1 من 4
زِيَادُ بْنُ طَارِقٍ
(د ع) زِيَادُ بن طَارِق، وقيل: طارق بن زياد. وهو الصواب.
أخرجه ابن منده وأبو نعيم مختصرًا.
(< جـ2/ص 337>)
2 من 4
سُوَيْدُ بْنُ طَارِقٍ
(ب دع) سُوَيْد بن طَارِق، ويقال: طارق بن سُوَيْد، وهو الصواب، وهو من حضرموت.
أَخبرنا إِسماعيل بن علي بن عُبَيد الواعظ، وغيره، قالوا بإسنادهم إِلى محمد بن عيسى السلمي، قال: حدثنا محمود بن غَيلان، أَخبرنا أَبو داود، أَخبرنا شعبة، عن سماك ابن حرب: أَنه سمع علقمة بن وائل، عن أَبيه: أَنه شَهد النبي صَلَّى الله عليه وسلم، وسأَله سويد بن طارق ــ أَو طارق بن سويد ــ عن الخمر، فنهاه، فقال: إِنها يُتَداوى بها! فقال رسول الله: "لَيْسَتْ بِدَوَاءٍ، وَلَكِنَّهَا دَاءٌ".(*)
ورواه حماد بن سلمة، عن سماك، عن علقمة، عن طارق بن سويد. ولم يشك، ولم يقل: عن أَبيه.
ورواه أَبو النضر، وأَبو عامر العَقَديّ، وعبيد اللّه بن عبد المجيد، عن شعبة، عن سماك، عن علقمة، عن أَبيه، عن سويد بن طارق.
وقد ذكرناه في طارق بن سويد.
أَخرجه الثلاثة.
(< جـ2/ص 596>)
3 من 4
طَارِقُ بْنُ زِيَادٍ
(ب) طَارِقُ بنُ زََِيادِ، حديثه عن سِمَاك بن حَرْب، عن ثَوْبـان بن سلمة، عن طـارق بن زياد، قال: قلت: يا رسول الله، إِن لنا كَرْمًا ونخْلًا.. الحديث.
أَخرجه أَبو عمر مختصرًا.
(< جـ3/ص 67>)
4 من 4
ََ طَارِقُ بْنُ سُوَيْدٍ
(ب د ع) طَارِقُ بن سُوَيْد الحَضْرَمِيّ، وقيل: سُوَيد بن طارق. روى عنه وائل بن حُجْر الحَضْرمي، وابنُه عَلْقمة بن وائل.
أَخبرنا يحيى بن محمود الثقفي إِجازة بإِسناده إِلى ابن أَبي عاصم، قال: حدثنا هدبة، حدثنا حَمّاد بن سلمة، عن سِمَاك بن حَرْب، عن علقمة بن وائل بن حُجْر، عن طارق بن سُوَيْد الحضرمي، قال: قلت: يا رسول الله، إن بأَرضنا أَعنابًا نعتصرها، أَفنشرب منها؟ فقال: "لا". فراجعته فقال: "لا". فقلت: إِنا نستشفي به. قال: "إِنَّ ذَلِكَ لَيْسَ بشِفَاءٍ، وَلَكِنَّهُ دَاءٌ".
ورواه إِسرائيل، عن سماك، فقال: سُوَيد بن طارق.
ورواه شَرِيك، عن سماك، عن علقمة، عن طارق بن زياد، أَو زياد بن طارق.
وقال الوليد بن أَبي ثور: عن سماك، عن علقمة، عن طارق بن بشر، أَو بشر بن طارق.
ورواه شعبة فقال: عن علقمة بن وائل، عن أَبيه وائل، عن طارق بن سويد، أَو سويد ابن طارق.
أَخرجه الثلاثة.
(< جـ3/ص 67>)