الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
مواقفه الإيمانية
التمسك بالاسلام
ياسر بن عامر بن مالك بن كنانة بن قيس بن الحصين بن الوذيم بن ثعلبة بن...
((ياسر بن عامر بن مالك بن كنانة بن قيس بن الحصين بن الوذين، ويقال ابن الوذيم بن ثعلبة بن عوف بن حارثة بن عامر بن يام بن عنس بن مالك بن أدد بن زيد العنسي المذحجيّ، حليف لبني مخزوم. ومنهم من يقول: ياسر بن مالك فيسقط عامرًا. ويقول أيضًا: عامر بن عنس فيُسقط يامًا. والصّحيح ما ذكرناه إن شاء الله تعالى.)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((ياسر بن عامر بن مالك بن كنانة بن قيس بن الحُصين بن الوَذيم بن ثَعْلَبَة بن عوف بن حارثة بن عامر الأكبر بن يام بن عَنْس، وهو زيد بن مالك بن أُدَد بن يَشْجُب بن عَريب بن زيد بن كَهْلان بن سَبَأ بن يَشْجُب بن يَعْرُب بن قَحْطَان، وإلى قحطان جِمَاعُ أهلِ اليمن. وبنو مالك بن أُدَد من مَذْحِج.)) الطبقات الكبير.
((والد عمار بن ياسر. تقدَّم نسبه عند ذكر ابنه عمّار [[عَمَّار بن يَاسِر بن عَامِر بن مالك بن كِنَانة بن قَيْس بن الحُصَين بن الوَذِيم بن ثعلبة بن عوف بن حارثة بن عامر الأَكبر بن يام بن عَنْس بن مالك بن أَدد بن زيد بن يشجُب المَذْحِجي ثم العَنْسي]] <<من ترجمة عمار بن ياسر "أسد الغابة".>>، وهو حليف بني مخزوم ويكنى أَبا عمَّار، بابنه عمَّار. وكان قَدِم من اليمن، فحالف أَبا حُذَيفة بن المغيرة المخزومي وزَوَّجه أَبو حذيفة أَمةً له اسمها سُمَية، فولدت له عمّارا، فأَعتقها أَبو حذيفة. ولم يزل ياسر وابنه عَمَّار مع أَبي حُذَيفة إِلى أَن مات، وجاء الإِسلام، فأَسلم ياسر وسُمَيَّة وعمّار، وأَخوه عبد اللّه بن ياسر. وكان ياسر وعمّار وأُم عمّار يُعَذَّبون في الله. أَخبرنا أَبو جعفر بإِسناده عن يونس بن بُكَير، عن ابن إِسحاق قال: حدَّثني رجال من آل عَمَّار بن ياسر: أَن سُمَيَّة أُم عمَّار عذَّبها هذا الحي من بني المغيرة بن عبد اللّه بن عُمَر بن مخزوم على الإسلام، وهي تأْبى غيره، حتى قتلوها.)) أسد الغابة. ((قال: أخبرنا مسلم بن إبراهيم وعمرو بن الهَيْثَم أبو قَطَن قالا: حدّثنا القاسم بن الفضل قال: حدّثنا عمرو بن مُرّة الجَمَليّ عن سالم بن أبي الجعد عن عثمان بن عفّان قال: أقبلتُ أنا ورسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، آخذٌ بيدي نتماشى في البطحاء حتى أتَيْنا على أبي عمّار وعمّار وأمّه وهم يُعذَّبون، فقال ياسر: الدَّهرُ هكذا، فقال له رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم:
"اصْبِرْ، اللهمّ اغْفِرْ لآل ياسر وقد فعلتَ"
(*)
)) ((كان لياسر ابن آخر أكبر من عمّار وعبد الله يقال له حُريث فقتله بنو الديل في الجاهليّة.))
((كان ياسر بن عامر وأخواه الحارث ومالك قدموا من اليمن إلى مكّة يطلبون أخًا لهم فرجع الحارث ومالك إلى اليمن وأقام ياسر بمكّة وحالف أبا حُذيفة بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم)) الطبقات الكبير.
((قدم من اليمن، فحالف أبا حذيفة بن المغيرة فزوّجه أمةً له يقال لها سُمَية، فولدت له عمارًا فأَعتقه أبو حذيفة، ثم كان عمار وأبوه ممن سبق إلى الإسلام؛ فأخرج أبو أحمد الحاكم من طريق عقيل، عن الزّهري، عن إسماعيل بن عبد الله بن جعفر، عن أبيه؛ قال: مَرّ رسولُ الله صلّى الله عليه وآله وسلم بياسر وعَمّار وأم عمار وهم يؤذَون في الله تعالى؛ فقال لهم:
"صَبْرًا يا آلَ ياسِر، صَبْرًا يَا آلَ يَاسِر؛ فَإِنَّ مَوْعِدكُمُ الْجَنَّةُ"
(*)
أخرجه الحاكم في المستدرك 3/ 383 وأبو نعيم في الحلية 1/ 140 وأورده ابن حجر في المطالب العالية حديث رقم 37366.
. وأخرج أَحْمَدُ في "الزُّهْدِ"، مِنْ طريق يوسف بن ماهك نحوه مرسلًا. وأخرج الحارث في مسنده، والحاكم أبو أحمد، وابن منده، مِنْ طريق الأعمش، عن سالم بن أبي الجَعْد، عن عثمان، وهو منقطع. وأخرجه الحاكم، والطّبراني في الأوسط، مِنْ رواية أبي الزّبير عن جابر ـــ مرفوعًا. ورواه ابن الكلبيّ في التّفسير، عن أبي صالح، عن ابن عبّاس نحوه، وزاد عبد الله بن ياسر، وزاد فطعن أبو جهل سُمَيَّة في قُبلها فماتت، ومات ياسر في العذاب)) الإصابة في تمييز الصحابة.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال