الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
سلمة بن ذكوان
1 من 3
سَلَمَةُ بْنُ الأَدْرَعِ
(د ع) سَلمة، بفتح اللام، هو سلمة بن الأَدْرع، الذي قال فيه النبي صَلَّى الله عليه وسلم لنفر يَنْتَضِلون، وهو فيهم:
"ارموا وأَنا مع ابن الأَدرع"
(*)
، واسم أَبيه ذكوان".
أَخبرنا أَبو ياسر بن أَبي حبة بإِسناده إِلى عبد اللّه بن أَحمد، حدثني أَبي، أَخبرنا وكيع، حدثني هشام بن سعد، عن زيد بن أَسلم، عن ابن الأَدرع، قال: كنت أَحرس النبي صَلَّى الله عليه وسلم، ذات ليلة، فخرج لبعض حاجته، قال: فرآني، فأَخذ بيدي، فانطلقنا فمررنا على رجل يُصَلِّي يَجْهر بالقرآن، فقال النبي صَلَّى الله عليه وسلم:
"عَسَى أَنْ يَكُونَ مُرَائِيًا"
. قال قلت: يا رسول الله، نصلي نجهر بالقرآن؟ فرفَض يدي، وقال:
"إِنَّكُمْ لَا تَنَالُونَ هَذَا الأَمْرِ بِالمُغَالَبَةِ"
، قال: ثُمّ خرج ذات ليلة، وأَنا أَحرسه لبعض حاجته، فأَخذ بيدي، فمررنا على رجل يصلي يجهر بالقرآن، فقلت: عسى أَن يكون مرائيًا. قال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم:
"كَلَّا إِنَّهُ أَوَّابٌ"
(*)
أخرجه أحمد في المسند 4/ 337.
، قال: فنظرت، فإِذا هو عَبْدُ اللّه ذو البِجادَين.
أَخرجه ابن منده وأَبو نعيم.
(< جـ2/ص 515>)
2 من 3
مِحْجَنُ بْنُ الْأَدْرَعِ
(ب د ع) مِحْجَن بن الأَدرع الأَسْلَمِي، مِنْ ولد أَسلم بن أَفصى بن حارثة بن عمرو بن عامر. كان قديم الإِسلام.
قال أَبو أَحمد العسكري: إِنه سلمي. وقيل: أَسلمي. وفيه قال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم:
"ارموا، وأَنا مع ابن الأَدرع"
(*)
.
سكن البصرة، واختط مسجدها، وعُمِّر طويلًا. روى عنه حنظلة بن علي، ورجاءُ ابن أَبي رجاء.
أَنبأَنا الخطيب عبد اللّه بن أَحمد بإِسناده عن أَبي داود الطيالسي: حدثنا أَبو عوانة، عن أَبي بشر، عن عبد اللّه بن شقيق، عن رجاءِ الباهلي قال: أَخذ مِحْجَن بيدي حتى انتهينا إِلى مسجد البصرة، فإِذا بُريَدة الأَسلمي قاعدٌ على باب من أَبواب المسجد، وفي المسجد رجلٌ يقال له: سَكَبَةُ يطيل الصلاة، وكان في بُرَيدة مُزاحة، فقال بُرَيدة: يَامِحْجَن، أَلا تصلي كما يصلي سكبة؟ فلم يَرُدّ عليه، وقال: أَخذ بيدي رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم حتى انتهينا إِلى سُدة المسجد، فإِذا رجل يركع ويسجد، فقال لي:
"من هذا؟"
فقلت: هذا فلان. وجعلت أُطْرِيه وأَقول: هذا، هذا، فقال لي رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم:
"لا تُسْمِعْه فتهلكه"
. ثم انطلَق حتى بلغ باب الحجرة، ثم أَرسل يدي من يده. فقال النبي صَلَّى الله عليه وسلم:
"خير دينكم أَيسره"
(*)
أخرجه أحمد في المسند 4/338، 5/32 والطبراني في الكبير 18/ 230 وفي الصغير 2/107 وانظر المجمع 1/60، 61 والكنز (5352، 5353).
.
ثمّ انتقل مِحْجَن بن الأَدرع من البصرة إِلى المدينة، فتوفي بها آخر أَيام معاوية.
أَخرجه الثلاثة.
(< جـ5/ص 64>)
3 من 3
ابْنُ الأَدْرَع
(س) ابنُ الأَدْرَعِ.
له ذِكْرٌ في حديث الرمي، حيث قال النبيّ صَلَّى الله عليه وسلم:
"ارْمُوا وَأَنَا مَعَ ابْنِ الأَدْرَعِ"
.
(*)
قيل: اسمه سلمة. وقال ابن أَبي عاصم: قيل: اسمه مِحْجَن. وقد تقدم فيهما.
أَخرجه أَبو موسى.
(< جـ6/ص 329>)
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال