الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
غرفة بن الحارث الكندي
((غرفة بن الحارث الكندي:. أبو الحارث اليماني)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((غَرَفة: بفتح الغين والراء.)) أسد الغابة. ((عرفة بن الحارث الكندي: ذكره ابْنُ قَانِعٍ، وابْنُ حِبَّان؛ ثم رجع ابن حبان فذكره في العين المعجمة؛ وهو الصواب.)) ((ذكر ابْنُ فَتْحُون أن أبا عمر ضبطه بسكون الراء؛ قال: وضبطه الدارقطني وغيره بالتحريك.)) ((غَزِيّة بن الحارث. ذكره أبو صالح المؤذّن في الصحابة، وقال: له صحبة. سكن مصر. روى عنه كعب بن علقمة حديثًا طويلًا، كذا ذكره في كتاب مَنْ لم يَرْو عنه إلا واحد، وأخطأ فيه من وجهين: أحدهما أنه صحَّف اسمه، وإنما هو عَرَفة، بالراء والفاء المفتوحتين، لا غَزِيّة، بكسر الزاي وتشديد التحتانية.)) ((قَالَ أَبُو نُعَيْمٍ: عرفة الكندي. ويقال الأزدي؛ وكأنه ظن أنه والذي يأتي بعده واحد [[يعني غَرفة الأزدي]]؛ وليس كذلك.))
((أبو الحارث اليماني))
((قال ابْنُ يُونُسَ: شهد فتح مصر، وكان من أشرف أهلها، وكان يُكاتب عُمر بن الخطاب.)) ((قال أَبُو حَاتِمٍ: له صحبة. ويقال إنه قاتل مع عكرمة بن أبي جهل أَهْل الردة باليمن وقال ابْنُ السَّكَنِ: له صحبة، وهو كندي، ويقال: سكن مصر واختطَ به دارًا.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((من حديثه ما رواه ابن المبارك قال: أخبرني حرملة بن عمران، قال: حدّثني كعب بن علقمة أنّ غَرْفة بن الحارث الكنديّ ـــ وكانت له صحبة من النّبيّ صَلَّى الله عليه وسلم، سمع نصرانيًّا يشْتُم النبيَّ صَلَّى الله عليه وسلم، فضربه ودقّ أنفه، فَرُفع إلى عمرو بن العاص، فقال له: إنا قد أعطيناهم العهد. فقال له غَرْفة: معاذ الله أَنْ نعطيَهم العَهْدَ على أن يظْهرُوا شَتْمَ النّبيّ صَلَّى الله عليه وسلم، إنما أعطيناهم العهد على أن نخلي بينهم وبين كنائسهم يقولون فيها ما بَدَا لهم، وألا نحملهم ما لا يطيقون، وإنْ أرادهم عدوٌّ قاتلنا دونهم، وعلى أن نُخلِّي بينهم وبين أحكامهم، إلا أنْ يأتونا راضين بأَحكامنا، فنحكم فيهم بحكم الله عزّ وجل، وحُكْمِ رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، وإِن اغتنوا عنا لم نَعْرضْ لهم. فقال عمرو: صدَقت.)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب.
((رَوَى عن النبي صَلَّى الله عليه وآله وسلم في نَحْر البدن، وحديثه عند أبي داود. روى عنه عبد الله بن الحارث الأزدي، وعبد الرحمن بن شِمَاسَة المهري، وكعب بن علقمة التَّنُوخي.)) ((روى عنه كعب بن علقمة حديثًا طويلًا، كذا ذكره في كتاب مَنْ لم يَرْو عنه إلا واحد، وأخطأ فيه من وجهين: أحدهما أنه صحَّف اسمه، وإنما هو عَرَفة، بالراء والفاء المفتوحتين، لا غَزِيّة، بكسر الزاي وتشديد التحتانية. ثانيهما في ادِّعائه أَنَّ كعب بن علقمة تفرَّد بالرواية عنه، وليس كذلك؛ فقد روى عنه أيضًا عبد الله بن الحارث الأزدي حديثه عنه في سنن أبي داود. وأما حديث كعب بن علقمة عنه فقد روَاه البخاري في تاريخه، عن نعيم بن حماد، عن عبد الله بن المبارك، عن حَرْمَلة بن عمران، حدثني كعب بن علقمة ـــ أن عرفة بن الحارث الكندي، وكانت له صحبة، مَرَّ به نصراني فدعاه إلى الإسلام، فذكر النصراني النبيّ صَلَّى الله عليه وآله وسلم فتناوله فضربه عَرفة فدقَّ أنفه، فرفع ذلك إلى عمرو بن العاص، فأرسل إليه: إنا قد أعطيناهم العَهْدَ، فقال: معاذ الله أن نُعطيهم العهد على أن يظهروا شَتْمَ رسولِ الله صَلَّى الله عليه وآله وسلم، فقال عمرو: صدقت. وإسناده صحيح، وهو معروف، وراه عبد الله بن صالح، عن حرملة بن عمران أيضًا. أخرجه الطبراني عن مطلب عنه.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((قال عبد الرّحمن بن مهديّ: حدّثنا ابن المبارك عن حَرْمَلَة بن عمران عن عبد الله بن الحارث الأزديّ قال: سمعتُ غرفة بن الحارث الكنديّ قال: شهدتُ رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، في حجّة الوداع وأتى بالبُدُن فقال:
"ادْعوا لي أبا حسن"
، فدُعي فقال:
"خُذْ أسفل الحربة"
، وأخذ رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، بأعلاها، ثمّ طعنا بها البدن، فلمّا فرَغَ ركب بَغْلَتَه وأرْدَفَ عليًّا، رضي الله عنه
(*)
)) الطبقات الكبير.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال