الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
أبو زمعة البلوي
((عَبْدُ أَبُو زَمْعَةَ البَلَوِيّ.)) ((مشهور بكنيته.)) أسد الغابة. ((قيل: اسمه عبيد الله. والله أعلم.)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((سماه العسكري عُبيدًا بالتصغير ابن أرقم؛ وعند أبي موسى بغير تصغير ولا اسْم أب. ذكره البَغَوِِيُّ وابْنُ السَّكَنِ، وغيرهما في الصحابة، وأخرجوا من طريق ابن لهيعة عن عبيد الله بن المغيرة، عن أبي قيس مولى بني جُمح: سمعتُ أبا زَمعة البلوي، وكان من أصحاب الشجَرة ممَّنْ بايع النبيَّ صَلَّى الله عليه وسلم أتى يومًا إلى الفسطاط، فقام في الرحبة وقد بلغه عن عبد الله بن عمرو بعَضُ التشديد، فقال: لا تشدِّدُوا على الناس، فإني سمعْتُ رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم يقول:
"قَتَلَ رَجُلٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ تِسْعًا وَتِسْعِينَ نَفْسًا"
أورده الهيثمي في الزوائد 10 / 215 عن عبد الله بن عمرو وقال رواه الطبراني وفيه ابن لهيعة وهو ضعيف.
... الحديث بطوله
(*)
، وروايته في معجم البغوي في آخر حرف القاف، وما عرفْتُ ما سبب ذلك، ثم رأيت في نسخة أخرى يقال اسمه عبيد بن آدم.)) ((اختلف في اسمه؛ فقيل جعفر، وقيل عبد، هكذا استدركه ابن الأثير، وقال: ذكره أَبُو مُوسَى في عَبْد، ولم يذكره في جعفر. انتهى. قلت: وقد غلط فيه ابن الأثير غلطًا بيِّنًا، وذلك أن أبا موسى قال ما نَصّه: عبد بن زَمْعة البلويّ ممَّنْ بايع تحت الشّجرة، سكن مصر، اختُلف في اسمه، قال جعفر: قيل: اسمه عَبْد. انتهى. فكأن نسخة ابْنِ الأثِير كان فيها تحريف؛ وجعفر الذي نقل أَبُو مُوسَى عنه هو المُسْتغفريُّ، وأَبُو مُوسَى كثيرُ النقل عنه في كتابه؛ فلهذا ربما لم ينسبه.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((ذكره أَبو أَحمد العسكري))
((بايع بيعة الرضوان، سكن مصر وسار إِلى إِفريقية في غزوة معاوية بن حُدَيج))
((روى ابن لَهيعة، عن عبيد الله بن المغيرة، عن أَبي قيس ــ مولى بني جَمح ــ قال: سمعت أَبا زمعة البلوي ــ وكان من أَصحاب الشجرة ــ أَنه قال وقد بلغه عن عبد الله بن عمرو بن العاص بعض التشديد، فقال: لا تُشَدِّدوا على الناس، فإني سمعت رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم يقول:
"قَتَلَ رَجُلٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيْلَ تِسْعَةً وَتِسْعِيْنَ نَفْسًا، ثُمَّ أَتَى إِلَى رَاهِبٍ فَقَالَ: أَنِّي قَتَلْتُ تِسْعَةَ وَتِسْعِيْنَ نَفْسًا فَهَلْ لِي مِنْ تَوْبَةٍ؟ فَقَالَ: لاَ؛ فَقَتَلَ الْرَّاهِبَ. ثُمَّ أَتَى إِلىَ رَاهِبٍ آخَرَ فَقَصَّ عَلَيْهِ قِصَّتَهُ، فَقَالَ: إِنَّ الله غَفُورٌ رَحِيْمٌ فَتُبْ إِلَيْهِ. فَتَابَ وَلَزِمَهَ، وَصَارَ مِنْ عُظَمَاءِ بَنِي إِسْرَائِيْلَ"
(*)
ذكره الهيثمي في المجمع 10/215 وعزاه للطبراني.
.)) أسد الغابة.
((لا أعلم له خبرًا إلا أنه تُوفي بإفريقية في غَزْوَة معاوية بن حُدَيج الأولى، فأمرهم أن يسوّوا قَبْرَه فدفنوه بالموضع المعروف بالبلوية اليوم بالقَيْروَان.)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال