الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنها في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنها في الكتب الأربعة
ما ذكر عنها في الطبقات الكبير
ما ذكر عنها في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنها في أسد الغابة
ما ذكر عنها في الإصابة في تميز الصحابة
سلامة بنت الحر الفزارية
1 من 2
سَلَامَةُ بِنْتُ الْحُرِّ الْأزْدِيَّةُ
(ب د ع) سَلاَمَةُ بنتُ الحُرّ الأزدية. وقيل: الجعفية. وقيل: الفزارية. أخت خَرَشة ابن الحر.
روت عن النبي صَلَّى الله عليه وسلم أحاديث، منها ما أخبرنا به يحيى بن محمود إجازة بإسناده عن أبي بكر بن أبي عاصم.
أخبرنا أبو بكر، عن وكيع، عن أم غُرَاب ـــ مولاة بني فزارة ـــ عن مولاة لهم يقال لها عقيلة، عن سلامة بنت الحر ـــ أخت خَرَشة بن الحر ـــ قالت: سمعت رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم يقول:
"يَأْتِي عَلَى الْنَّاسِ زَمَانٌ يَقُومُونَ سَاعَةً لاَ يَجِدُونَ إِمَامًا يُصَلِّي بِهِمْ"
.
(*)
أخرجه الثلاثة [[يعني: ابن عبد البر، وابن منده، وأبا نعيم]]، إلا أن أبا عمر روى في هذه الترجمة عن أم داود الوابشية، عن سلامة بنت الحر ـــ أخت خرشة بن الحر ـــ قالت: "كنت أرعى غنمًا في بدء الإسلام" ويرد في سلامة الوابشية إن شاء الله تعالى رسول الله صَلَّّى الله عليه وسلم.
(< جـ7/ص 145>)
2 من 2
سَلَامَةُ الْضَّبِّيَّةُ
(ب د ع) سَلاَمَةُ الضَّبِّية.
روت عنها أم داود الوابشية، حديثها عند عبد الله بن داود الخُرِيبي، قاله أبو عمر.
وقال ابن منده وأبو نعيم: سلامة الوابشية. ورَوَيا عن عبد الله بن داود الخريبي، عن أم داود الوابشية، عن سلامة قالت: مر بي النبي صَلَّى الله عليه وسلم في بدء الإسلام وأنا أرعى غنمًا لأهلي، فقال لي:
"يَا سَلَامَةُ، بِمَ تَشْهَدِيْنَ"؟
فقلت: أشهد أن لا إله إلا الله. ثم أشهد أن محمدًا رسول الله. قالت: فتبسم ـــ والله ـــ ضاحكًا.
(*)
أخرجه الثلاثة [[يعني: ابن عبد البر، وابن منده، وأبا نعيم]]، وقال أبو نعيم: هي عندي المتقدِّمة، أخت خرشة بن الحر، ذكرها المتأخر وسماها الوابشية، رواه مسدّد عن الخريبي فقال: عن سلامة بنت الحر.
قلت: وقد جعلها أبو عمر ترجمتين، وروى حديثها عن الخريبي، عن أم داود الوابشية، عنها. وروي أيضًا في ترجمة سلامة بنت الحر حديث أم داود عنها، فما أقرب أن تكونا واحدة كما قال أبو نعيم، والله أعلم.
(< جـ7/ص 146>)
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال