الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
كان رضى الله عنه
أول وارث في الإسلام
النعمان بن عدي العدوي
((النعْمَانُ بن عَدِيّ بن نضلةَ ـــ وقيل: نُضَيلة ـــ بن عبد العُزَّى بن حُرْثان بن عوف بن عَبِيد بن عَوِيج بن عَدِي بن كَعْب القُرَشي العَدَوِيّ.)) أسد الغابة. ((النعمان بن نُضَيلة الأنصاريُّ: بضاد معجمة مصغرًا. ذكره دِعْبُل بْنُ عَلِيّ في طبقات الشعراء)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((أَخرجه أَبو نُعَيم، وأَبو عمر، وأَبو موسى.)) أسد الغابة.
((تقدم ذكره في ترجمة أبيه عديَّ [[يقال عدي بن أسد. ذكره ابْنُ إسْحَاقَ في مهاجرة الحبشة. وقال موسى بن عقبة: عدي بن أسد العدوي مات بالحبشة، وهو أول موروث في الإسلام، ورثه ابنه النعمان. قلت: فخالف ابن إسحاق في نسبه، وفي أوليته؛ فإن ابن إسحاق قال: إن أول موروث في الإسلام المطلب بن أزهر، فورثه ابنه عبد الله، كما تقدم. ووافق موسى الزبير ابن بكار، فقال: مات نضلة بن عدي بالحبشة، وورثه ابنه النعمان، وهو أول مِنْ ورث بالإسلام. ويمكن الجَمْعُ بأن يكون أوّليّلة المطلب بالحجاز، وأَولية النعمان بالحبشة.]] <<من ترجمة عدي بن نضلة "الإصابة في تمييز الصحابة".>>))
((قال الزُّبَيْرُ بْنُ بَكَّار، عن عمه مصعب: خطب ابن عمر إلى نعيم بن النحام بنْتَه، فقال: لا أدع لحمي يُرْمى، إنَّ لي ابن أخ مضعوف، لا يزوّجه أحدٌ ممن قرت عينه، وكان هَوى أمها عاتكة بنت حذيفة بن غانم مع ابن عمر، فزوَّج نعيم النّعمان بن عديّ وكان يتيمًا في حجره، فقال النبي صلَّى الله عليه وآله وسلَّم:
"وآمِرُوا النَّسَاءَ فِي أَوْلاَدِهِنَّ"
. فقال نعيم: ما بها إلا ما دفع لها ابْنُ عمر، فهو لها مِنْ مالي.
(*)
)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((كان من مهاجرة الحبشة، هاجر [[إليها]] هو وأبوه عدي بن نضيلة أو نضلة)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب.
((ذكره دِعْبُل بْنُ عَلِيّ في طبقات الشعراء، وقال: ولاه عمر، فشرب الخمر، وقال:
فَمَـنْ مُبْلِغُ الحَسْنــَاءِ أنَّ حَلِيلَهـــــَا بمَيْسَانَ يُسْقَى فِي زُجَاجٍ وَحَنْتَمِ
لَعَـــــلَّ أمـــــِيرَ المُؤمــــــِنيِنَ يَســــُوءُهُ تَنَادُمُنَا في الجَوْسَـــقِ المَُتَهَـــــــــدِّمِ
[الطويل]
فقال عمر لما بلغه: إي والله، وعزله. قلت: وهذا الشعر لغيره)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((ولى عمر النّعمان هذا ميسان، ولم يول عمر بن الخطّاب رجلًا من قوْمه عدويًّا غيره، وأراد امرأته على الخروج معه الى ميسان فأبَتْ عليه، فأنشد النّعمان أبياتًا كثيرة، وكتب بها إليها وَهي: [الطويل]
فَمَن مُــبْـلِـغُ الحَسْـنَــاء أَنَّ حَلِيـلـَهـَا بِميْسَانَ يُسْقى فِي زُجَاجٍ وَحَنْتَمِ
إِذَا شِـئْـتُ غَـنَّـتْـنِي دَهـَاقـينُ قَـرْيَةٍ وَصَنَّاجَةٌ تَحْـدُو عَلَـى كُلِّ مَيْسَمِ
إِذَا كُـنْتُ نَدْمَانِي فَبالأَكْبَرِ اسْقِنِي وَلا تَـسْــقِـنِـي بِالأَصْــغَـرِ المُـتَـثَـــلِّـمِ
لَــعَـــلَّ أَمِــــــــــيرَ المُــؤْمِــنِينَ يَــسُــوءُهُ تَـــنَــادُمُـــنــَا فِي الجَـوْسَـقِ المُتَهَـدّمِ
فبلغ ذلك عمر، فكتب إليه:
{بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ: حم تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ}
... [غافر: 1] الآية. أما بعد فقد بلغني قولك: [الطويل]
لَــعَـــلَّ أَمِــــــــــيرَ المُــؤْمِــنينَ يَــسُــوءُهُ تَـــنَــادُمـــنــَا فِي الجَـوسَـق المُتَهَـدِّم
وَايم الله، لقد ساءني ذلك، وَعزله؛ فلما قدم عليه سأله فقال: وَالله ما كان من هذا شيء، وَما كان إلّا فضل شعر وَجدته، ومَا شربتها قط. فقال: أظنُّ ذلك، وَلكن لا تعمل لي على عَمَلٍ أبدًا. فنزل البصرة: فلم يزل يغْزو مع المسلمين حتى مات. وَهو فصيح، يستشهد أهْلُ اللّغة بقوله: "ندمان" في معنى نديم.)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال