الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
عمرو بن سبيع الرهاوي
عمرو بن سُبَيع الرُّهاوي، من بني سُليم بن رُها بن مُنَبِّه، ويقال:عمرو بن سميع؛ حكاه ابن ماكولا:
أَخرجه أَبو موسى، وذكره ابْنُ شَاهِين عَنِ ابْنِ الكَلْبِيِّ، وأخرج ابن سعد، مِنْ طريق يزيد بن طلحة التيمي، قال: قدم عَمْرو بن سُبَيع الرُّهاوي، في وَفْد الرهاويِّين ــ وهم من بني سليم بن رُهَا بن منبه المَذْحجِي، وهم خمسة عشر رَجلًا ــ فأسلموا واختارهم النبيُّ صَلَّى الله عليه وسلم. انتهى. ورُها: قال الصوري: وقع في الرواية بالضّم، وقيّده عبد الغني بن سعيد بالفتح، فَرَّق بينه وبين البلد، فإنها بالضم. وقال ابْنُ الكَلْبِيِّ: حدثنا عمران بن هزّان الرهاوي، عن أبيه، قال: وفَد على رسولِ الله صَلَّى الله عليه وسلم رجلٌ يقال له: عمرو بن سبيعة الرُّهاوي مسلمًا، فأنشده أبياتًا منها:
إِلَيكَ رَسولَ اللهِ أَعمَلْتُ نَصَّهَا تَجُوبُ الفَيَافِي سَمْلَقًا بَعْد سملقِ
وكان قدومهم على رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، سنة عشرة فأسلموا، وأجازهم كما كان يجيز الوفد، وتعلموا القرآن والفرائض ورجعوا إلى بلادهم، ثم قدم منهم نفر فحجّوا مع رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، من المدينة، وأقاموا حتى تُوُفِّيَ رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، فأوصى لهم رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، عند موته بِجَادّ مائة وسق بخيبر في الكتيبة جارية عليهم، وكتب لهم بها كتابًا، ثم خرجوا في جيش أسامة بن زيد إلى الشام
(*)
. حدّث بهذا كله محمد بن عمر عن زيد بن طلحة التيمي، وقال محمد بن عمر: ثم باع الرهاويون ما أوصى لهم به رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم من هذا الجاد بخيبر في زمن معاوية بن أبي سفيان، وَرَوَى عمران بن هزان الرَّهاوي، عن أَبيه قال: وفد على رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم عمرو بن سبيع الرَّهاوي مسلمًا، فعقد له رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم لواء، فشهد به صفين مع معاوية، وقال لما سار إِلى النبي صَلَّى الله عليه وسلم:
إِلَيْكَ رَسُولَ اللَّهِ مِنْ
سَرْو حِمْيَرٍ أجَُوبُ الْفَيَافِي سَمْلَقًا بَعْدَ سَمْلقِ
عَلَى ذَاتِ أَلْوَاحِ أُكَلِّفُهَا
السُّرَى تَخُبُّ
بِرَحْلِي تَارَةً
ثُمَّ
تُعْنِقُ
فَمَا لَكِ عِنْدِي رَاحَةٌ أَوْ تُحَلْحَلِي بِبَابِ
النَّبِيِّ الْهَاشِمِيِّ
الْمُوَفَّقِ
عُتِقْتِ إِذًا مِنْ حِلَّةٍ
بَعْدِ
حِلَّةِ وَقَطْعِ
دَيَامِيمٍ
وَهَمِّ
مُؤَرِّقِ
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال