الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
يزيد بن طلق
((طَلْق بن عَلِيّ بن طَلْق بن عَمْرو، وقيل: طلق بن قيس بن عمرو بن عبد اللّه بن عمرو بن عبد العُزَّى بن سُحَيْم بن مُرّة بن الدؤل بن حنيفة، الرَّبَعِيّ الحَنَفِي السحَيمي)) أسد الغابة. ((يقال: طلق بن علي بن المنذر بن قيس بن عمرو بن عبد الله بن عمرو بن عبد العُزَّى بن سُحيم بن مرّة بن الدؤل بن حنيفة السّحيمي الحنفيّ اليماميّ)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((طَلْق بن يزيد: أو يزيد بن طلْق ـــ على الشّك. ذكره أحْمَدُ، وابْنُ أَبِي خَيْثَمَةَ، وابْنُ قَانِعٍ، والبَغَوِيُّ، وابْنُ شَاهِين، كلهم من طريق شعبة عن عاصم الأحول، عن عيسى بن حطان، عن مسلم بن سلام، عن طلْق بن يزيد أو يزيد بن طلق، عن النّبيّ صَلَّى الله عليه وسلم، قال:
"إِنَّ اللهَ لاَ يستحي مِنَ الْحَقِِّ، لاَ تَأْتُوا النِّسَاءَ فِي أَسْتَاهِهِنَّ"
.
(*)
أخرجه الترمذي 3/ 468 كتاب الرضاع باب 12 حديث رقم 1164، وأخرجه أبو داود في كتاب الطهارة باب فيمن يحدث في الصلاة حديث رقم 205، وابن ماجة 1/ 619 كتاب النكاح باب 29 حديث رقم 1924، وأحمد في المسند 1/ 86، 4/ 342، 5/ 213، وابن حبان في صحيحه حديث رقم 1299 والطبراني في الكبير 4/ 97، 102، 103 والدارمي في السنن 2/ 145
. هكذا رواه، وخالفه معمر عن عاصم، فقال: طلق بن علي، ولم يشك. وكذا قال أَبُو نُعَيْمٍ عن عبد الملك بن سلام، عن عيسى بنِ حطّان، قال ابن أبي خيثمة: هذا هو الصّواب.)) ((طَلْق بن ثمامة: هو ابن علي ـــ حكاه ابن السّكن.)) ((طَلْق، غير منسوب: ذكره ابْنُ قَانِع في "الصحابة"، وأخرج من حديث قيس بن طَلْق، عن أبيه: كنت جالسًا عند النبي صَلَّى الله عليه وسلم فأتاه رجل فقال: مَسَستُ ذَكَرِي.
(*)
وهذا هو طلق بن علي اليمامي الذي تقدم ذكره في القسم الأول، كرره بغير فائدة)) ((طُلَيق: استدركه ابن فتحون، ولعله الذي قبله [[يعني: طليق بن سفيان]].)) ((طُلَيق: مصغر. غاير ابنُ قانع بينه وبين طَلْق بن علي؛ وهو واحد؛ فأخرج ابن قانع من طريق سراج بن عقبة، عن عمته خلدة بنت طُليق، حدثني أبي، قال: كنا عند النبي صَلَّى الله عليه وسلم، فجاء صُحَار العبديّ.... فذكر الحديث في الأشربة. قلت: وأخرجه البَغَويُّ والطَّبرانِيُّ من طريق سراج عن عمته خلدة، ويقال خالدة، عن أبيها؛ وسراج بن عقبة هو ابن طلق بن علي، فطَلْق جده لأبيه.)) ((طلحة السُّحَيْمي: صوابه طلق. قال أبُو مُوسَى: ذكره علي بن سعد العسكري في الصحابة، وروى من طريق يحيى بن أبي كثير، عن عكرمة، عن طلحة السُّحَيْمي، عن رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، قال:
"لاَ يَنْظُرُ اللهُ إلَى صَلاَةِ عَبْدٍ لاَ يُقِيمُ صُلْبَهُ فِي رُكُوعِهِ وَسُجُودِهِ"
.
(*)
أخرجه أحمد في المسند 4/ 22، والطبراني في الكبير 8/ 406، وأورده الهيثمي في الزوائد 2/ 123، والمتقي الهندي في كنز العمال حديث رقم 19758، 19759
. قلت: هذا الحديث أخرجه أحمد والطبراني في ترجمة طَلْق بن علي؛ وهو السُّحَيْمي.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((يُكْنَى أبا علي.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((هو أبو قيس بن طلق)) الطبقات الكبير.
((مشهور، وله صحبة ووفادة ورواية.)) ((ذكره ابْنُ قَانِع في "الصحابة")) الإصابة في تمييز الصحابة. ((سكن البصرة)) أسد الغابة.
((مخرج حديثه عن أهل اليمامة.)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((من حديثه في السّنن أنه بنى معهم في المسجد، فقال النّبيّ صَلَّى الله عليه وسلم:
"قَرِّبُوا لَهُ الطِّينَ فَإِنَّهُ أَعْرَفُ"
(*)
. روى عنه ابْنُهُ قَيْسٌ وابنته خلدة، وعبد الله بن بدر، وعبد الرّحمن بن علي بن سنان.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((قال: أخبرنا سعيد بن سليمان قال: حدّثنا ملازِم بن عمرو اليمامي، قال: حدّثنا عبد الله بن بدر، عن قيس بن طلق، عن أبيه طلق قال: خرجنا وَفْدًا إلى النبيّ صَلَّى الله عليه وسلم، فقدمنا عليه فبايعناه وصلّينا معه وأخبرناه أنّ بأرضنا بيعة لنا، واستوهبناه من فضل طهوره، فدعا بماءٍ فتوضّأ منه وتمضمض ثمّ صبّه لنا في إدواة ثمّ قال:
"اذْهبوا به فإذا قدمتم بلدكم فاكسروا بيعتكم وانضحوا مكانها من هذا الماء واتّخذوها مسجدًا"
. قال: قلنا: يا رسول الله إنّ الحرّ شديد والبلد بعيد والماء ينشف. قال:
"فأمدّوه من الماء فإنّه لا يزيده إلاّ طيبًا"
. فخرجنا حتى قدمنا فكسرنا البيعة ونضحنا مكانها واتّخذناها مسجدًا ونادينا فيه بالصلاة.
(*)
قال محمد بن سعد، وقال غير سعيد بن سليمان في غير هذا الحديث عن طلق قال: قدمتُ على رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، وهو يبني مسجده والمسلمون يعملون فيه معه. وكنت صاحب عِلاج وخَلْط طين فأخذت المسحاةَ أخلط الطين ورسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، ينظر إليّ ويقول:
"إنّ هذا الحنفي لصاحب طين"
.
(*)
قال: أخبرنا أبو النّضْر هاشم بن القاسم قال: حدّثنا أيّوب بن عُتْبة قال: حدّثنا قيس بن طلق، عن أبيه قال: قال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم:
"لا تمنع امرأةٌ زوجها ولو كانت على ظهر قَتَب"
.
(*)
وقال النبيّ صَلَّى الله عليه وسلم:
"لا وتران في ليلة"
.
(*)
وجاءه رجل فقال: يا نبيّ الله أيتوضّأ أحدُنا إذا مسّ ذكره؟ قال:
"هل هو إلاّ بضعة منك أو من جسدك؟"
وجاءه رجل بعد الظهر فقال: يا نبيّ الله أيصلّي أحدُنا في الثوب الواحد؟ قال: فسكت حتى إذا حضرت العصر حلّ إزاره وطارق بين مِلْحَفته وإزاره، ثمّ توشّح بهما على منكبيه، فلما قضى الصلاة صلاة العصر وانصرف قال:
"أين هذا السائل عن الصلاة في الثوب الواحد؟"
فقال رجل: أنا يا نبيّ الله، فقال:
"أَوَ كُلّ الناس يجد ثوبين؟"
.
(*)
)) الطبقات الكبير. ((أَخبرنا إِسماعيل بن علي بن عبيد اللّه وغيره بإِسنادهم إِلى محمد بن عيسى الترمذي، حدثنا هَنَّاد، حدثنا مُلاَزم بن عَمْرو، عن عبد اللّه بن بدر، عن قيس بن طلق بن علي الحنفي، عن أَبيه، عن النبي صَلَّى الله عليه وسلم، قال:
"وَهَلْ هُوَ إِلاَّ مُضْغَةٌ مِنْهُ، أَوْ بَضْعَةٌ مِنْهُ"
أخرجه الترمذي في السنن 1/ 131 كتاب أبواب الطهارة حديث رقم 85 وأحمد في المسند 4/ 22، والبيهقي في السنن الكبرى 1/ 134.
. يعني الذكر.
(*)
وقد روى هذا الحديث أَيوب بن عتبة، ومحمد بن جابر، عن قيس بن طلق، عن أَبيه. وحديث ملازم عن عبد اللّه أَصح وأَحسن، وله عن النبي صَلَّى الله عليه وسلم أَحاديث غير هذا.)) أسد الغابة. ((روى إبْرَاهِيمُ الحَرْبِيُّ في "الغريب"، مِنْ طريق سراج بن عقبة أَنّ عمته خلدة بنت طَلْق حدَّثَتْه عن أبيها قال: كُنّا بأرض وبئة محمَّة، فقال النّبيّ صَلَّى الله عليه وسلم:
"اشْرَبُوا مَا طَابَ لَكُمْ"
.
(*)
أخرجه أحمد في المسند 2/ 355، والمتقي الهندي في كنز العمال حديث رقم 13300
.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال