1 من 3
صَفْوَانُ بْنُ أُمَيَّةَ
(ب) صَفْوان بن أُمَيَّة بن عَمْرو السُّلَمي، حليف بني أَسد بن خزيمة، اختلف في شهوده بدرًا، وشهدها أَخوه مالك بن أُمية، وقتلا جميعًا شهيدين باليمامة.
أَخرجه أَبو عمر.
(< جـ3/ص 26>)
2 من 3
صَفْوَانُ بْنُ عَمْرٍو الأَسَدِيُّ
(د ع) صَفْوَانُ بن عَمْرو الأَسَدِيّ. روى إِبراهيم بن سعد، عن ابن إِسحاق قال: تتابع المهاجرون إِلى المدينة أَرسالًا، وكان بنو غَنْم بن دُودان أَهلَ إِسلام، قَد أَوْعبوا إِلى المدينة مع رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم هِجْرَةً رجالُهم ونساؤُهم، منهم صَفْوان بن عمرو.
أَخرجه ابن منده وأَبو نعيم.
(< جـ3/ص 28>)
3 من 3
صَفْوَانُ بْنُ عَمْرٍو
(ب) صَفْوانُ بن عَمْرو السُّلَمِي، وقيل: الأَسلمي، شهد صفوان أُحُدًا، ولم يَشْهد بدرًا، وشهدها إِخوته: مِدْلاج وثَقْف ومالك، وهم حلفاء بني عبد شمس.
أَخرجه أَبو عمر.
قلت: هذا صفوان هو المذكور قبل هذه الترجمة [[يعني: صَفْوَانُ بْنُ عَمْرٍو الأَسَدِيُّ]]، وإِنما ابن منده وأَبو نعيم جعلاه أَسديًا وجعله أَبو عمر سلميًا أَو أَسلميًا، وقد تَقَدّم في ثَقْف بن عَمْرو ما يدل على أَنهما واحد، والله أَعلم.
(< جـ3/ص 29>)