الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
عبد عوف بن عبد الحارث بن عوف الأحمسي
صَخْر بن العَيْلَة بن عَبْد اللّه البَجَلِي الأَحْمَسِي، وقيل: عوف، وقيل: عبد عوف بن الحارث، وقيل: حصين بن عَوْف، وقيل: عوف بن عبد عوف بن خنيس الأحمسيّ، وقيل: عوف بن عبد الحارث بن عوف، وقيل: عَمْرُو بنُ عَبْد الحَارِثِ، وقيل: عوف بن عبيد بن الحارث، وقيل: حُصَين.
أَخرجه أَبو موسى، وأَبو نعيم، وابن منده، وأَبو عمر. قال أَبو عمر: وقيل: إِن العَيْلة أَمه، والعيلة في أَسماء نساء قريش متكررة. قال ابن حجر العسقلاني في "الإصابة في تمييز الصحابة": وأَما قول أَبي عمر: "إِن العَيْلَة في أَسماء نساء قريش متكررة"، فلا أَعرف فيهن هذا الاسم، إِنما فيهن: عَبْلة، وإِليها تنسب العَبَلات، وهم: أمية الصغرى، فإِن كان أَرادهم، فقد وَهَم، لأَن هذا بالياء، والله أَعلم. يكنى أبا حازم التابعي الكبير المشهور.
وقال الأَمير أَبو نصر: له صحبة. ذكره ابْنُ سَعْدٍ في مسلمة الفتح. سكن الكوفة، وعداده فيها، وله صحبة. قال أبو عمر: وقد غلط بعضُ من ألّف في الصّحابة فذكر فيهم أبا حازم الأنصاريّ لحديثٍ رواه حماد بن زيد، عن أبي حازم من الأنصار، عن النّبي صَلَّى الله عليه وسلم، الحديث:
"لَا يَجْهَر بَعْضُكُمْ عَلَىْ بَعْضٍ بِالْقُرْآنِ"
(*)
أخرجه الطبراني في الكبير 12/428، وابن أبي شيبة 2/488، وذكره ابن حجر في المطالب حديث رقم 540، والهندي في كنز العمال حديث رقم 2878.
، وهذا أبو حازم التمّار اسمُه دينار مولى أبي رُهْم الغفاريّ، يَرْوِي عن البياضيّ، وأبي هريرة، وابن حديدة، وهو من صِغَار التّابعين لا كبارهم، لا يُشْتَبه ولا يُشَكّ أَنه لا صُحْبة له على مَنْ له أدنى علمٍ بهذا الشّأن.
روى عن رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم أحاديث، وروى حديثه عثمان بن أَبي حازم، عن أَبيه، عن جده صَخْر بن العيلة، قال: أَخذتُ عَمَّة المغيرة بن شعبة، وقَدِمْتُ بها على رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، فجاءَ المغيرة يسأَل النبي صَلَّى الله عليه وسلم عَمَّته، فأَمرني النبي صَلَّى الله عليه وسلم، فدفعتها إليه، قال: وكان النبي صَلَّى الله عليه وسلم أَعطاني مالًا لبني سُلَيْم، فأَسلموا، فسأَلوا النبي صَلَّى الله عليه وسلم، فدعاني، فقال:
"يَا صَخْرُ إِنَّ القَوْمَ إِذَا أَسْلَمُوا أَحْرَزُوا أَمْوَالَهُمْ وَدِمَاءَهُمْ، فَأدْفَعْهَا إِلَيْهِمْ"
، فَدَفَعْتَهُا إِلَيْهِم
(*)
أخرجه البيهقي في السنن 9 / 114، والطبراني في الكبير 8 / 30، وابن أبي شيبة في مصنفه 12 / 467، والبخاري في التاريخ 4 / 310 والمتقي الهندي في كنز العمال حديث رقم 420
. وفي رواية أخرى عن صخر بن العيلة: أَن قومًا من بني سليم فَرّوا عن أَرضهم حين جاءَ الإِسلام، فأَخذتها، فأَسلموا، فخاصموني فيها إِلى النبي صَلَّى الله عليه وسلم، فردها عليهم، وقال:
"إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلَُ فَهُوَ أَحَقُّ بِأَرْضِهِ وَمَالِهِ"
(*)
أخرجه أحمد في مسنده 4 / 31. وذكره المتقي الهندي في كنز العمال حديث رقم 395
. وفد إلى النبي صَلَّى الله عليه وسلم، ورآه النبي صَلَّى الله عليه وسلم في الشمس، فقال له:
" تحول إلى الظل فإنه مبارك"
(*)
. وروى شعبة، عن قيس بن أبي حازم، عن أبيه، قال: رأيْتُ النبيَّ صَلَّى الله عليه وسلم يخطب فقمْتُ في الشّمس، فأومئ بِيَدِهِ إِلَى الظّلّ
(*)
. قال محمد بن سعد: قتل أبو حازم بصفين.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال