الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
أبزى الخزاعي
((أَبْزَى الْخزَاعي مولاهم، والد عبد الرحمن.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((أخرجه ابن منده وأبو نعيم وأبو عمر.))
((لابنه عبد الرحمن صحبة ورؤية. وروى ابن منده بإسناده، عن هشام بن عبيد الله الرازي، عن بكير بن معروف، عن مقاتل بن حيان، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، عن عبد الرحمن بن أبزى، عن أبيه، عن رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم "أنه خطب الناس قائمًا، فحمد الله وأثنى عليه، وذكر طوائف من المسلمين فأثنى عليهم ثم قال:
"مَا بَالُ أَقْوَامٍ لاَ يُعَلِّمُونَ جيرَانَهُمْ وَلاَ يُفَقِّهُونَهُمْ وَلاَ يُفَطِّنُونَهُمْ وَلاَ يَأْمُرُونَهُمْ وَلاَ يَنْهَوْنَهُمْ، وَمَا لِأقْوَامٍ لاَ يَتَعَلَّمُونَ مِنْ جِيرَانِهِمْ وَلاَ يَتَفَقَّهُونَ وَلاَ يَتَفَطَّنُونَ، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَيُعلِّمُنَّ جِيرَانَهُمْ وليُفقِّهُنَّهمْ وَلَيُفَطِّنُنَّهُمْ وَلَيَأْمُرُنَّهُمْ وَلَيَنْهَوُنَّهُمْ، وَلَيَتَعَلَّمَنَّ قَوْمٌ مِنْ جِيرَانِهمْ وَلَيَتَفَقَّهُنَّ وَلَيَتَفَطَّنُنَّ أَوْ لأُعَاجِلَنَّهُمْ بِالعُقُوبَةِ في دَارِ الدُّنْيَا"
، ثُمَّ نَزَلَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عليه وسلم فَدَخَلَ بَيْتَهُ"
ذكره الهيثمي في مجمع الزوائد 1/169) وعزاه إلى الطبراني في الكبير وفيه بكير بن معروف قال البخاري إرم به ووثقه أحمد في رواية وضعقه في أخرى وقال ابن عدي أرجو إنه لا بأس به والمنذري في الترغيب والترهيب (1 /122)، والهندي في الكنز (24934) وعزاه إلى الطبراني في الكبير.
. الحَدِيثَ.
(*)
ورواه إسحاق بن راهويه في المسند، عن محمد بن أبي سهل، عن بكير بن معروف، عن مقاتل عن علقمة بن عبد الرحمن بن أبزى، عن أبيه، عن جده، عن النبي صَلَّى الله عليه وسلم بهذا. ومحمد بن أبي سهل هذا هو أبو وهب محمد بن مزاحم تفرد به. هذا معنى كلام ابن منده. وقد رده أبو نعيم عليه، وقال: ذكر، يعنى ابن منده، أن البخاري ذكره في كتاب الوحدان وأخرج له حديث أبي سلمة، عن ابن أبزى، عن أبيه من رواية هشام، عن بكير بن معروف، عن مقاتل، عن أبي سلمة، وهشام إنما رواه عن ابن أبزى، عن النبي صَلَّى الله عليه وسلم، ولم يقل فيه عن أبيه، قال: وذكره أيضًا من حديث أبي وهب محمد بن مزاحم، عن بكير، عن مقاتل، عن علقمة بن عبد الرحمن، عن أبيه، عن جده عن رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، وزعم أن إسحاق بن راهويه رواه عن محمد بن أبي سهل، وهو محمد بن مزاحم عن بكير مثله، ورواه إسحاق مجردًا، خلاف ما روي عنه، فقال أبو نعيم: حدثنا سليمان بن أحمد، حدثنا محمد بن إسحاق بن راهويه حدثنا أبي، حدثنا محمد بن أبي سهل، حدثنا بكير بن معروف، عن مقاتل بن حيان، عن علقمة بن سعيد بن عبد الرحمن بن أبزى، عن أبيه، عن جده، قال: "خَطَبَ رَسُولُ اللَّه،" وذكر الحديث فأتى به في ترجمة عبد الرحمن بن أبزى عن النبي، ولم يصح لأبزى عن النبي رواية ولا رؤية. هذا كلام أبي نعيم ولقد أحسن فيما قال، وأصاب الصواب رحمة الله تعالى عليه. وأما أبو عمر فلم يذكر أبزى، وإنما ذكر عبد الرحمن؛ لأنه لم تصح عنده صحبة أبزى، والله أعلم.)) أسد الغابة.
((قال ابْنُ مَنْدَه: لا تصحُّ له صحبةٌ ولا رؤية. ثم أخرج حديثه عن ابن السكن واستغربه، وقال: رواه إِسْحَاقُ بْنُ رَاهَوَيهِ في المسند عن محمد بن أبي سَهْل وهو محمد ابن مزاحم بهذا الإسناد.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال