الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
أبو عبد الرحمن الفهري
((أبو عبد الرّحمن الفهريّ القرشيّ، من بني فهر بن مالك بن النضر بن كنانة، له صُحْبَة ورواية. قال الواقديّ: اسمه عبد. وقال غيره: اسمه يزيد بن أنس.)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((الحارث بن أنيس، أبو عبد الرحمن الفِهرْيّ. يأتي في "الكُنَى"، وقيل هو الحارث بن يزيد.)) ((قيل كردوس.)) ((يزيد بن أنيس بن عبد الله بن عمرو بن حبيب بن عمرو بن شيبان بن مُحَارب بن فهر القرشي المحاربيّ)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((سمعتُ من يذكر أنّ اسمه كُرْز بن جابر.)) الطبقات الكبير. ((أبو عبد الرحمن الفِهْري. مختلف في اسمه؛ فقيل: يزيد بن أنيس. وقيل: كرز بن ثعلبة. وقيل اسمه عبيد، وقيل الحارث.)) ((أخرج حديثه أبو داود والبغوي، ووقع لنا بعلوّ في مسند الدَّارِمِيِّ، مِنْ طريق يَعْلَى بن عطاء، عن أبي همام عبد الله بن يسار، عنه ــ أنه شهد حُنينًا. وقال أَبُو عُمَرَ: هو الذي سأل ابن عباس عن مقام رسولِ الله صَلَّى الله عليه وسلم عند الكعبة. قلت: وقد فَرَّق بينهما ابن منده، وهو الذي يظهر رُجْحانه؛ فقد صرح غَيْرُ واحد بأنَّ عبد الله بن يسار تفرَّد بالرواية عن أبي عبد الرحمن الفِهري، وكأن أبا عمر لما رأى أن الفِهْري والقرشي نسبةٌ واحدة ظنّهما واحدًا.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((قاله ابن منده، وأَبو نُعيم.)) أسد الغابة.
((مشهور بكنيته.))
((قال ابْنُ يُونُسَ: صحابي شهد فتح مصر، واختط بها، وله بها عقب)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((أَخبرنا أَبو أَحمد عبد الوهاب بن علي بإِسناده عن أَبي داود سليمان بن الأَشعث قال: حدّثنا موسى بن إِسماعيل، أَنبأَنا حماد، أَنبأَنا يعلى بن عطاء، عن أَبي هَمام عبد الله بن يَسَار أَن أَبا عبد الرحمن الفِهْري قال: شهدت مع رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم حُنَينا فسرنا في يوم قائظ شديد الحر، فنزلنا تحت ظل الشجر، فلما زالت الشمس لبست لامتي وركبت فَرَسي، فأَتيت رسولَ الله صَلَّى الله عليه وسلم وهو في ظل فسطاطه، فقلت: السلام عليك ـــ يا رسول الله ـــ ورحمة الله وبركاته، قد حان الرواح. فقال:
"أَجَلْ"
. ثم قال:
"يَا بِلَالُ، أَسْرِجْ لِي الْفَرَسَ"
. فأَخرج سَرْجًا دَفَّتاه من ليف، ليس فيهما أَشر ولا بطر، فركب وركبنا...
(*)
أخرجه أبو دود في السنن 4/ 359 (5233) وأحمد في المسند 5/286، وابن أبي شيبة 14/530 والبيهقي في الدلائل 5/141 وانظر الدر المنثور 2/224.
وساق الحديث.))
((لا تعرف له رواية بمصر، روى عنه أَهل البصرة)) أسد الغابة. ((شهد مع النّبي صَلَّى الله عليه وسلم حُنينًا، ووصف الحرب يومئذ. وفي حديثه: فولّى المسلمون يومئذ مُدْبِرين كما قال الله تبارك وتعالى. فقال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم:
"يَا عِبَادَ اللَّهِ، أَنَا عَبْدُ اللَّهِ وَرَسُولُهُ"
، ثم قال:
"يَا مَعْشَرَ الْمُهَاجِرِينَ، أَنَا عَبْدُ اللَّهِ وَرَسُولُه"
أخرجه أحمد في المسند 3/190، 279، 5/286، وابن أبي شيبة 14/530، 531،والبيهقي في الدلائل 5/ 141،150، والبيهقي في السنن 6/306، والهندي في كنز العمال حديث رقم 30234.
، وانقحم عن فرسه، فأخذ كَفًّا من تراب.
(*)
قال أبو عبد الرّحمن: فحدّثني مَنْ كان أقرب إليه مني أنه ضرب به وجوههم، وقال:
"شاهت الوجوه"
، فهزمهم الله عزّ وجل. ذكره حماد بن سلمة، عن يعلى بن عطاء، عن أبي همام عبد الله بن يسار، عن أبي عبد الرّحمن الفهريّ، قال يعلى: فحدثني أَبناؤهم عن آبائهم. قال: فما بقي أحد إلَّا امتلأت عيناه وفوه ترابًا. قال: وسمعنا صلصلة بين السّماء والأرض كإمرار الحديد على طست الحديد وهو الذي قال له ابنُ عباس: يا أبا عبد الرّحمن، تحفظ الموضع الذي كان يقومُ فيه رسولُ الله صَلَّى الله عليه وسلم للصّلاة؟ قال: نعم، عند الشّقة الثالثة تجاه الكعبة، مما يلي بني شَيبة. فقال له ابن عبّاس: أثبتّه. قال: نعم قد أثبته.)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال