تسجيل الدخول


رفاعة بن عرادة العذري آخر

1 من 2
رِفَاعَةُ بْنُ عَرَابَةَ

(ب د ع) رِفَاعَةُ بن عَرَابة، وقيل: عرادة الجهني، ويقال: العُذْري، يكنى [[أبا]] خُزَامة. روى عنه عطاء بن يسار، مدني، يعد في أهل الحجاز.

روى هلال بن أبي ميمونة، عن عطاء بن يسار، عن رفاعة بن عرابة الجهني قال: سمعت رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم يقول: "إِذَا مَضَى ثُلُثُ اللَّيْلِ يَنْزِلُ الله عَزَّ وَجَلَّ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا، فَيَقُولُ: مَنْ ذَا الَّذِي يَدْعُوَنِي أَسْتَجِيبُ؟ مَنْ ذَا الَّذِي يَسْأَلُنِي أُعْطِيَهُ؟ مَنْ ذَا الَّذِي يَسْتَغْفِرُنِي أَغْفِرُ لَهُ؟ حتى ينفجر الصبح"(*) أخرجه مسلم في الصحيح 1/ 522 كتاب صلاة المسافرين وقصرها (6) باب الترغيب في الدعاء والذكر في آخر الليل والإجابة فيه (24) حديث رقم (168/ 758، 169/ 758، 170/ 758، 171 / 758) والطبراني في الكبير 5/ 23، وابن حبان في صحيحه حديث رقم 9..

أخبرنا عبد اللّه بن أحمد بن أبي نصر الخطيب بإسناده، عن أبي داود سليمان بن داود الطيالسي، قال: حدثنا هشام الدستوائي، عن يحيى بن أبي كثير، عن هلال بن أبي ميمونة، عن عطاء بن يسار، عن رفاعة بن عرابة الجهني قال:

كنا مع رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم حتى إذا كنا بالكَديد، أو بقديد، جعل رجال يستأذنون إلى أهليهم فيأذن لهم. وذكر الحديث.

أخرجه الثلاثة.
(< جـ2/ص 286>)
2 من 2
الاسم :
البريد الالكتروني :
عنوان الرسالة :
نص الرسالة :
ارسال