الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
محمود بن لبيد الأشهلي
((محمود بن لَبيد بن عُقْبة بن رافع بن امرئ القيس بن زيد بن عبد الأشهل)) الطبقات الكبير. ((مَحْمُود بنُ لَبِيد بن رافع بن امرئِ القيس بن زيد بن عبد الأَشهل الأَنصاري الأَوسي، ثم الأَشهلي.)) أسد الغابة. ((ذكر ابن خزيمة أنَّ محمود بن الربيع هو محمود بن لبيد، وأنه محمود بن الربيع بن لبيد؛ نُسب لجده؛ وفيه بُعْدٌ، ولا سيما ومحمود بن لبيد أشْهَلي من الأوس، ومحمود بن الربيع خَزرجي.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((قال أَحمد بن حنبل، وابن أَبي خثيمة، وإِبراهيم بن المنذر، ويحيى بن عبد اللّه بنُ بُكَير: إِنه ولد على عهد رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم.)) أسد الغابة.
((في أبيه لبيد بن عقبة جاءت رخصة الإطعام لمن لا يقدر على الصوم.)) ((أمه أمّ منظور بنت محمود بن مَسْلَمة بن سلَمة بن خالد بن عديّ من بني حارثة من الأوس.)) ((أمَّ لبيد وأمَّها أمّ ولد)) الطبقات الكبير. ((ذكر ابْنُ حِبَّانَ محمود بن لبيد في التابعين؛ فقال: يروي المراسيل، ثم قال: وذكرته في الصحابة؛ لأن له رؤية، وكذا قال؛ وقد قال لما ذكره في الصحابة: لأن له رؤية؛ وقال أكثر روايته عن الصحابة، وأفاد أن أمه بنت محمد بن سلمة.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((وَلَدَ محمودُ بن لبيد: حُضيرًا، وأمّ منظور وأمّهما أمّ ولد. وعُمارةَ وأمَّ كلثوم وأمّهما أمّ ولد، وشَيْبَةَ وأمّه بنت عمرو بن ضَمْرة من بني فَزارة من قيس عَيْلان)) ((كان له عقب فانقرضوا فلم يبقَ منهم أحد.)) الطبقات الكبير.
((أدخله عبد الله بن أحمد بن حنبل في المسند. وذكره البخاريّ بعد محمود بن الرّبيع في أول باب محمود، وذكر ابن أبي حاتم أنَّ البخاري قال له صحبة. قال: وقال: إني لا أعرفُ له صحبة. قال أبو عمر: قول البخاريّ أولى، وقد ذكرنا من الأحاديث ما يشهد له، وهو أولى بأن يذكر في الصّحابة من محمود بن الربيع، فإنه أسنُّ منه. وذكره مسلم في الطبّقة الثّانية منهم، فلم يصنع شيئًا، ولا عَلِمَ منه ما علم غيره. وكان محمود بن لبيد أحد العلماء)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((قال الْبُخَارِيُّ: له صحبة؛ ثم رَوَى من طريق عاصم بن عمر بن قتادة، عنه، قال: أسرع النبيُّ صلى الله عليه وآله وسلم يوم مات سَعْد بن معاذ حتى تقطعَتْ نعالنا؛ وهذا ظاهره أنه حضر ذلك؛ ويحتمل أن يكون أرسله، وأراد بقوله: نِعَالنا نعال مَنْ حضر ذلك مِنْ قومه من بني عبد الأشهل، ومنهم رهْط سعد بن معاذ.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((أَقام بالمدينة))
((روى عن ابن عباس)) أسد الغابة. ((سمع محمود بن لبيد من عمر)) ((كان ثقةً قليل الحديث.)) الطبقات الكبير. ((أخرج أحْمَدُ حديثَه في مسنده، مِنْ طريق محمد بن إسحاق: حدثني عاصم بن عمر بن قتادة، حدثني محمود بن لبيد، قال: أتانا النبيُّ صلى الله عليه وآله وسلم، فصلى بنا المغرب في مسجدنا؛ فلما سلم قال:
"ارْكَعُوا هَاتَيْنِ الرَّكْعَتَيْنِ فِي بُيُوتِكُم"
ـــ يعني السُّبْحة بعد المغرب.
(*)
)) ((ذكر ابْنُ حِبَّانَ محمود بن لبيد في التابعين؛ فقال: يروي المراسيل، ثم قال: وذكرته في الصحابة؛ لأن له رؤية، وكذا قال؛ وقد قال لما ذكره في الصحابة: لأن له رؤية؛ وقال أكثر روايته عن الصحابة)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((حدّثنا خلف بن قاسم، حدّثنا علي بن محمد بن إسماعيل، حدّثنا محمد بن إسحاق، حدّثنا قتيبة بن سعيد، حدّثنا عبد العزيز بن محمد، عن عمرو بن أبي عمرو، عن عاصم بن عمر بن قتادة، عن محمود بن لبيد أنْ النبيَّ صَلَّى الله عليه وسلم قال:
"إنَّ اللَّهَ يَحْمِي عِبَادَه الدُّنْيَا كَما تَحْمُونَ مَرْضَاكُم الطَّعَامَ وَالشَّرَابَ تَخَافُونَ عَلَيْهِم"
.
(*)
)) ((حدَّث عن النّبي صَلَّى الله عليه وسلم بأحاديث، منها أن رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم قال:
"إِذَا أحَبَّ اللَّهُ عَبدًا حَمَاهُ الدُّنْيَا كَمَا يَحْمِي أَحَدُهُمَ سَقِيمَهُ المْاء"
(*)
أخرجه الترمذي في السنن حديث رقم 2036، والطبراني في الكبير 4/298، والحاكم في المستدرك 4/309، والبخاري في التاريخ الكبير 7/185، وذكره الهندي في كنز العمال حديث رقم 6068، 16597.
. ذكر ابن أبي شيبة، أخبرنا يونس بن محمد، حدّثنا عبد الرّحمن بن الغسيل، عن عاصم بن عمر، عن محمود بن لبيد الأنصاريّ، قال: كسفِت الشّمس يوم مات إبراهيم ابن النّبيّ صَلَّى الله عليه وسلم، فقال النّاس: كُسفت الشّمس لموت إبراهيم. فبلغ ذلك النّبي صَلَّى الله عليه وسلم من قولهم، فخرج وخرَجْنَا معه حتى أمَّنا في المسجد، فأطال القيام... وذكر الحديث.
(*)
وقد ذكر البخاريّ، عن أبي نعيم، عن عبد الرّحمن بن الغسيل، عن عاصم بن عمر، عن محمود بن لبيد، قال: أسرع النبيُّ صَلَّى الله عليه وسلم بنا حتى انقطعت نعَالَنا يوم مات سعد بن معاذ.
(*)
)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب.
((توفّي محمود بن لبيد سنة ستٍّ وتسعين بالمدينة)) الطبقات الكبير.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال