الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
عدي بن ربيعة بن سواءة بن جشم بن سعد الجشمي
((عَدِيّ بن رَبِيعة بن سُوَاءَة بن جُشَم بن سعد الجُشَمِي.)) أسد الغابة. ((عدي بن ربيعة التميمي السعدي: أدرك النبيَّ صَلَّى الله عليه وآله وسلم، روى عنه ابنه محمد فقط. قلت: كذا أورده الذّهبي في التجريد، فأخطأ فيه؛ وهو عدي بن ربيعة الجُشَمي المتقدم ذِكُرُه)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((والد محمد بن عَدِيّ، وهو ممن سمى ابنه محمدًا في الجَاهِلية، ولا أَعلم هل بقي إِلى أَن بعث النبي صَلَّى الله عليه وسلم أَم لا؟ وقد ذكرناه عند ابنه محمد [[روى عبد الملك بن أَبي سَويّة المنْقَري، عن جدّ أَبيه خليفة ـــ وكان خليفة مسلمًا ـــ قال: سأَلت محمد بن عدي بن ربيعة بن سعد بن سواءَة بن جشم بن سعد: كيف سماك أَبوك محمدًا؟ فضحك، ثم قال: أَخبرني أَن عَدِيّ بن ربيعة قال: خرجت أَنا وسفيان بن مجاشع بن دارم، ويزيد بن ربيعة بن كابية بن حَرْقوص بن مازن، وأُسامة بن مالك بن العنبر ـــ نريد ابنَ جفنة، فلما قربنا منه نزلنا إِلى شجرات وغدير، فأَشرف علينا دَيْرَانيّ فقال: إِني أَسمع لغة ليست لغة أَهل هذه البلاد. فقلنا: نعم، نحن قوم من مضر. قال: أَيُّ المضريين؟ قلنا من خِنْدف. قال: إِنه يبعث وشيكًا نبي منكم، فخذوا نصيبكم منه تسعدوا. قلنا: ما اسمه؟ قال: محمد. قال: فأَتينا ابن جفنة، فقضينا حاجتنا من عنده، ثم انصرفنا، فولد لكل منا ابن، فسماه محمدًا.]] <<من ترجمة مُحَمَّد بن عَدِيّ بن رَبِيعَة بن سَعْد "أسد الغابة".>>. أَخرجه ابن منده وأَبو نُعَيم هكذا)) أسد الغابة. ((سيأتي له ذِكْرٌ في ترجمة محمد بن عدي إن شاء الله تعالى [[محمد بن عدي: بن ربيعة بن سواءة بن جُشم بن سعد المِنْقريّ.
ذكره ابن سعد، والبغوي،ّ والباورْديّ، وابن السّكن، وغيرهم في الصّحابة. وقال ابن سعد: عداده في أهل الكوفة. وقال ابن شاهين: له صحبة. وأورد مِنْ طريق العلاء بن الفَضْل بن أبي سوَيَّة المنقري: حدّثني أبي الفضل بن عبد الملك، عن أبيه عبد الملك بن أبي سوِية، عن أبيه أبي سويّة، عن أبيه خليفة بن عبدة المنقري، قال: سألتُ محمد بن عدي بن ربيعة: كيف سماك أبوكَ في الجاهلية محمّدًا؟ قال: أما إني سألتُ أبي عما سألتني عنه؛ فقال: خرجْت رابعَ أربعة من بني تميم أنا أحدهم، وسفيان بن مجاشع، ويزيد بن عمرو بن ربيعة بن حرقوص بن مازن، وأسامة بن مالك بن جندب بن العنْبر نريد ابن جفنة الغسّاني بالشام، فلما وردنا بالشام ونزلنا على غَدِير وعليه سَمُرات وقرْبه قائم الديراني، فقلنا: لو اغتسلنا من هذا الماء وادّهنا ولبْسنَا ثيابنا، ثم أتينا صاحبنا؛ ففعلنا فأشرف علينا الديراني؛ فقال: إن هذه للغة قوم ما هي بلغة أهْل هذا البلد! فقلنا: نحن قوم من مُضر. قال: من أيَّ المضائر؟ قال: قلنا: مِنْ خِنْدف. فقال: أما إنه سيُبْعَث منكم وشيكًا نبيّ؛ فسارِعوا إليه وخذُوا حظَّكم منه ترشدوا؛ فإنه خاتم النبيين. فقلنا: ما اسمُه؟ قال: محمد. فلما انصرفنا من عند ابن جَفْنَة وُلد لكل واحد منا غلام فسماه محمدًا لذلك.
(*)
]] <<من ترجمة محمد بن عدي بن ربيعة بن سواءة "الإصابة في تمييز الصحابة".>>.))
((ذكره ابْنُ مَنْدَه في الصحابة، وقال: لا أدري أبقَى إلى البعث أم لا؟. قلت: قد ذكر ابْنُ فَتْحُون أنه أسلم.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((قال أَبو نُعَيم: مُخْتَلَفٌ في إِسلامه.)) أسد الغابة. ((وهو مشكوك في أمره؛ والذي يغلب عليه الظن أنه أدرك البعثةَ. والله أعلم.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال