الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنها في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنها في الكتب الأربعة
ما ذكر عنها في أسد الغابة
ما ذكر عنها في الإصابة في تميز الصحابة
قتلة بنت عبد العزى بن سعد بن نصر بن مالك بن حسل بن عامر بن لؤي...
قَتْلة، وقيل: قُتَيْلَة بنت عبد العزَّى بن سعد، وقيل: قتيلة بنت سعد بن عامر القرشيَّة العامريَّة.
أخرجها أبو موسى، وأوردها المستغفريّ في الصَّحابيات، وقال: تأخَّر إسلامها، وهي امرأة أبي بكر الصديق، ووالدة أسماء بنت أبي بكر، وشقيقها عبد الله، وقال ابن حجر العسقلاني: "إن كانت عاشت إلى الفَتْح فالظَّاهر أنها أسلمت"، وأورد جعفر لها الحديث المشهور، رواه هشام بن عروة، عن أبيه، عن أمه أسماء بنت أبي بكر قالت: قدِمَت أمي عليّ وهي مشركة في عهد قريش، ومدتهم التي عاهدوا النبي صَلَّى الله عليه وسلم فاستأذنت رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم فقلت: قَدِمَت أمي وهي راغبة أفأصلها؟ قال:
"نَعَمْ هِيَ أَمُّكِ"
(*)
أخرجه أحمد في المسند 6/ 344، 347، والبخاري في الصحيح 3/ 215، كتاب الهبة باب الهدية للمشركين 4/ 126، وكتاب الجزية. ومسلم في الصحيح 2/ 693 كتاب الزكاة (12) باب فضل النفقة على الأقربين والزوج والأولاد والوالدين... (14) حديث رقم (49/ 1003)، (50/ 1003).
وقال أبو موسى: رواه جماعة عن هشام، وليس في شيءٍ منها ذكر إسلامها، وفي جميع الروايات أنها مشركة، وقد تأول بعضهم "وهي راغبة"، يعني في الإسلام، وليس كذلك، إنما هي راغبة في شيءٍ تأخذه وهي على شركها، ولهذا استأذنت أسماءُ النبي صَلَّى الله عليه وسلم في أن تَصلها، ولو كانت راغبة في الإسلام لم تحتج إلى إذنه صَلَّى الله عليه وسلم.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال