الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
عبد الله بن أبي بكر بن ربيعة السعدي
((عبد الله بن أبي بكر: بن ربيعة السعدي. ويقال عبد الله بن ربيعة بن مسروح، وهذه رواية أبي علي بن السكن، وقال الأَغفل ـــ بالمعجمة والفاء ـــ بدل مسروح، قاله ابن أبي حاتم. قَالَ ابْنُ السَّكَن: له صحبة. وقال أبو يعلى في مسنده: حدثتنا أم الهيثم بنت عبد الرحمن بن فضالة السّعدية، وزعمت أنَّ جدتها حليمة مرضعة النبيّ صَلَّى الله عليه وسلم قالت: حدثني أبي فضالة، حدثني أبي عبد الله بن أبي بكر بن ربيعة، وكان قد رأى النبي صَلَّى الله عليه وسلم ـــ أنَّ عامر بن الطفيل انتهى إلى رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، فقال له النبي صَلَّى الله عليه وسلم:
"يا عَامِرُ بنَ الطُّفَيلِ، أَسْلِمْ تَسْلَمْ"
... الحديث.
(*)
وَكَذَا أَخْرَجَهُ الحَسَنُ بْنُ سُفْيَان في مسنده عن أمّ الهيثم. ورواه ابن منده مِنْ وَجْهٍ آخر عنها وسماها غيثة. وكذا أخرجه ابن السكن مِنْ طريق صالح جَزَرة عنها، وسماها وسمى جدها عبد الله بن ربيعة بن مسروح. وَأَخْرَجَهُ الطَّبَرَانِيّ وغيره من وجه آخر عن أم الهيثم، لكن قال في نسبها فضالة بن معاوية بن ربيعة الجُشَمي. ويمكن الجَمْعُ بين هذا الاختلاف بأن عبد الله سقط من رواية الطبراني، كما سقط أبو بكر من رواية ابن السكن وغيره، ويكون أبو بكر اسمه معاوية؛ وقد أورد ابن فتحون هذا الحديث مستدركًا به على أبي عمر في ترجمة معاوية معتَمِدًا على هذه الرواية، ولا معنى لاستدراكه لاتّحادِ المخرج. والله أعلم.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((عَبْدُ اللّهِ بنُ رَبِيعةَ بن الأَغْفَل العامِري، من بني عامر بن صَعْصَعَة، قاله أَبو عمر. وقال ابن منده وأَبو نعيم: عبد اللّه بن ربيعة بن مَسْرُوح بن معاوية ـــ وقيل: ربيعة بن عامر بن صَعْصَعَة. واتفقوا على أَنه وفد مع عامر بن الطُّفَيْل على النبي صَلَّى الله عليه وسلم وذكروا قصة عامر وامتناعه عن الإِسلام ودعاءِ النبي صَلَّى الله عليه وسلم عليه، وذكر ابن منده القصة كلها، وأَما ابن عبد البر، وأَبو نعيم فاختصراها. قلت: قولُ ابن منده وأَبي نعيم في نسبه: "ربيعة بن عامر بن صعصعة" فيه نظر؛ لأَن من يعاصر النبي صَلَّى الله عليه وسلم لا يكون بينه وبين عامر بن صعصعة أَب واحد، إِنما يكون بينهما عدة آباءٍ، كعَلْقَمَة بن عُلاَثَة بن عوف بن الأَحْوَص بن جعفر بن كِلاَب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة، ولَبِيد بن رَبِيعة بن مالك بن جعفر بن كلاب، فهذا لبيد مع طول عُمره قبل الإِسلام يكون بينه وبين عامر خمسة آباءٍ، وعلقمة ستة آباءٍ، فكيف يكون بين عبد اللّه وبين عامر أَب واحد!! ولعل قد سقط عليهما ما بينه وبين ربيعة بن عامر، ورأَيا ربيعة بن عامر، فظناه أَباه، والله أَعلم. وذكر بعضهم أَن الأَغفل بالغين المعجمة والفاءِ.)) أسد الغابة.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال