الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
فروة الأسلمي
((أوْسُ بن عَبْد اللّه بن حَجَر الأَسْلَميّ. وقيل: أوس بن حَجَر الأسلمي، وقيل: أبو أوس تميم بن حجر الأسلمي، قيل: كنيته أبو تميم، وقال بعضهم: أوس بن حجر. بفتحتين. كاسم الشاعر التميمي الجاهلي.)) أسد الغابة. ((أوس بن حجر يأتي في عبد الله بن حجر.)) الإصابة في تمييز الصحابة. [[لم نعثر له على ترجمة]] ((أوْسُ بن مِحْجَن أبو تَمِيم الأسْلَمي. أسلم بعد أن قدم رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم إلى المدينة مهاجرًا. كذا ذكره ابن شاهين، وإنما هو أوس بن حَجَر، وقد ذكروه في كتبهم، وأعاده ابن شاهين على الصواب)) أسد الغابة. ((تميم بن حُجْر أبو أوْس الأسْلَمي. كان ينزل بلاد أسلم من ناحية العَرْج؛ قاله محمد بن سعد كاتب الواقدي، وهو جد بُرَيدة بن سفيان، قال ابن منده وأبو نعيم: وَهِم ابن سعد، والصواب ما روى إياس بن مالك بن أوس بن عبد الله بن حُجْر عن أبيه عن جده أوس قال: "لما مر النبي صَلَّى الله عليه وسلم به مهاجرًا، بعث معه مسعودًا مولاه".
(*)
)) أسد الغابة. ((ذكر ابْنُ مَنْدَه عن ابن سعد أنه قال تميم بن أوس بن حُجر أبو أوس الأسلميّ، كان ينزل ناحية العَرْج، وهو جدُّ بُرَيْدَةَ بن سفيان، ثم تعقّبه بأنه وهم. والصّواب أبو تميم أوس بن عبد الله بن حُجر.)) ((فروة، أبو تميم الأسلمي: جَدّ بريدة بن سفيان. يأتي ذكره في ترجمة مسعود الأسلمي، وأنّ مولاه أرسله مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم دليلًا لما هاجر إلى المدينة [[أخرج الْبَغَوِيُّ، وابن منده، من طريق بُرَيدة بن سفيان بن فَرْوة، عن غلامٍ لجده، يقال له مسعود؛ قال: كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يصلي وإلى جنبه أبو بكر، فجئتُ أصلي، فدفع النبي صلى الله عليه وآله وسلم في صَدْر أبي بكر، فقمنا خَلْفه. رواه أبُو كُرَيْبٍ، وغيره، عن زيد أتم منه. قلت: وهو عند مطّين، وابن السّكن، والطبراني، وغيرهم؛ وفي أوله: مَرّ بي رسولُ الله صلى الله عليه وآله وسلم هو وأبو بكر؛ فقال أبو بكر: يا مسعود؛ قل لأبي تميم يبعث معنا دليلًا. قال: فقلت له؛ فبعثني وبعث معي بَوطب من لبن، فجعلت أتخلل بهم الجبالَ والأودية، وكنت قد عرفْت الإسلام، فصلّى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم؛ فذكره.]] <<من ترجمة مسعود بن هنيدة "الإصابة في تمييز الصحابة ".>>، وتقدم في ترجمة أوس بن عبد الله بن حَجَر الأسلمي أنَّه أرسل مولاه، فيحتمل التعدُّد.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((أَخرجه أَبو عمر، وأَبو موسى.)) أسد الغابة.
((أرسل غلامَه مسعود بن هُنيدة من العَرْج على قدميه إلى رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، يُخْبِرُه بقدوم قريش عليه وما معهم من العَدَد والعُدّة والخيل والسلاح ليوم أحُدٍ.)) الطبقات الكبير. ((سكن البادية، مخرج حديثه عن ولده وذريته. وهو حديث حسن في هجرة النبيّ صلّى الله عليه وآله وسلّم مع أبي بكر رضي الله عنه. قال أوس بن عبد الله بن حجر: إنه مرَّ به رسولُ الله صلّى الله عليه وآله وسلّم ومعه أبو بكر متوجِّهين إلى المدينة بدَوْحات، بين الجُحْفة وهَرْشَى، وهما على جَملٍ واحد، فحملهما على فَحْل إبله، وبعث معهما غلامًا يقال له مسعود، فقال له: اسلك بهما مخارق الطريق، ولا تفارقهما حتى يقضيَا حاجتهمَا منك ومن جمَلك، فسلك بهما الطريق التي سماها ورجع الرّسولُ مسعود إلى سيّده أوس بن عبد الله، وأمر رسولُ الله صلّى الله عليه وآله وسلّم مسعودًا أن يأمُرَ سيّده أَنْ يَسِمَ الإبل في أعناقها قيد الفرس.
(*)
قال صخر بن مالك بن أوس بن عبد الله بن حجر وهو شيخ أهل العَرْج، راوي الحديث: فهي سِمَتُنا إلى اليوم. وقد قيل فيه أوس بنَ حجر الأسلميّ. وقيل: أبو أوس تميم بن حجر الأسلميّ، كان ينزلُ الجدوات من بلاد أسلم ناحية العرج، وكلّهم ذكره في الصّحابة.)) ((كان ينزل الخذوات بناحية العرج، والْخَذَوات بلاد أسلم، وأسلم هو: ابن أفصى بن حارثة بن عمرو ابن عامر، له صُحْبة، ذكره الواقديّ.)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((كان يسكن العَرْج. روى إياس بن مالك بن أوس بن عبد اللّه، عن أبيه مالك، عن أبيه أوس بن عبد اللّه قال: "مر بي رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم ومعه أبو بكر رضي الله عنه بقحداوات بين الجحفة وهرشى، وهما على جمل واحد، متوجهان إلى المدينة، فحملهما على فحل إبله وبعث معهما غلامًا له اسمه: مسعود، فقال: اسلك بهما حيث تعلم، فسلك بهما الطريق حتى أدخلهما المدينة، ثم رد رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم مسعودًا إلى سيده، وأمره أن يأمر أوسًا أن يَسِمَ إبله في أعناقها قيد الفرس، وهو حلقتان، ومد بينهما مدًا، فهي سمتهم. ولما أتى المشركون يوم أحد أرسل غلامه مسعود بن هنيدة من العرج على قدميه إلى رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم يخبره بهم.
(*)
ذكره ابن ماكولا عن الطبري. وكذا جاء في هذا الحديث: أن رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم وأبا بكر كانا على جمل واحد والصحيح أنهما كانا على بعيرين.
(*)
)) أسد الغابة.
((روى البَغَوِيُّ وابْنُ السَّكَنِ وابْنُ مَنْدَه من طريق فيض بن وثيق، عن صخر بن مالك بن إياس بن مالك بن أوس بن عبد الله بن حجر الأسلمي شيخ من أهل العَرْج؛قال: أخبرني أبي مالك بن إياس بن مالك أن أباه إياسًا أخبره أن أباه مالك بن أوس أخبره أن أباه أوس بن عبد الله بن حجر الأسلمي مَرَ به رسولُ الله صَلَّى الله عليه وسلم ومعه أبو بكر، وهما متوجِّهَان إلى المدينة "خذوات" بين الجُحْفَة وهرْشى، وهما على جمَل، فحملهما على فَحْل إبله، وبعث معهما غلامًا يقال له مسعود؛ فقال له: اسلُك بهما حيث تعلم من مخارم الطريق، ولا تفارقْهما...
(*)
فذكر الحديث. ورواه الطَّبَرَانِيُّ ــــ وفي سياقه أن أباه مالك بن أوس بن حجَر أخبره أن أباه أوس بن عبد الله بن حَجَر قال: مرّ بي رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم فذكره. ورواه أَبُو العَبَّاسِ السِّرَاجُ في "تاريخه"، عن محمد بن عباد العكلي، عن أخيه موسى، عن عبد الله بن يسار، عن إياس بن مالك بن أوس، قال: لما هاجر رسولُ الله صَلَّى الله عليه وسلم... فذكره مرسلًا. قال ابْنُ عَبْدِ البَرِّ: مخرج حديثه عن ولده، وهو حديث حسن. قال: وقد قيل إنه أبو أوس بن تميم بن حجر. قلت: قلبه بعضُ الرواة. وقد أخرج الحَاكِمُ في "الإِكْلِيلِ" من طريق الواقدي: حدثني ابنُ أبي سَبْرة، عن الحارث ابن فُضيل، حدثني ابن مسعود بن هنيدة، عن أبيه، عن جده مسعود، قال: لقيتُ رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم فقال:
"أَيْنَ تُرِيدُ يَا مَسْعُودُ؟"
قلت: جئت لأسلّم عليك، وقد أعتقني أبو تميم أوْس بن حجر. قال:
"بَارَكَ اللهُ عَلَيْكَ"
(*)
أخرجه البخاري في صحيحه 8/102. والترمذي في السنن 3/400 كتاب النكاح باب 7 حديث رقم 1091 وأخرجه أبو داود في السنن 1/647 حديث رقم 2130. وابن ماجة في السنن 1/614 كتاب النكاح باب 23 حديث رقم 1905. والدارمي في السنن 2/134، وابن حبان في صحيحه حديث رقم 1284، والحاكم في المستدرك 2/183، وأحمد في المسند 3/451 والبيهقي في السنن الكبرى 7/148.
وسيأتي طريق لخبره في ترجمة مالك بن أوس [[مالك بن أوس بن عبد الله بن حَجر الأسلمي. له ولأبيه صحبة. أخرج حديثه أبو نُعَيْم من تاريخ أبي العباس السّراج، من طريق عبد الله بن يسار، حدثنا ياسر بن عبد الله بن مالك بن أوس الأسلمي، عن أبيه؛ قال: لما هاجر النبيُّ صلى الله عليه وآله وسلم وأبو بكر مرُّوا بإبل لنا بالجُحفة، فقال:
"لِمَنْ هذه الإبل"
؛ قيل: لرجل مِنْ أسلم، فالتفت إلي أبي بكر رضي الله عنه فقال:
"سلمت إن شاء الله تعالى"
فأتاه أبي فحمله على جَمل... الحديث.
(*)
]] <<من ترجمة مالك بن أوس بن عبد الله "الإصابة في تمييز الصحابة".>>.)) ((قال ابن حبان والطبراني: له صحبة، ولم يخرج حديثه.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال