1 من 4
أُمامة بنت الحارث بن عوف. قيل هي البرصاء، والدة شبيب بن البرصاء، وقيل اسمها قِرْصَافة.
(< جـ8/ص 22>)
2 من 4
البَرْصَاء: والدة شبيب بن البَرْصَاء، هي التي خطبها النبيُّ صَلَّى الله عليه وسلم من أبيها؛ فقال: إن بها بياضًا ولم يكن بها، فرجع فوجدها برصت. اسمها أُمامة. وقيل قِرْصَافة.
(< جـ8/ص 47>)
3 من 4
جَمْرَة بنت الحارث بن غوف: هي البرصاء. تقدمت.
(< جـ8/ص 64>)
4 من 4
قِرْصَافة بنت الحارث بن عوف: يقال هو اسم البرصاء، وخبرها في ترجمة والدها المذكور [[قال أَبُو عُبَيْدٍ: أيامُ العرب الطوال ثلاثة. حرب ابني قَيْلَة: الأوس والخزرج؛ وحرب داحس والغَبْراء بين بني عَبْس وفَزَارة؛ وحرب ابني وائل: بكر وتغلب، ثم حمل الحاملان دماءهم، والحاملان: خارجة بن سنان والحارث بن عَوْف، فبَعث الله النبيّ صَلَّى الله عليه وسلم، وَقَدْ بَقي على الحارث بن عَوْف شيء من دمائهم، فأهدره في الإسلام. وكان النبيّ صَلَّى الله عليه وسلم خطب إليه ابنته، فقال: لا أرْضاها لك، إنّ بها سوءًا ولم يكن بها، فرجع فوجدها قد برصَتْ، فتزوجها ابْنُ عمها يزيد بن جَمرة المزني، فولدت له شَبيبًا، فعرف بابن البَرصاء. واسم البرصاء قرْصَافة؛ ذكر ذلك الرشاطيّ.
وقال غيره: وقال أبوها: إن بها بياضًا، والعرب تكني عن البرص بالبياض، فقال: لتكن كذلك، فبرصت من وَقْتها(*).]] <<من ترجمة الحارث بن عَوْف بن أبي حارثة المزني "الإصابة في تمييز الصحابة".>>.
(< جـ8/ص 286>)