الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنها في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنها في الكتب الأربعة
ما ذكر عنها في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنها في أسد الغابة
ما ذكر عنها في الإصابة في تميز الصحابة
سيرين أخت مارية القبطية
((سِِيرين، أخت مارية القبطية.)) ((طَريَّة جارية حسان بن ثابت.)) أسد الغابة.
((أم ولد حسان بن ثابت. ذكر إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي أُوَيْسٍ بأسانيد في طرق حديث الإفك مِنْ طريق عروة، ومن طريق عمرة وغيرهما، عن عائشة في قصة الإفْكِ: وقعد صفوان بن المعطل لحسان بن ثابت بالسيف فضربه ضربة، فقال صفوان لحسان حين ضربه:
تَلَقَّ ذُبَابَ السَّيْفِ مِنِّي فَإِنَّنِي غُلَامٌ إِذَا هُوجِيتُ لَسْتُ بِشَاعِرٍ
[الطويل]
فصاح حَسَّانُ، واستغاث الناسُ، ففرَّ صفوان، وجاء حسان فاستعدى على صَفْوَان، فسأله النبيُّ صَلَّى الله عليه وسلم أن يهبَ له ضربةَ صفوان، فوهبها له، فعاضه منها حائطًا من نَخْل وجارية قبطية تدعى سيرين، فولدت لحسان ابنه عبد الرحمن.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((ذكرها عبد الله بن عباس. روى ابن وهب، عن أبي بكر بن أبي أويس، عن أبيه، عن حسين بن عبد الله، عن عكرمة، عن ابن عباس قال: أمر حسان بن ثابت جاريته طرية ـــ وناس عنده سِمَاطين بفناء أَطَمَةِ فارع ـــ فمر بهم النبي صَلَّى الله عليه وسلم ولم يأمرهم ولم ينههم. أخرجها ابن منده وأبو نعيم، وقال أبو نعيم: ذكرها المتأخر، وأخرج حديث ابن أبي أويس هذا. وروى أبو نعيم حديث يونس بن محمد، عن ابن أبي أويس، عن حسين، عن عكرمة، عن ابن عباس قال: مر رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم بحسان ومعه أصحابه سِمَاطين وجارية له يقال لها سيرين، تختلف بين السماطين، وهي تغنيهم، فلم يأمرهم ولم ينههم.))
((أخت مارية القبطية. أهداهما المقوقس صاحب الإسكندرية إلى النبي صَلَّى الله عليه وسلم، فتسرّى النبي مارية، وهي أم ابنه إبراهيم عليه السلام. ووهب سيرين لحسان بن ثابت، فهي أم ابنه عبد الرحمن بن حسان. روى عنها ابنها عبد الرحمن أنها قالت: حضر إبراهيم ابن النبي صَلَّى الله عليه وسلم الموت فرأيت رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم كلما صِحْتُ أنا وأختي، نهانا عن الصياح، وغسَّله الفضل بن العباس، ورسول الله والعباس على سرير، ثم حمل فرأيته جالسًا على شفير القبر، ونزل في قبره الفضل والعباس وأسامة، وكسفت الشمس يومئذ، فقال الناس: كسفت لموت إبراهيم! فقال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم:
"لا تكسف لموت أحد ولا لحياته"
. ورأى رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم فرجة في قبر إبراهيم، فأمر بها فسّدت، وقال:
"إِنَّهَا لاَ تَضُرُّ وَلاَ تَنْفَعُ، وَلَكِنْ تَقَرُّ عَيْنُ الْحَيِّ، وَإِنَّ الْعَبْدَ إِذَا عَمِلَ شَيْئًا أَحَبَّ الله مِنْهُ أَنْ يُتْقِنَهُ"
.
(*)
)) أسد الغابة.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال