الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
مختصر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
سعد بن زيد بن مالك بن عبد بن كعب بن عبد الأشهل الأنصاري الأشهلي
1 من 1
سَعْدُ بْنُ زَيْدِ بْنِ مَالِكٍ الأَشْهَلِيُّ
(ب د ع) سَعْد بن زَيْد بن مَالِك بن عَبْد بن كعب بن عبد الأَشْهَل الأَنْصَارِيّ الأَوْسِي الأَشْهَلي.
قال عروة، وابن شهاب، وابن إِسحاق في تسمية من شهد بدرًا من الأَنصار، ثم من بني عبد الأَشهل: سعد بن زيد بن مالك بن كعب.
روى ابن أَبي حَبيبَة، عن زيد بن سعد عن أَبيه أَن النبي صَلَّى الله عليه وسلم لما نُعيت إِليه نفسه: خرج متلفعًا في أَخْلَاق ثياب عليه، حتى جلس على المِنبر، فحمد الله، وأَثنى عليه، ثم قال:
"أَيها الناس، احفظوني في هذا الحَيّ من الأَنصار، فإِنهم كَرِشي التي أَحل فيها وعَيْبَتِي، اقبلوا من محسنهم وتجاوزوا عن مسيئهم"
.
(*)
رواه أَبو نعيم وحده.
وقال الواقدي وحده: إِنه شهد العقبة، تفرد بذلك، وقال غيره: شهد بدرًا والمشاهد كلها مع رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم.
وقال أَبو عمر، وذكر هذا سعد بن زيد بن مالك الأَشهلي: أَظنهما اثنين، وسعد بن زيد هذا الذي بعثه رسول الله بسبايا من سبايا قُريظة إِلى نجد، فابتاع لهم بها خيلًا وسلاحًا، وهو الذي هدم المنار الذي كان بالمُشَلَّل للأَنصار، ولسعد بن زيد حديث واحد في الجلوس في الفتنة، آخى رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم بينه وبين عَمْرو بن سراقة، قال: وسعد بن زيد الطائي الذي روى عنه قصة الغفارية غيرهما، على أَنه قد قيل فيه أَيضًا: إِنه أَنصاري.
أَخرجه الثلاثة [[يعني: ابن عبد البر، وابن منده، وأبا نعيم]].
قلت: قد ذكرنا قول أَبي نعيم في ترجمة سعد بن زيد بن سعد المقدَّم ذكره أَنه وهم، إِنما هو سعد بن زيد بن مالك، وقد وافق أَبو عمر أَبا نعيم، فجعل هذا هو الذي سار إِلى نجد؛ إِلا أَنه جعلهما اثنين، وقد ذكرنا قوله في هذه الترجمة، وجعل هذا هو الذي روى حديث الفتنة، وخالفا ابن منده فإِنه جعل الذي بعثه رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم إِلى نجد سعد بن زيد بن سعد، وأَنه هو الذي روى حديث القعود في الفتنة، وقد وافق أَبو أَحمد العسكري أَبا نعيم وأَبا عمر، فجعل الذي أَهدى السيف إِلى النبي صَلَّى الله عليه وسلم وروى حديث الفتنة هذا، وكأَنه الصحيح، واللّه أَعلم.
(< جـ2/ص 436>)
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال