وَلَدَ الحارثُ بن عبد الله: عبد الله، وأمّه أمّ عبد الغفّار ابنة عبد الله بن عامر بن كُريز بن ربيعة بن حَبيب بن عبد شمس، وَعَبْدَ الملك، وعبدَ العزيز، وعبدَ الرحمن، وأمَّ حكيم، وحَنْتَمَةَ. وأمّهم حَنْتَمَةُ بنت عبد الرحمن بن الحارث بن هشام. ومحمدًا، وعُمَرَ، وسعدًا، وأبا بكر، وأمَّ فروة، وقَرِيبَةَ، وأبَيَّةَ، وأسماءَ، وأمّهم عائشة بنت محمّد بن الأشعث بن قيس بن مَعْدِيكَرِب بن معاوية بن جَبَلة من كِنْدة، وعيّاشَ بن الحارث لأمّ ولد، وعُمَرَ لأمّ ولد، وأمّ داود وأمّ الحارث. وأمّهما أمّ أبان بنت قيس بن عبد الله بن الحُصين ذي الغُصّة بن يزيد ابن شدّاد بن قَنَان الحارثي، وأمَّ محمّد، وَأَمَةَ الرحمن. وأمّهما أمّ أيّوبِ ابنة عبد الله بن زُهير بن أبي أُمية بن المغيرة. وفاطمة وأمّها أمّ ولد، وعبدَ الرحمن، وعبدَ الله الأكبر وأمّهما عاتكة بنت صَفْوان بن أُميّة بن خَلَف الجُمَحي.)) الطبقات الكبير.
((قال البَغَوِيُّ: ذكره هارون الحمال في الصحابة، ولا أعرف له صحبة. قلت: ما له رؤية؛ لأن أباه وُلد بأرض الحبشة.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((كان رجلًا سهّاكًـا، فمرّ بمكيال بالبصرة فقال: إنّ هذا لقُبَاعُ صالح، فلقّبوه القُباع. وكان خطيبًا عفيفًا)) الطبقات الكبير. ((ذكره البُخَارِيُّ وابن سَعْد وابن حبان في التابعين.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((كان قليل الحديث.)) الطبقات الكبير. ((أخرج الْحَاكِمُ في كتاب الجهاد من المستدرك من طريق أبي إسحاق الفزاري، عن ابن جُريج. عن عبد الله بن أبي أمية، عنه ـــ أنَّ رسولَ الله صَلَّى الله عليه وسلم مَر في بعض مغازيه بناس من مُزَينة فتبعه عَبْد امرأةٍ منهم... الحديث ـــ في أمره العبد باستئذان سيِّدته، قال: صحيح الإسناد، وخفي عليه أنَّ الحارث لا صحبة له. وأخرجه الْبيهقيُّ عن الحاكم ولم ينبّه على إرساله.)) ((أخرج له مسلم من طريق بن جُريج عن عبد الله بن عُبيد بن عُمَير عنه عن عائشة حديثًا في قصة بناء الكعبة.)) ((أرسل حديثًا. وذكره البَغَوِيُّ، وأخرج من طريق عبد الكريم أبي أمية عنه أنَّ النبيّ صَلَّى الله عليه وسلم أتي بسارق فقيل: يا رسول الله، إنه لناسٍ مِنَ الأنصار ما لهم غيره؟ فتركه
أخرجه أبو داود 2 / 547، في كتاب الحدود باب في السارق يسرق مرارًا حديث 4410
ــ الحديث.)) ((روى ابن منده من طريق قاسم الجَرْمي، عن الثوريّ، عن إسماعيل بن إبراهيم بن أبي ربيعة، عن أبيه، عن الحارث بن أبي ربيعة ـــ أنَّ النبي صَلَّى الله عليه وسلم استسلف منه لما قدم مكة ثلاثين ألفًا... الحديث. وهذا الحديث معروف بأخيه عبد الله بن أبي ربيعة؛ كذلك رواه ابن المبارك عن الثوريَّ بهذا الإسناد. ورواه حَاتِمُ بْنُ إسْمَاعِيلَ عن إسماعيل بن إبراهيم بن عبد الله بن أبي ربيعة عن أبيه عن جدّه. ورواه ابْنُ أبِي عَاصِمٍ من طريق ابن أبي فديك، عن موسى وإسماعيل ابني إبراهيم عن أبيهما، عن عبد الله بن أبي ربيعة. ويحتمل أن يكون الحديث عند عبد الله والحارث جميعًا. فالله أعلم.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((استعمل عبدُ الله بن الزّبير الحارثَ بن عبد الله بن أَبِي ربيعة على البصرة)) ((كان فيه سوادٌ لأنّ أمّه كانت حبشيّة نصرانيّة فماتت، فشهدها الحارث بن عبد الله بن أبي ربيعة، وشهدها معه الناس، فكانوا ناحية، وجاء أهل دينهم، فولوها، وشهدها منهم جماعة كثيرة وكانوا على حِدَةٍ. وفيه يقول أبو الأسود الدِّيلي لعبد الله بن الزّبير:
أميرَ
المُؤمِنينَ أبا
بُكَيْرٍ أرِحْنا من قُباعِ بني المُغيرَةْ
حَمِدْنَاهُ
وَلُمْنَاهُ
فأعْيَا عَلَيْنَا ما يُمِرّ لنا مَرِيرَهْ
سوى أنّ الفتى نُكَحٌ أكولٌ وَسَهّاكٌ مَخاطبـهُ كثيرَهْ
كأنـّا حينَ جئْناه أطَفْنا بضِبْعَانٍ تَوَرّطَ في حَظيرَهْ
قال: فعزله عبد الله بن الزّبير عن البصرة، وكانت ولايته عليها سنة، واستعمل مكانه مُصْعَب بن الزّبير فقدم البصرة ثم تَهَيَّأ للخروج إلى المختار بن أبي عُبيد.)) الطبقات الكبير.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال