الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنها في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنها في الكتب الأربعة
ما ذكر عنها في الطبقات الكبير
ما ذكر عنها في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنها في أسد الغابة
ما ذكر عنها في الإصابة في تميز الصحابة
مواقف أخرى
قرآن نزل فيها
نسبها مع رسول الله صلى الله عليه و سلم
عائشة بنت عبد الرحمن بن عتيك النضرية
((عائشة بنت عبد الرحمن بن عتيك النضرية. تقدم ذكرها في ترجمة زوجها رفاعة [[رفاعة بن سِمْوَال القُرَظي: له ذكر في الصّحيح من حديث عائشة، قالت: جاءت امرأةُ رفاعة إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقالت: يا رسول الله، إن رفاعة طلقني فبتّ طلاقي..."
(*)
أخرجه البخاري 5/ 249 (2639) ومسلم 2/ 1055 (11/ 1433).
الحديث. وروى مَالِكٌ عن الْمِسْوَرَ بن رفاعة، عن الزُّبَير بن عبد الرحمن بن الزَّبير أنَّ رفاعة بن سِمْوَال طلَّق امرأته تميمة بنت وَهْب.. فذكر الحديث. وهو مرسل عند جمهور رُوَاة الموطأ، ووصله ابن وهب، وإبراهيم بن طَهْمَان، وأبو علي الحنفي؛ ثلاثتهم عن مالك، فقالوا فيه: عن الزُّبَير بن عبد الرّحمن بن الزَّبير، عن أبيه، والزَّبير الأعلى بفتح الزاي، والأدنى بالتصغير. وروى ابْنُ شَاهِين من طريق تفسير مقاتل بن حيَّان في قوله تعالى:
{فَإِن طَلَّقَهَا فَلَا تَحِلُّ لَهُ مِن بَعْدُ حَتَّى تَنكِحَ زَوْجًا غَيْرَهُ}
[البقرة: 230] نزلت في عائشة بنت عبد الرحمن بن عَتيك النضري، وكانت تحت رفاعة بن وهب بن عتيك. وهو ابنُ عمها، فطلقها طلاقًا بائنًا فتزوَّجت بعده عبد الرحمن بن الزَّبير، فذكر القصّة مطوَلة. قال أَبُو مُوسَى: الظاهر أن القصّةَ واحدة. قلت: وظاهِرُ السياقين أنهما اثنان، لكن المشكل اتحادُ اسمِ الزوج الثاني عبد الرحمن بن الزَّبير، وأما المرأة ففي اسمها اختلاف كثير، كما سيأتي في النساء.]] <<من ترجمة رفاعة بن سِمْوَال القُرَظي "الإصابة في تمييز الصحابة".>>؛ قاله أبو موسى.)) ((أميمة بنت الحارث: امرأة عبد الرحمن بن الزبير)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((أخرجه ابن منده وأبو نُعيم.)) أسد الغابة.
((لا أعلم لها غير قصتها مع رفاعة بن سموال حديث العسيلة من رواية مالك في الموطأ، كذا قال ابن عبد البر. وقال ابْنُ مَنْدَه: تميمة بنت أبي عبيد امرأة رفاعة القرظي، ثم ساق حديثها من طريق سفيان، عن الزهري، عن عروة، عن عائشة ـــ أن أمراة رفاعة القرظي كانت تحت عبد الرحمن بن الزبير ولم يسمِّها، وسماها قتادة، ثم ساق من طريق سعيد بن أبي عروبة، عن قتادة ـــ أن تميمة بنت أبي عبيد القرظية كانت تحت رفاعة أو رافع القرظي. فطلقها؛ فذكر القصة. وأما رواية مَالِكٍ التي أشار إليها أبو عمر؛ فقال: عن المسور بن رفاعة، عن الزبير بن عبد الرحمن بن الزبير ـــ أن رفاعة بن سموال طلق امرأته تميمة بنت وهب... فذكر الحديث. وقد تقدم الكلام عليه في ترجمة رفاعة. وخالف محمد بن إسحاق؛ فرواه عن هشام بن عروة، عن أبيه، فقلبه، قال: كانت امرأة من بني قريظة يقال لها تميمة تحت عبد الرحمن بن الزبير فطلقها فتزوجها رفاعة، ثم طلقها، فأرادت أن ترجعَ إلى عبد الرحمن... الحديث.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((تقدم ذكرها في رِفَاعَة.، وفي عبد الرحمن بن الزبير [[عَبْدُ الرَّحْمنِ بنُ الزَّبِير بن زَيْدِ بن أُمَيَّة بن زيد بن مالك بن عوف بن عمرو بن عوف بن مالك بن الأَوس. نسبه هكذا ابن منده، وأَبو نُعَيم. وقال أَبو عمر: هو عبد الرحمن بن الزَّبِير بن باطًا القُرظي. وذكر الأَمير أَبو نصر النسبين جميعًا. واتفقوا على أَنه هو الذي تزوج الامرأَة التي طلقها رفاعة القُرَظِي بعد رفاعة، فقالت للنبي صَلَّى الله عليه وسلم إِنما معه مثل هُدْبة الثَّوْب. أَخبرنا أَبو الفرج يحيى بن محمود وأَبو ياسر بن أَبي حبة بإِسنادهما إِلى مسلم بن الحجاج قال: حدثنا أَبو بكر بن أَبي شَيْبة وعمرو الناقد ـــ واللفظ لعمرو ـــ قالا: حدثنا سفيان، عن الزهري، عن عروة بن الزُّبَيْر، عن عائشة أَنها قالت: جاءَت امرأَة رفاعة القُرِظي إِلى رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم فقالت: يا رسول الله، إِني كنت عند رفاعة القُرَظِيَ فطلقني فَبَتَّ طلاقي، فتزوجت عبد الرحمن بن الزَّبِير، وإِنَّ مَا معه مِثْلُ هُدْبة الثوب. فتبسم رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم وقال:
"أَتُرِيْدِيْنَ أَنْ تَرْجِعِي إِلَى رِفَاعَةَ؟ لاَ، حَتَّى تَذُوقِي عُسَيْلَتَهُ وَيَذُوْقَ عُسَيْلَتَكِ"
(*)
أخرجه مسلم في الصحيح 2/ 1055 كتاب النكاح باب (17) حديث رقم (111/ 1433) والبخاري في الصحيح 7/ 56 كتاب الطلاق، والإمام مالك في المؤطأ 2/ 531 كتاب النكاح (28) باب (7) حديث رقم 17، 18.
. ورواه هشام بن عروة عن أَبيه كما ذكرنا. ورواه المسْور بن رفاعة، عن الزَّبير بن عبد الرحمن بن الزَّبِير، عن أَبيه، نحوه. وسمى محمدُ بن إِسحاق المرأَة تميمة، وقيل: سُهَيْمة، وقيل: غير ذلك.]] <<من ترجمة عَبْدُ الرَّحْمنِ بنُ الزَّبِير بن زَيْدِ "أسد الغابة".>>.)) أسد الغابة.
((امرأة عبد الرحمن بن الزبير، طلقها ثلاثًا، فتزوجها رفاعة ثم طلقها رفاعة، فقالت: يا رسول الله؛ إن رفاعة طلقني أفأتزوَّج عبد الرحمن؟ قال:
"هَلْ جَامَعَكِ"
أخرجه أبو داود في السنن 2/ 551 عن يزيد بن نعيم بن هزال عن أبيه بزيادة في أوله وآخره ولفظه هل جامعتها كتاب الحدود باب رجم ماعز بن مالك حديث رقم 4419 وأحمد في المسند5/ 217.
؛ قالت: ما معه إلا مثل هدبة الثوب، فقال النبي صَلَّى الله عليه وسلم:
"لاَ، حتى تَذُوقِي عُسَيْلَتَهُ وَيَذُوقَ عُسْيلَتَكِ"
(*)
. أخرجه ابْنُ مَنْدَه، من طريق محمد بن مروان السدي، عن الكلبي، عن أبي صالح، عن ابن عباس. قلت: ومحمد بن مروان كذبوه، وشيخه اعترف بالكذب، وأصلُ القصة في الصحيحين بغير هذا السياق، ولم يسمّ المرأة فيهما. وسيأتي أن اسمها سهيمة. وقيل غير ذلك.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال