الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
عبد الله بن صفوان الجمحي
((عبد الله بن صَفْوَان بن أمية بن خَلَف الجمحي المكي: تقدّم نسبه في ترجمة والده [[صفوان بن أميّة: بن خلف بن وهب بن حُذافة بن جُمَح]] <<من ترجمة صفوان بن أمية" الإصابة في تمييز الصحابة".>>)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((أَخرجه أَبو عمر وأَبو موسى.)) أسد الغابة.
((يكنى أبا صفوان.))
((وُلد في عَهْد رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، قاله الجِعَابي.))
((أمَّه برزة بنت مسعود بن عمرو بن عُمير الثقفي.))
((قَالَ الزُّبَيْرُ بْنُ بَكَّارٍ: كان من أشراف قريش، وكان مع ابن الزبير في خلافته يقوّى أمره، ولم يزل معه حتى قُتلا جميعًا. وَقَالَ مُجاهِدٌ: كان شريفًا حليمًا؛ ذَكَرَهُ ابْنُ سَعْدٍ في الطبقة العليا من التابعين.))
((روى عن عمرو بن عمر حفصة، وعبد الله، وأم سلمه، وغيرهم. روى عنه ابنْ ابنه أمية بن صفوان بن عبد الله بن صفوان، وعَمْرو بن دينار، ومحمد بن عبّاد بن جعفر؛ وآخرون.)) ((ذَكَرَهُ ابْنُ حِبَّان في الصّحابة، فقال: له صحبة، ثم ذكره في ثقات التّابعين.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((روى مجاهد، عن عبد اللّه بن صفوان قال: استشفعت بالعباس على النبي صَلَّى الله عليه وسلم، ليبايع أَبي على الهجرة، فقال:
"لا هجرة بعد الفتح"
. فأَقسم عليه العباس، فبايعه النبي صَلَّى الله عليه وسلم وقال:
"قَدْ أَبْرَرْتُ عَمِّي، وَلاَ هِجْرَةَ بَعْدَ الْفَتْحِ"
(*)
أخرجه ابن ماجة في السنن 1 / 683، 684 كتاب الكفارات (11) باب (12) حديث رقم 2116 وأخرجه أحمد المسند 3 / 430، 431.
.)) أسد الغابة. ((روى عن النّبي صَلَّى الله عليه وسلم أنه قال:
"ليغزوَنَّ هذا البيت جيشٌ يُخْسَفُ بهم بالبيداء"
.
(*)
منهم منْ جعله مرسَلًا، ومنهم من أدخله في المسند. روى عنه جماعة منهم أميَّة بن عبد الله بن صفوان.)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب.
((كان مع ابن الزُّبَيْر لما حصره الحَجَّاج، فبذلوا له الأَمان حين تفرق الناس عن ابن الزبير. فقال له ابن الزبير: قد أَقَلْتُك بيعتي. فقال: "إِني والله ما قاتلت معك لك، ما قاتلت إِلا عن ديني". ولم يقبل الأَمان. وقتل عبد اللّه بن صفوان يوم قُتِل عبد الله بن الزبير، منتصف جمادى الآخرة من سنة ثلاث وسبعين، وبعث الحجاج برأْسه ورأْس ابن الزبير ورأْس عُمارة بن عَمْرو بن حَزْم إِلى المدينة، فنصبوها وجعلوا يقربون رأْس ابن صفوان إِلى رأْس ابن الزبير كأَنه يُسَارّه، يسخرون بذلك، ثم بعثوا الرؤوس إِلى عبد الملك ابن مروان
أحمد في المسند 6 / 285، 286، 287.
.)) أسد الغابة.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال