1 من 6
طَغْفة بن قيس: يأتي في طهفة.
(< جـ3/ص 420>)
2 من 6
طخْفة بن قيس: يأتي في طهفة.
(< جـ3/ص 418>)
3 من 6
طِهْفَة: ويقال طِخْفَة بالخاء المعجمة، ويقال طغفة بالغين المعجمة.
ورجّح البُخَارِيُّ في "الأوْسَطِ" طِخْفة على طهفة بن قيس الغفاريّ.
صحابيّ. أخرج حديثَه أبو داود والنّسائي وغيرهما في كراهة النوم على البطن مِنْ طريق هشام، عن يحيى بن أبي كثير، عن يعيش بن طخْفَة، عن أبيه.
وأخرجه ابنُ حِبَّانَ من طريق الأوْزَاعِيِّ، عَنْ يَحْيَى، فقال: طَغْفة.
ورواه النَّسَائِيُّ من طريق سفيان، عن يحيى، عن أبي سلمة ــــ أنَّ يعيش بن طخفة، أو قيس بن طِخْفة حدَّثه عن أبيه، فعلى هذا الصّحبة لقيس بن طخفة.
ورواه من طريق الأوزاعيّ، فقال في روايته: حدّثني قيس بن طَغْفة، حدّثني أبي. وهذه مثلُ رواية ابن حبّان. وقال في روايته: عن قيس بن طخفة عن أبيه؛ وفي آخره: حدّثني ابْنُ يَعِيشَ بن طخفة، عن أبيه، وكان من أصحاب الصّفة.
وفي أخرى: عَنْ يَحْيَى بْنِ محمد بن إبراهيم التيميّ، حدّثنا عطيّة بن قَيْس، عن أبيه نحوه.
ووقع في ابْنِ مَاجَه مِنْ طريق الأوزاعيّ، عن يحيى بن أبي أسامة، عن قيس بن طِهْفَة، عن أبيه.
وقال ابْنُ السَّكَنِ: طِخْفة، ويقال طهفة، روى عنه ابنه يعيش؛ واختلفوا في اسمه، وكان من أصحاب الصفة، ثم كان يسكن عَيْقة من الصّفراء.
ويقال: إن الصّحبة لابنه عبد الله بن طهفة، وأنه صاحب القصّة؛ ثم روى من طريق محمد بن عمرو، عن نعيم المُجْمر، عن ابن الطخفة الغفاريّ، عن أبيه ــــ أنه أضاف النبيَّ صَلَّى الله عليه وسلم.
ومن طريق مُوسَى بْنِ خَلَفٍ، عن يحيى بن أبي سلمة، عن يعيش بن طِخْفَة بن قيس، عن أبيه ــــ وكان من أصحاب الصّفة.
وقال ابْنُ حِبَّانَ: عبد الله بن طخفة الغِفاَري له صحبة. ويقال: عبد الله بن طَغْفة، ويقال عبد الله بن طِهْفة.
وقال ابْنُ عَبْدِ البَرِّ: اختلفوا في راوي حديث: "هَذِهِ نَوْمَةٌ يُبْغَضُهَا اللهُ"(*) فقيل طِهْفة بن قيس، وقيل طخفة، وقيل طغفة، وقيل: قيس بن طخفة، وقيل: يعيش بن طخفة، وقيل عبد الله بن طخفة.
وقال البَغَوِيُّ: عبد الله بن طهفة الغفاري مِنْ أهل الصّفة، ثم ساق حديثه من طريق الحارث بن عبد الرّحمن، عن ابن لعبد الله بن طهفة: حدّثني أبي، قال: اضطجعتُ على وجهي في المسجد، فخرج النبي صَلَّى الله عليه وسلم فقال: "مَنْ هَذَا"؟ قلت: أنا عبد الله بن طهفة. قال: "إِنَّها ضَجْعَةٌ لاَ يُحِبُّها اللهُ"(*).
ومن هذا الوجه أنَّ النبيَّ صَلَّى الله عليه وسلم كان يُوقظ أهلَه: "الصّلاَةَ، الصَّلاَةَ"(*)الترمذي (795)، وأحمد 1/333، وعبد الرزاق 7703، وابن أبي شيبة 2/513، 3/77، وأبو نعيم في الحلية 7/135، والرازي في العلل (760).
وأخرج ابْنُ أَبِي خَيْثَمَةَ هذين الحديثين مِنْ هذا الوجْهِ في سياقٍ واحد، وفيه، عن الحارث: كنْتُ مع أبي سلمة إذ طلع ابنٌ لعبد الله بن طِهْفَة رجل من بني غفار، فقال له أبو سلمة: حدّثنا حديثَ أبيك، فقال: حدّثني أبي عبد الله بن طهْفة... فذكره مطوّلًا.
(< جـ3/ص 442>)
4 من 6
قيس بن طِخفَة.
ذكره البَغَوِيُّ في الصحابة، وقال: سكن المدينة. وقال ابْنُ حِبَّانَ: له صحبة قال: ويقال قيس بن طهْفة، روى عنه ابنه يعيش.
قُلْتُ: وقد تقدم الاختلاف فيه في ترجمة طخفة بن قَيْس.
(< جـ5/ص 366>)
5 من 6
قيس بن طِهْفة: من بني رقاعة بن مالك بن نَهْد النهدي.
له إدراك. قال ابْنُ الْكَلْبِيّ: كان سيدًا في زمانه، وتزوَّج بنت الأشعث بن قيس ففجَرتْ عليه فطلقها، وكان علي قد ولّاه الربع بالكوفة.
(< جـ5/ص 402>)
6 من 6
أبو طِخْفَة: تقدم في طخفة.
(< جـ7/ص 192>)