الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
مختصر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
دحية بن خليفة الكلبي
((دِحْيَة بن خَليفة بن فَرْوة بن فَضالة بن زيد بن امرئ القيس بن الخزْرج، وهو زيد مناة بن عامر بن بكر بن عامر الأكبر بن عوف بن بكر بن عوف بن عُذْرة بن زيد اللاّت بن رُفيدة بن ثور بن كلب بن وبرة بن تغلب بن حُلْوان بن عمران بن الحاف بن قضاعة.)) الطبقات الكبير. ((دِحْية بن خَلِيفة بن فَرْوة بن فَضَالة بن زيد بن امرئ القَيْس بن الخَزْج بن عامر بن بكر بن عامر الأكبر بن عوف بن بكر بن عوف بن عُذْرَة بن زَيْد اللات بن رُفَيْدة بن ثَوْر بن كلب بن وبرة، الكلبي.صَاحِبُ رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم. شهد أحدًا وما بعدها، وكان جبريل يأتي النبي صَلَّى الله عليه وسلم في صورته أحيانًا، وبعثه رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم إلى قيصر رسولًا سنة ست في الهدنة فآمن به قيصر وامتنع عليه بطارقته، فأخبر دحية رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم بذلك، فقال:
"ثَبَّتَ الله مُلْكَهُ"
.
(*)
روى عنه الشعبي، وعبد اللّه بن شداد بن الهاد، ومنصور الكلبي، وخالد بن يزيد بن معاوية. أخبرنا إسماعيل بن عبيد اللّه بن علي وغير واحد بإسنادهم، عن أبي عيسى الترمذي، قال: حدثنا قتيبة، أخبرنا ابن أبي زائدة، عن الحسن بن عياش، عن أبي إسحاق الشيباني، عن الشعبي، عن المغيرة، قال: أهدى دحية الكلبي لرسول الله صَلَّى الله عليه وسلم خفين فلبسهما. أخبرنا أبو أحمد عبد الوهاب بن علي بن علي بإسناده عن سليمان بن الأشعث قال: حدثنا أحمد بن السرح، وأحمد بن سعيد الهمداني قالا: حدثنا ابن وهب، أخبرنا ابن لهيعة، عن موسى بن جبير أن عبيد اللّه بن عباس حدثه، عن خالد بن يزيد بن معاوية، عن دحية الكلبي أنه قال: أتي رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم بقباطِيّ فأعطاني منها قُبْطِية. أخرجه الثلاثة [[يعني: ابن عبد البر، وابن منده، وأبا نعيم]]. الخَزْجُ: بفتح الخاء، وسكون الزاي، وبعدها جيم.)) أسد الغابة. ((دِحيَة بن خليفة بن فَرْوَة بن فضالة بن زيد بن امرئ القيس بن الخزرج، بفتح المعجمة وسكون الزاي ثم جيم، ابن عامر بن بكر بن عامر الأكبر بن عَوْف الكلبيّ.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((كان يُشَبّهُ بجبرائيل. قال: أخبرنا يعلى بن عبيد وعبيد الله بن موسى والفضل بن دُكين قالوا: حدّثنا زكريّاء بن أبي زائدة عن عامر الشعبيّ قال: شبّه رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، ثلاثة نَفَرٍ من أمّتهِ فقال:
"دِحيْة الكلبيّ يُشبهُ جبرائيل، وعُروة بن مسعود الثّقَفيّ يُشْبِهُ عيسى بن مريم، وعبد العُزّى يُشْبهُ الدجّال"
(*)
. قال: أخبرنا عفّان بن مسلم قال: حدّثنا أبو عوانة عن مغيرة عن يزيد بن الوليد عن أبي وائل قال: كان دِحْية الكلبيّ يشبّه بجبرائيل، وكان عُرْوة بن مسعود مَثَلُه كَمَثَلِ صاحب يس، وكان عبد العُزّى بن قَطَن يُشَبّه بالدجّال. قال: أخبرنا يعقوب بن إبراهيم بن سعد الزهريّ عن أبيه عن ابن شهاب قال: قال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم:
"أشبه من رأيتُ بجبرائيل دِحيْة الكلبيّ"
(*)
. قال: أخبرنا عفّان بن مسلم قال: حدّثنا حمّاد بن سَلَمة عن إسحاق بن سُويد عن يحيَى بن يَعْمُر عن ابن عمر عن النبي قال:
"كان جبرائيل يأتي النبيّ في صورة دحية الكلبيّ"
(*)
. قال: أخبرنا خالد بن مَخْلَد قال: حدّثنا عبد الله بن عمر عن يحيَى بن سعيد عن القاسم بن محمد عن عائشة قالت: وثب رسول الله وَثْبَةً شديدةً فنظرتُ فإذا معه رجلٌ واقف على بِرْذَوْن وعليه عمامةٌ بيضاء قد سدل طَرَفَها بين كتفيه، ورسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، واضع يده على مَعْرَفةِ برذونه فقلتُ: يا رسول الله لقد راعتني وثبتُك، من هذا؟ قال:
"ورأيتِه؟"
قلتُ: نعم، قال:
"ومَن رأيتِ؟"
قلتُ: رأيتُ دِحْية الكلبيّ، قال:
"ذاك جبرائيل، عليه السلام"
(*)
)) الطبقات الكبير. ((كان يُضْرب به المثل في حسن الصورة، وكان جبريل عليه السلام ينزل على صورتِه، جاء ذلك من حديث أم سلمة، ومِنْ حديث عائشة. وروى النّسائيّ بإسناد صحيح، عن يحيى بن معمر، عن ابن عمر رضي الله عنهما: كان جبرائيل يأتي النبيَّ صَلَّى الله عليه وسلم في صورة دحية الكلبيّ. وروى الطّبرانيّ من حديث عُفَير بن مَعْدَان، عن قتادة، عن أنس ـــ أنّ النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم قال:
"كَانَ جِبَرائِيلُ يَأْتينِي على صُورَةِ دِحْيَةَ الْكَلْبِي."
(*)
أخرجه أحمد في المسند 2/107، الحسين في إتحاف السادة المتقين 10/315
وكان دحيةُ رجلًا جميلًا. وروى الْعِجْلِيُّ في تاريخه عن عَوَانة بن الحكم، قال: أجمل الناس مَنْ كان جبرائيل ينزل على صورته. قال ابن قتيبة في غريب الحديث: فأما حديث ابن عبّاس: كان دحية إذا قدم المدينة لم تبق مُعْصِر إلا خرجت تنظر إليه، فالمعنى بالمعصر العاتق.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((أسلم دحية بن خليفة قديمًا)) الطبقات الكبير. ((ومن المنكر ما أخرجه ابن عساكر في تاريخه عن ابن عباس أن دِحْيَة أسلم في خلافة أبي بكر. وقد ردَّهُ ابن عساكر بأنَّ في إسناده الحسين بن عيسى الحنفي، وهو أخو سليم القارىء، وهو صاحب مناكير..))
((أوَّلُ مشاهده الخندق وقيل أحد، ولم يشهد بَدْرًا)) ((قال ابْنُ سَعْدٍ: أخبرنا وكيع، حدثنا ابن عيينة، عن ابن أبي نَجِيح، عن مجاهد، قال: بعث رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم دحية سريةً وَحْده، وقد شهد دحية اليرموك)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((كان من كبار الصّحابة)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((صحابيّ مشهور)) ((نزل دمشق وسكن المزّة، وعاش إلى خلافة معاوية.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((قال: أخبرنا يعقوب بن إبراهيم بن سعد الزّهريّ عن أبيه، عن صالح بن كيسان قال: قال ابن شهاب: أخبرني عبيد الله بن عبد الله بن عُتْبَة بن مسعود أن عبد الله بن عبّاس أخبره أنّ رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، كتب إلى قيصر يدعوه إلى الإسلام وبعث بكتابه مع دحية الكلبيّ وأمره رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، أن يدفعه إلى عظيم بُصْرى ليدفعه إلى قَيْصَر، فدفعه عظيم بُصْرى إلى قَيْصَر
(*)
. قال محمد بن عمر: لقيه بحمص فدفع إليه كتاب رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، وذلك في المحرّم سنة سبع من الهجرة)) الطبقات الكبير. ((هو رسول النبيّ صلّى الله عليه وآله وسلم إلى قَيْصر، فلقيه بحمص أول سنة سبع أو آخر سنة ست.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((هو الذي بعثه رسولُ الله صَلَّى الله عليه وسلم إلى قيصر في الهُدْنة، وذلك في سنة ستٍّ من الهجرة، فآمنَ به قيصرُ، وأبَتْ بطارقتُه أن تُؤْمن، فأخبر بذلك دحيةُ رسولَ الله صَلَّى الله عليه وسلم، فقال:
"ثبت الله ملكه..."
أخرجه البيهقي في السنن 9 / 177، والبيهقي في الدلائل 6 / 325
في حديث طويل. ذكره.
(*)
)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((روى أحمد من طريق الشّعبيّ عن دِحْية، قال: قلت: يا رسول الله، أَلَا أحمل لك حمارًا على فرس فينتج لك بغلًا فتركبها؟ قال:
"إِنَّما يَفْعَلُ ذَلِكَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ"
(*)
أخرجه أبو داود (2565) والنسائي 6/224 وأحمد 1/98 وابن حبان (موارد 1639) وابن أبي شيبة 12/540 والطحاوي في المشكل 1/83 والبيهقي 10/23
))
((قال ابْنُ الْبَرْقِيّ: له حديثان عن النبيّ صلّى الله عليه وآله وسلّم. قلت: يجتمع لنا عنه نحو الستة))
((كان على كردوس.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال