الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنها في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنها في الكتب الأربعة
ما ذكر عنها في الطبقات الكبير
ما ذكر عنها في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنها في أسد الغابة
ما ذكر عنها في الإصابة في تميز الصحابة
ريحانة بنت شمعون بن زيد
1 من 1
رَيْحَانَةُ سَرِيَّةُ رَسُولِ الْلَّهِ صَلَّى الله عليه وسلم
(ب س) رَيْحَانَةُ سَرِيّة رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، وهي: ريحانة بنت شمعون ابن زيد بن قثامة، من بني قريظة، وقيل: من بني النضير. والأول أكثر، قاله أبو عمر.
وقال ابن إسحاق: ريحانة بنت عمرو بن خُنَافَة، إحدى نساء بني عمرو بن قرظة.
ماتت قبل وفاة النبي صَلَّى الله عليه وسلم، قيل: ماتت سنة عشر لما رجع رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم من حجة الوداع.
وأخبرنا أبو جعفر بإسناده عن يونس، عن ابن إسحاق: أن النبي صَلَّى الله عليه وسلم توفي عنها وهي في مِلْكه. وكان رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم عرض عليها أن يتزوجها ويضرب عليها الحجاب، فقالت: يا رسول الله، بل تتركني في ملكك، فهو أخف عليّ وعليك. فتركها، وكانت حين سباها قد تَعَصّت بالإسلام وأبت إلا اليهودية، فوجد رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم في نفسه، فبينما هو مع أصحابه، إذ سمع وقْع نعلين خلفه، فقال:
"هذا ثعلبة بن سَعْية يبشرني بإسلام ريحانة"
، فبشره بإسلامها
(*)
.
أخرجها أبو عمر، وأبو موسى. وقال أبو موسى: ريحانة بنت عمرو، سرية رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم ذكرها الحافظ أبو عبد الله ـــ يعني ابن منده ـــ في ترجمة مارية، ولم يترجم لها، ويقال: رُبَيحة.
(< جـ7/ص 121>)
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال