الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنها في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنها في الكتب الأربعة
ما ذكر عنها في الطبقات الكبير
ما ذكر عنها في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنها في أسد الغابة
ما ذكر عنها في الإصابة في تميز الصحابة
جذامة بنت جندل الأسدية
((جُدامة بنت وهب الأسدية، ويقال بالخاء المعجمة.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((خَدَّامة بنت جَنْدل الأسدية)) ((جُدَامَةُ بنتُ جَنْدَل. ذكرها ابن إسحاق فيمن هاجر من نساء بني غَنْم بن دُودَان بن أسد بن خزَيمة.)) أسد الغابة. ((ذكر الطّبري في "ذيل المذيل" أَنَ جُدَامة بنت جندل هي بنت وهب، فإن المحدثين هم الذين قالوا فيها هي بنت وهب)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((أخرجها ابن منده، وأبو نُعَيْم.)) أسد الغابة.
((قال ابن سعد: أسلمت قديمًا بمكة، وبايعت، وهاجرت إلى المدينة، وكانت تحت أُنيس بن قتادة الأنصاري الأوسي، وهو بَدْري، استشهد بأحُد. وتبعه ابن عبد البر. وقيل: التي كانت تحت أُنيس بن قتادة خنساء بنت خِدَام؛ ولا مانع أن يكونا جميعًا زوجتيه.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((قال محمد بن عمر: وكانت [[جدامة]] بنت جندل تحت أُنَيْس بن قَتَادة بن ربيعة بن خالد بن الحارث بن عبيد بن زيد بن مالك بن عوف بن عمرو بن عوف بن عَيُّوق بن الأوس قد شهد بدرًا وقُتل يوم أُحُدٍ شهيدًا.))
((أسلمت قديمًا بمكّة وبايعت وهاجرت إلى المدينة مع أهلها. أخبرنا محمد بن عمر، أخبرنا عمر بن عثمان الجحشي، عن أبيه قال: كان بنو غَنْم بن دُودَان بن أَسَد وهم حلفاء حَرْب بن أُميّة أهل إسلام، أسلموا بمكّة وأَوْعبُوا في الهجرة رجالهم ونساءهم حتى غُلقت أبوابهم، فخرج من النساء في الهجرة زينب وحَبِيبة وحَمْنة بنات جَحْش وجُدَامة بنت جندل وأمّ قيس بنت محصن وآمنة بنت رقيش وأمّ حبيب بنت نباتة.)) الطبقات الكبير.
((روت عنها عائشة. أخبرنا أبو الفرج بن أبي الرجاء وأبو ياسر بن أبي حَبّة بإسنادهما عن مسلم بن الحجاج، حدثنا عبيد الله بن سعيد ومحمد بن أبي عمر المكي قالا: حدثنا المُقْرِئُ، أخبرنا سعيد بن أبي أيوب، حدثني أبو الأسود، عن عروة، عن عائشة، عن [[جُدَامة]] بنت وهب، أخت عكاشة قالت: حضرت رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم في أناس وهو يقول:
"لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ أَنْهَى عَنِ الْغِيْلَةَ، فَنَظَرْتُ فِي الْرُّومِ وَفَارِسَ، فَإِذَا هُمْ يُغيِلُونَ أَوْلاَدَهُمْ وَلاَ يَضُرُّ أَوْلاَدَهُمْ ذَلِكَ شَيْئًا"
، ثم سألوه عن العزل فقال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم:
"ذَلِكَ الْوَأدُ الْخَفِيُّ"
(*)
أخرجه مسلم في الصحيح 2/ 1066 كتاب النكاح (16) باب جواز الغيلة وهي وطء المرضع وكراهة العزل (24) حديث رقم (140/ 1442).
.)) ((لا يعرف لها رواية. قاله عروة بن الزبير، وابن إسحاق.)) أسد الغابة.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال