الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
يسار الراعي آخر
((يسار الرَّاعي: آخر [[غير يسار الحبَشي الرَّاعي]]، هو الذي قتله العُرنيون. ثبت ذكره في الصَّحيحين غير مسمى مِنْ حديث أنس، وسمي في حديث سلمة بن الأكوع. أخرجه الطَّبَرَانِيُّ: مِنْ طريق موسى بن محمد بن إبراهيم التيمي، عن أبيه، عن سلمة؛ قال: كان للنبيّ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم غلام يقال له يَسَار، فنظر إليه يحسن الصَّلاة، فأعتقه، وبعثه في لقاح له بالحَرة، فأظهر قومٌ من عُرينة الإسلام، وجاؤوا وهم مَرْضى وقد عظمت بطونُهم، فبعث بهم إلى يسار فكانوا يشربون ألبان الإبل، ثم عَدَوْا على يسار فقتلوه وجعلوا الشَّوْك في عينيه... الحديث. ويحتمل أن يكون هو الذي ذكر قبل بترجمة [[يعني: يسار الحبَشي الرَّاعي]]، ولكن قالوا في ذلك: حبشي، وفي هذا نُوبي. فالله أعلم.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((يَسَار مَولَى رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم)) الطبقات الكبير. ((أَخرجه ابن منده وأَبو نُعَيم.)) أسد الغابة.
((هو الذي قتله العُرَنيُّون الذين أغاروا عَلى لِقاح رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، بذي الجَدْر وَقطعوا يدَه ورجلَه، وغرسوا الشوكَ في لسانِه وعينيه حتى مات، وانطلقوا بالسَّرْح، وأقبلت امرأة من بني عَمْرو بن عَوف على حمارٍ لها حتى تَمُرّ بِيَسَار تحت شجرة، فلما رأته وما به ـــ وقَدْ مات ـــ رجعتْ إلى قومها فأخبرتهم الخبرَ فخرجوا نحو يَسار حتى جاءوا به إلى قُبَاءَ مَيِّتًا، وبعث رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، في طلبهم كُرْز بن جابر الفِهريّ فلحقهم، فأتى بهم رسولَ الله صَلَّى الله عليه وسلم، فلقيهم بالزَّغَابَة بمُجْتَمع السيول، فأمر بهم فَقُطِعت أيديهم وأرجلهم، وَسُمِلَتْ أَعْيُنُهم وصُلبوا هناك، وذلك في شوال سنة ست من الهجرة، صلوات الله على صاحبها وسلامه
(*)
)) الطبقات الكبير.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال