الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
سعيد بن يربوع المخزومي
((سعيد بن يَرْبُوع: بن عَنْكَثة بن عامر بن مخزوم القرشيّ المخزوميّ. قال النَّسَائيُّ وغيره: له صحبة، وكان اسمه الصُّرْم ويقال أصرم، حكاه البخاريّ والعسكريّ.)) ((صِرْمة بن يَرْبُوع)) ((روى البغويّ وابن منده من طريق عمر بن عثمان بن عبد الرحمن بن سَعيد بن الصرم: حدثني جدّي، عن أبيه أنَّ رسولَ الله صَلَّى الله عليه وسلم قال له:
"أيّّنا أَكَبْرُ أَنَا أَوْ أَنْتَ؟"
قال: أنْتَ أكبر وأخير مني وأنا أقدم سِنًّا، وغيَّر اسمه فسمَّاه سَعيدًا، وقال:
"الصرم قد ذهب."
(*)
قال ابْنُ مَنْدَه: غريب لا نعرفه إلا بهذا الإسناد. قلت: بعضُه عند أبي داود، وأخرج البغويّ في ترجمة الصرم من حرف الصاد حديثًا آخر مِنْ هذا الوجه.)) ((قال ابن سعد: كان يكنى أبا الحكم، وأمه لُبْنى بنت سعيد بن رياب السهمية، فغيَّره النبيّ صَلَّى الله عليه وسلم.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((قال علي بن المديني: كان لقبه صرمًا، وقال غيره: أَصرم فسماه رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم سعيدًا، وليس بشيءٍ.)) ((أَخرجه ابن منده وأَبو نعيم. صرم: بالصاد، وآخره ميم.)) أسد الغابة.
((أبو عبد الرّحمن.)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((أبو يربوع)) ((قال الزُّبَيْرُ: كان له ولدان: هود، والحكم، وكان يكنى أبا هود.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((أمه لُبْنَى بنت سعيد بن رِئاب بن سهم)) الطبقات الكبير. ((أَمه هند بنت سعيد بن رِئَاب بن سهم، وقال الزبير: أَمه هند بنت أَبي المطاع بن عُثْمان بن عَمْرو بن كعب بن سعد بن تَيْم بن مُرّة.)) أسد الغابة.
((وَلَدَ سعيدُ بن يربوع: الحَكَمَ ـ وبه كان يكنى ـ ورَيْطَةَ وهندًا وأمّ حبيب وآمنةَ، وأمهم هند بنت أبي المطاع بن عثمان بن عمرو بن كعب بن سعد بن تَيْم بن مُرَّة وعُبَيْدًا وعبدَ الرحمن وعبدَ الله وعياضًا وعطاء وَعَوْنًا وأمهم أم عُبيد وهي أَرْوَى بنت عَركَى بن عمرو بن قيس بن سويد بن عمرو مِنْ عَكّ مِن بني عِمْران.)) الطبقات الكبير. ((كان له ابنان: عبد الله، وعبد الرَّحمن.))
((قيل: أسلم قبل الفتح، وشهد الفَتْح.)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((قال الزُّبَيْرُ وغيره: أسلم يوم الفتح، وقيل قَبْله، يكنى أبا هود؛ وشَهِد حُنينًا، وأُعطِي من غنائمها.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((كان له دَارٌ بالمدينة عند طَرَفِ بَنِي كَعْب بن عَمْرو مِنْ خُزَاعَة.)) الطبقات الكبير. ((كان له بالمدينة دارٌ بالبلاط.)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((قال: أخبرنا محمد بن عمر قال: حدّثنا خالد بن إلياس عن يحيى بن عبد الرحمن بن حَاطِب عن أبيه قال: كان سعيد بن يَرْبُوع مِمَّن يُجَدِّدُ أَنْصَابَ الحَرَم في كل سنة، معرفة بها حتى ذَهَب بَصره في آخرِ خلافة عمر بن الخطاب رحمة الله عليه. قال: أخبرنا محمد بن عمر قال: سمعتُ عبد الله بن جعفر بن عبد الرحمن بن المِسْوَر بن مَخْرَمَة يقول: جاء عمرُ بن الخطاب سعيدَ بن يَرْبُوع إلى منزله فَعزَّاه بذهاب بصره وقال: لا تَدَع الجمعة ولا الصلاة في مسجد رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، قال: ليس لي قائد. قال: فنحن نبعث إليك بقائد. فبعث إليه بغلام من السَّبْي.)) الطبقات الكبير. ((قال الزُّبَيْرُ: وهو أحَدُ الأربعة الذين أمرهم عُمر بتجديد أنصاب الحرَم. وروى الوَاقِدِيُّ، من طريق نافع بن جُبير، أنّ عمر لما قدمَ الشّام فوجد الطّاعون، واستشار مشيخة قريش كان منهم مَخْرَمة بن نوفل، وسعيد بن يربوع، وحكيم بن حزام وغيرهم، قال: وكان الذي كلّمه في الرجوع مخرمة بن نوفل، وأخبره أنّ قومًا من قريش كانوا ثمانين رجلًا خرجوا تُجّارًا فطرقهم الطّاعون، فماتوا أجمعين في ليلة إلا رجلين: أحدهما صفوان بن نوفل ـــ يعني أخاه.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((ذكره بعضهم في المؤلَّفة قلوبهم))
((روى عن النّبيّ صَلَّى الله عليه وسلم حديثين)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((وروى أَيضًا قِصّة ابن خَطَل والحويرث بن نُقَيد وابن أَبي سرح ومِقْيَس بن صُبابة، وأَن رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم أَمر بقتلهم، فأَما حويرث فقتله عَلِيّ، وأَما مِقْيس فقتله الزُّبير، وأَما ابن أَبي سرح فاستأْمن له عثمان، وأَما ابن خَطَل فقتل أَيضًا.)) أسد الغابة. ((قال أبو عمر: روى أيضًا قصَّة ابن خطل، والحويرث، ومقيس، وابن أبي سرح)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((روى حديثه أَبُو دَاوُدَ، من رواية ابنه عبد الرحمن عنه. وروى عنه أيضًا ابن له آخر اسمه عثمان.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((قال محمد بن عمر: وتوفي سعيد بن يَرْبوع بالمدينة سنة أربع وخمسين في خلافة معاوية ابن أبِي سفيان، وكان يوم توفي ابن مائة وعشرين سنة)) الطبقات الكبير. ((تُوفِّي سعيد بن يربوع بالمدينة، وقيل بمكة)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((قال الزُّبَيْرُ وغيره: مات سنة أربع وخمسين وله مائة وعشرون سنة. وقيل وزيادة أربع.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال