الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
أحزاب بن أسيد أبو رهم السمعي
أبو رُهْم: يقال هو السمعي، وقيل: أَحْزَابُ بن أسِيد أبو رُهْم السَّمْعي الظَّهري وهو السماعي أيضًا، نسبة إلى السمع بن مالك وذكر ابن حجر العسقلاني أنه غير أحزاب، قال ابن سعد: كوفي نزل الشام، وهو من الصحابة ولم ينسبه ولم يسمِّه. وأخرج ابْنُ أَبِي خَيْثَمَةَ من طريق بقية، عن خالد بن حميد، حدثني عمر بن سعيد اللخمي، عن يزيد بن أبي حبيب، عن أبي رُهْم ــ صاحب رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم ــ أنَّ رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم قال:
"مَنْ عَصَى إِمَامَهُ ذَهَبَ أَجْرُهُ"
(*)
أخرجه البيهقي 9/ 87 بلفظ "... فقد عصاني...".
. أخرجه إسحاق بن راهويه في مسنده، عن بقية، والحسن بن سفيان، عن إسحاق. وأخرج الدولابي من طريق ثور بن يزيد، عن يزيد بن مرثد، عن أبي رُهْم: سمعْتُ رسولَ الله صَلَّى الله عليه وسلم يقول:
"إِذَا رَجَعَ أَحَدكُمْ من سَفَرِهِ فَلْيَرْجِعْ بِهَدِيَّةٍ إِلَى أَهْلِهِ، وَإِنْ لَمْ يَجِدْ إِلَّا أَنْ يَكُونَ فِي مِخْلَاتِهِ حَجَرٌ أَوْ حُزْمَةُ حَطَبٍ فَإِنّ ذَلِكَ يُعْجِبُهُمْ"
(*)
أورده المتقي الهندي في كنز العمال حديث رقم 17508 وعزاه إلى ابن شاهين والدارقطني في الأفراد وابن النجار عن أبي رهم وعزاه أيضًا إلى ابن عساكر عن أبي الدرداء وقال المنادي في فيض القدير 1/ 415 إسناده ضعيف وهكذا رمز السيوطي لضعفه.
. قال ابن حجر العسقلاني: هذه الأحاديثُ الثلاثة تصرِّحُ بصحبة أبي رهم، وقد أخرج ابْنُ مَاجَه الأول من وَجْهٍ آخر، عن يزيد بن أبي حبيب؛ فقال: عن أبي الخير عن أبي رُهْم السمعي؛ قال: قال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم:
"إِنَّ أَفْضَلَ الشَّفَاعَاتِ أَنْ تَشْفَع بَيْنَ اثْنَيْنِ فِي نِكَاحٍ حَتَّى تَجْمَعَ بَيْنَهُمَا"
(*)
. وأخرجه الطَّبَرَانِيُّ كذلك، وزاد في المَتْن:
"وَإِنَّ أَعْظَمَ الخَطَايَا من اقْتَطَعَ مَالَ امْرِئٍ مُسْلِمٍ بِغَيْرِ حَقٍّ...
الحديث. فإن لم يكن بَعْضُ الرواة أخطأ في قوله السمعي، وإلا فهذا صحابي يقال له السمعي، وليس هو أحزاب بن أسيد لأنَّ أحزابًا لا صحبةً له فلا يمنع أن يتفق اثنان في الكنية والنسبة".
أخرجه ابن منده، وأبو نعيم، وأبو موسى.
قال عتبة بن المنذر: كان أَبو رُهْم في مائتين من العطاءِ وابنه في تسعين، وكان أَبو أُمامة في مائتين من العطاءِ، قال: ورأَيتهم إِذا التقوا شَكَا بعضهم إِلى بعض، قال: ورأَيت أَبا رُهْمٍ الظَّهري شيخًا كبيرًا يَخْضِب بالصَّفرة وكان له ابن يقال له: عُمَارة أَصيب يوم يزيد بن المهلب.
قال ابْنُ يونس: أدرك الجاهلية، وعِداده في التابعين، وكذا ذكره في التابعين البخاريّ وابن حِبّانٍ. وقال أبو حاتم: ليست له صحبة، وقال أبو سعد عبد الكريم بن أبي بكر السمعاني: أبو رهم أحزاب بن أسيد، ويقال: أسيد السمعي تابعي يروي عن أبي أيوب الأنصاري، روى عنه مكحول، وخالد بن معدان.
روى مرثد بن عبد الله اليزني، عن أبي رهم قال: قال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم:
"مَنْ أَسْرَقَ السُّرَّاقَ مَنْ يَسْرِقُ لِسَانَ الأَمِير، وَإِنَّ أَعْظَمَ الخَطَايَا مَن اقْتَطَعَ مَالَ امْرِئٍ مُسْلِمٍ بِغَيْرِ حَقٍّ، وَإِنَّ مِنَ الحَسَنَاتِ عِيَادَةَ المَرِيضِ، وَإِنَّ مِنْ تَمَامِ عِيَادَتِه أَنْ تَضَعَ يَدَكَ عَلَيْهِ وَتَسْأَلهُ: كَيْفَ هُوَ؟ وَإِنَّ مِنْ أَفْضَلِ الشَّفَاعَة أَنْ تَشْفَعَ بَيْنَ اثْنَيْنِ في نِكَاحٍ حَتَّى يَجْمَعَ بَيْنَهُمَا، وَإِنَّ مِنْ لُبْسَةِ الأَنْبِيَاءِ القَمِيصَ قَبْلَ السَّرَاوِيلِ، وَإِنَّ مِمَّا يُسْتَجَابُ بِهِ عِنْدَ الدُّعَاءِ العُطَاسَ"
(*)
ذكره الهندي في الكنز (35277) وعزاه الى العقيلي وأبو الشيخ في العظمة. والكفيلي في الضعفاء الكبير 1/ 127 ـــ وفي الأسرار المرفوعة 430، وفي اللآلئ المرفوعة 1/ 123 ـــ وفيها ـــ الديك الأبيض حبير.
.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال