الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنها في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنها في الكتب الأربعة
ما ذكر عنها في الطبقات الكبير
ما ذكر عنها في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنها في أسد الغابة
ما ذكر عنها في الإصابة في تميز الصحابة
مواقف أخرى
قرآن نزل فيها
نسبها مع رسول الله صلى الله عليه و سلم
عائشة بنت عبد الرحمن بن عتيك النضرية
1 من 4
أُمَيْمَةُ بِنْتُ الْحَارِثِ
(د ع) أُمَيْمَةُ بنتٌ الحَارِثِ، امرأة عبد الرحمن بن الزبير، وهي التي طلقها ثلاثًا، فتزوجها رفاعة بعد أن طلقها عبد الرحمن، ثم طلقها رفاعة فقالت للنبي صَلَّى الله عليه وسلم: يا رسول الله إن رفاعة طلقني، أفأتزوج عبد الرحمن؟ قال:
"هَلْ جَامَعَكِ"
؟ قالت: ما معه إلا مثل هُدْبَة الثوب. فقال النبي صَلَّى الله عليه وسلم:
"حَتَّى تَذُوقِي عُسَيْلَتَهُ وَيَذُوقَ عُسَيْلَتَكِ"
.
(*)
قاله أبو صالح، عن ابن ابن عباس.
أخرجه ابن منده وأبو نُعيم.
(< جـ7/ص 24>)
2 من 4
تَمِيْمَةُ بِنْتُ وَهْبٍ
(ب د ع) تَمِيمَةُ بنتُ وَهْب أبي عبيد القُرَظية، مطلقة رفاعة القرظي.
روى سفيان بن عُيَينة، عن الزهري، عن عروة، عن عائشة: أن امرأة رفاعة القرظي كانت تحت عبد الرحمن بن الزبير، ولم يسمها.
وروى محمد بن إسحاق، عن هشام، عن أبيه قال: كانت امرأة من بني قريظة يقال لها "تميمة" تحت عبد الرحمن بن الزبير، فطلقها، فتزوجها رفاعة ثم فارقها، فأرادت أن ترجع إلى عبد الرحمن فقالت: يا رسول الله، والله ما معه إلا مثل هَدْبة الثوب. فقال:
"لا ترجعي إلى عبد الرحمن حتى يذوق عُسَيلتك رجل غيره"
.
(*)
وسماها كذلك قتادة أيضًا.
روى عبد الوهاب بن عطاء، عن سعيد، عن قتادة أن تميمة بنت أبي عبيد القرظية كانت تحت رفاعة ـــ أو: رافع ـــ القرظي فطلقها، فخلف عليها عبد الرحمن بن الزبير، فأتت النبي صَلَّى الله عليه وسلم فقالت: ما معه إلا مثل الهُدْبة. فقال:
"لاَ، حَتَّى تَذَوَّقِي عُسَيْلَتَهُ، وَيَذُوقَ عُسَيْلَتَكِ"
(*)
أخرجه الإمام مالك في الموطأ 2/ 531 كتاب النكاح (28) باب نكاح المحلل وما أشبهه (7) حديث رقم 17، 18.
.
أخرجه الثلاثة.
(< جـ7/ص 43>)
3 من 4
سُهَيْمَةُ امْرَأَةُ رُفَاعَةَ الْقُرَظِيُّ
سُهَيْمَةُ امرأة رفاعَة القُرَظي. وقد تقدم ذكرها في رِفَاعَة.، وفي عبد الرحمن بن الزبير [[عَبْدُ الرَّحْمنِ بنُ الزَّبِير بن زَيْدِ بن أُمَيَّة بن زيد بن مالك بن عوف بن عمرو ابن عوف بن مالك بن الأَوس.
نسبه هكذا ابن منده، وأَبو نُعَيم.
وقال أَبو عمر: هو عبد الرحمن بن الزَّبِير بن باطًا القُرظي.
وذكر الأَمير أَبو نصر النسبين جميعًا.
واتفقوا على أَنه هو الذي تزوج الامرأَة التي طلقها رفاعة القُرَظِي بعد رفاعة، فقالت للنبي صَلَّى الله عليه وسلم إِنما معه مثل هُدْبة الثَّوْب.
أَخبرنا أَبو الفرج يحيى بن محمود وأَبو ياسر بن أَبي حبة بإِسنادهما إِلى مسلم بن الحجاج قال: حدثنا أَبو بكر بن أَبي شَيْبة وعمرو الناقد ـــ واللفظ لعمرو ـــ قالا: حدثنا سفيان، عن الزهري، عن عروة بن الزُّبَيْر، عن عائشة أَنها قالت: جاءَت امرأَة رفاعة القُرِظي إِلى رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم فقالت: يا رسول الله، إِني كنت عند رفاعة القُرَظِيَ فطلقني فَبَتَّ طلاقي، فتزوجت عبد الرحمن بن الزَّبِير، وإِنَّ مَا معه مِثْلُ هُدْبة الثوب. فتبسم رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم وقال:
"أَتُرِيْدِيْنَ أَنْ تَرْجِعِي إِلَى رِفَاعَةَ؟ لاَ، حَتَّى تَذُوقِي عُسَيْلَتَهُ وَيَذُوْقَ عُسَيْلَتَكِ"
(*)
أخرجه مسلم في الصحيح 2/ 1055 كتاب النكاح باب (17) حديث رقم (111/ 1433) والبخاري في الصحيح 7/ 56 كتاب الطلاق، والإمام مالك في المؤطأ 2/ 531 كتاب النكاح (28) باب (7) حديث رقم 17، 18.
.
ورواه هشام بن عروة عن أَبيه كما ذكرنا. ورواه المسْور بن رفاعة، عن الزَّبير بن عبد الرحمن بن الزَّبِير، عن أَبيه، نحوه.
وسمى محمدُ بن إِسحاق المرأَة تميمة، وقيل: سُهَيْمة، وقيل: غير ذلك.]] <<من ترجمة عَبْدُ الرَّحْمنِ بنُ الزَّبِير بن زَيْدِ "أسد الغابة".>>. وقيل: اسمها تميمة، وقيل: عائشة.
(< جـ7/ص 156>)
4 من 4
عَائِشَةُ بِنْتُ عَبْدِ الْرَّحْمَنِ
(س) عَائِشَةُ بنتُ عبد الرحمن بن عَتِيك النضيري. تقدّم ذكرها في ترجمة زوجها رفاعة [[رِفَاعَةُ بن سِمْوَال. وقيل: رفاعة بن رفاعة القرظي، من بني قريظة، وهو خال صفية بنت حُيَيّ بن أخطب أم المؤمنين، زوج النبي صَلَّى الله عليه وسلم، فإن أمها برة بنت سموال، وهو الذي طلق امرأته ثلاثًا على عهد رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، فتزوجها عبد الرحمن بن الزَّبِير، وطلقها قبل أن يدخل بها، فأرادت الرجوع إلى رفاعة، فسألها النبي، فذكرت أن عبد الرحمن لم يمسها. قال:
"فَلَا تَرْجِعِي إِلَى رِفَاعَةَ حَتَّى تَذُوقِي عُسَيْلَتَهُ"
(*)
، واسم المرأة: تَمِيمة بنت وهب، سماها القعنبي، وقيل في اسمها غير ذلك.]] <<من ترجمة رِفَاعَةُ بن سِمْوَال "أسد الغابة".>>.
أخرجها أبو موسى مختصرًا.
(< جـ7/ص 190>)
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال