الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
سفيان بن عبد الله بن أبي ربيعة بن الحارث بن مالك بن حطيط بن جشم...
1 من 2
سفيان بن عبد الله: بن أبي ربيعة بن الحارث بن مالك بن حُطيط بن جُشم الثقفيّ الطائفيّ.
أسلم مع الوفد، وسأل النبيَّ صَلَّى الله عليه وسلم عن أمرٍ يعتصم به، فقال:
"قُلْ رَبِّيَ الله، ثُمَّ اسْتَقِمْ"
(*)
أخرجه مسلم في الصحيح 1/ 65 كتاب الإيمان (1) باب (13) حديث رقم (62/ 38)، الترمذي في السنن 4/ 525 كتاب الزهد باب (60) حديث رقم 2410، ابن ماجة {في السنن 2/ 1314 كتاب الفتن (36) باب (12) حديث رقم 3972} وفي صحيحه حديث رقم 2543، الدارمي في السنن 2/ 298، أحمد في المسند 3/ 413، الحاكم في المستدرك 4/ 313، الطبراني في الكبير 7/ 78، أبو نعيم في الحلية 1/ 65، السيوطي في الدر المنثور 3/ 347، المتقي الهندي في كنز العمال حديث رقم 36524
أخرج حديثه مسلم والنسائيّ والترمذيّ، واستعمله عمر على صدقات الطّائف، ووقع في روايةٍ مرسلة لابن أبي شيبة أنَّ النبي صَلَّى الله عليه وسلم استعمله على الطائف.
(*)
وروى عنه أولادُه: عاصم، وعبد الله، وعلقمة، وعمرو، وأبو الحكم، وغيرهم.
وقال أَبُو الحَسَنِ المَدِينِيّ: شهد سفيان بن عبد الله بن ربيعة حُنينًا، فقُتِل أخوه عثمان، فاستقبل وقال لأبي سُوَيد: لا خَيْرَ في العيش بعده، فتخيَّل أبو سُوَيد حتى انهزم به، وذلك أنه قطع طرف عِذَاره، وكان على حصانٍ وأبو سُويد على أنثى، فأدناها من فرس سفيان حتى شَمّها، ثم حَرَّك أبو سويد فرسه وذهب فرسُ سفيان ليتبعها، فلحقه سفيان ليحبسه، فانقطع اللّجام، واستمرَّ فرسُه يتبع فرسَ أبي سُويد فنجيا جميعًا، وأسلم سفيان بعد ذلك.
قلت: ولم أقف على حال أبي سُويد المذكور.
(< جـ3/ص 104>)
2 من 2
ز ـــ سَعِيد: بن عبد الله الثقفيّ. وقع في كثير من نُسخ المصابيح للبغويّ في كتاب الأدب في باب حِفْظِ اللسان من الحسان حديث سعيد بن عبد الله الثقفيّ قلت: يا رسولَ الله، ما أخوف ما تخاف علي؟ قال: فأخذ بلسان نفسه، ثم قال:
"هَذَا"
(*)
هكذا فيه.
وفيه تصحيف، وإنما هو سفيان، وهو طرف مِنْ حديث أخرجه التّرمذيّ، وأصله عند ابن مسلم.
(< جـ3/ص 236>)
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال