الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
عبد الله بن حنطب بن الحارث بن عبيد بن عمرو بن محزوم القرشي المخزومي
((عَبْدُ اللّهِ بنُ حَنْطَب بن الحَارِثِ بن عُبَيْد بن عُمَر بن مَخْزُوم بن يَقَظَةَ القرشي المَخْزُومي، والد المُطَّلِب.)) أسد الغابة. ((عبد الله بن حَنْطَب بن الحارث بن عمرو)) ((عبد الله بن المطلب بن حَنْطَب بن الحارث بن عبيد بن عمر بن مخزوم المخزومي. ذَكَرَهُ أَبُو مُوسَى، فقال: ذكر بعض مشايخنا أنّ له صحبة، وأنه يَرْوِي أن النبيَّ صلى الله عليه وآله وسلم قال:
"أبو بكر وعمر مني بمنزلة السمع والبصر"
(*)
. هذا كلام أبي موسى فيه. وزاد ابن الأثير: ذكره ابن أبي حاتم، وقال: له صحبة. قُلْتُ: ما رأيته في كتاب ابن أبي حاتم، وليس فيه إلا عبد الله بن عبد المطلب..)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((أَبو المُهَلَّب، غير منسوب، أَورده الحضرمي في الصحابة في الوحدان.)) أسد الغابة. ((أبو المهلب: ذكره مطين وغيره في الصحابة، وهو خطأ نشأ عن تحريف، وإنما هو أبو المطلب ــ بتشديد الطاء وتخفيف اللام المكسورة؛ فأخرج أبو نعيم من طريقه عن ضرار ابن صُرد، عن ابن أبي فديك، عن عبد العزيز بن المطلب بن عبد الله بن حنطب، عن أبيه، عن جده في القول لأبي بكر وعمر:
"إنهما السمع والبصر"
(*)
قال: كذا في كتابي. والصوابُ عبد العزيز بن المطلب، ولعله كان يُكْنَى أبا المهلب، وهو تصحيف. انتهى. والثاني هو المجزوم به، وقد تقدم الحديث بعينه في ترجمة عبد الله بن حنطب، من رواية قتيبة، عن ابن أبي فُديك، وذكرت هناك الاختلاف في سنده وفي صحبة عبد الله، وفي نسب عبد العزيز، وسبق أنه المطلب بن عبد الله بن المطلب بن حنطب، وأن الصحبةَ للمطلب الأعلى.))
((قَالَ ابْنُ أَبِي حَاتِم: له صحبة. وذكره ابن حبان في الصحابة. وَقَالَ أَبُو عُمَرَ: له صحبة.))
((روى عنه المطلب ابنه حديثًا مرفوعًا في فضائل قريش، وله في فضائل أبي بكر وعمر حديثٌ مضطرب لا يثبت. قُلْتُ: أخرجه الترمذي عن قتيبة، عن ابن أبي فُدَيك، عن عبد العزيز بن المطلب بن حَنْطب، عن أبيه، عن جده عبد الله بن حنطب ــ أنَّ النبيَّ صَلَّى الله عليه وسلم رأى أبا بكر وعمر فقال:
"هَذَانِ السَّمْعُ والبَصَرُ"
(*)
قال الترمذي: هذا مرسل. وعبد الله بن حَنْطَب لم يدرك النبي صَلَّى الله عليه وسلم. قُلْتُ: قد أخرجه ابن منده مِنْ طريق موسى بن أيوب، عن ابن فُديك، فقال فيه: كُنْتُ جالسًا عند النبي صَلَّى الله عليه وسلم. فهذا يقتضي ثبوتَ صحبته. وَرَوَاهُ ابْنُ مَنْدَه أَيْضًا مِنْ طريق دُحَيم، عن ابن أبي فُديك: حدثني غَيْرُ واحد عن عبد العزيز؛ وكذا هو عند البغوي، وسمى منهم عمرو بن أبي عمرو، وعلي بن عبد الرحمن بن عثمان. فهذا يدل على أن ابْنُ أبي فديك لم يسمعه من عبد العزيز. وَقَدْ رَوَاهُ أَحْمَدُ بْنُ صَالِحٍ المصريّ، وآخرون عن ابن أبي فديك هكذا، وسمّوا المبهمين: علي بن عبد الرحمن، وعمرو بن أبي عمرو. وَأَخْرَجَهُ الحَاكِمُ من طريق آدم عن ابن أبي فُديك، فسمّى الواسطي الحسن بن عبد الله بن عطية. وَرَوَاهُ جَعْفَرُ بْنُ مُسَافِرٍ، عن ابن أبي فُديك، فقال: عن المغيرة بن عبد الرحمن، عن المطلب بن عبد الله بن حَنْطَب، عن أبيه، عن جده، قال: سمعْتُ رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم.... فذكره؛ فهذا اختلاف آخر يقتضي أن يكونَ الحديث من رواية حنطب والد عبد الله. وقد قيل في المطلب بن عبد الله بن حنطب: إنه المطلب بن عبد الله بن المطلب بن حَنْطب؛ فإن ثبت فالصحبةُ للمطلب بن حَنْطب. والله أعلم.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((روى عنه ابنه أَيضًا أَنه قال: خطبنا رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم قال:
"إِنِّي سَائِلُكُمْ عَنِ اثْنَتَيْنِ، عَنِ الْقُرْآنِ، وَعَنْ عِتْرَتِي"
(*)
)) أسد الغابة.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال