الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
معاوية بن ثور بن عبادة بن البكاء العامري البكائي
1 من 1
معاوية بن ثوْر: بن عِبَادة بن البكاء العامري البكائيّ.
تقدم ذكره في ترجمة ابنه بشر بن معاوية [[روى البُخارِيُّ والبَغَوِيُّ وغيرهما من طريق عمران بن ماعز ـــ وفي كتاب ابن منده: صاعد بن العلاء بن بِشر حدثني أبي، عن أبيه، عن بشر بن معاوية أنه قدم مع أبيه معاوية بن ثَوْر على رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم فمسح رأْسَ بشر ودعا له...
(*)
الحديث.
وفيه: فكانت في وجهه مسحة النبي صَلَّى الله عليه وسلم كالغِرَّة، وكان لا يمسح شيئًا إلا برأ.
قال البَغَوِيُّ: عمران مجهول. وقال ابن منده: لا نعرفه إلا من هذا الوجه.
قلت: بل له طريق أخرى رواها أبو نُعيم من طريق أبي الهيثم صاعد بن طالب البكائيّ: حدّثني أبي عن أبيه نواس بن رباط، عن أبيه، عن أبيه واصل بن كاهل، عن أبيه، عن أبيه مجالد بن ثَوْر، عن بشر بن معاوية بن ثَوْر، وهو جدّ صاعد لأمه ــــ أنهما وفدا على النبي صَلَّى الله عليه وسلم فعلمهما يس والفاتحة والمعوّذات، وعلّمهم الابتداء بالبسملة في الصلاة...
(*)
فذكر حديثًا طويلًا. وإسناده مجهول من صاعد فصاعدًا.]] <<من ترجمة بشر بن معاوية بن ثَور "الإصابة في تمييز الصحابة".>>؛ وله ذكر في ترجمة عبد عمرو بن كعب [[ذكر ابن شاهين من طريق عليّ بن محمد المدائنيّ، عن أبي معشر، عن يزيد بن رُومان، وعن خلاد بن عبيدة، عن عليَّ بن زيد، عن الحسن؛ وعن أسد بن القاسم، عن السُّدّيّ، عن أبي مالك، وعن رجال المدائني، قالوا: وفد من بني البكاء معاوية بن ثور بن عبادة، وابنه بشر بن معاوية، والفُجَيْع بن عبد الله بن جُنْدع ابن البكاء، والأصم ـــ في ناس من بني البكاء، وسيدهم معاوية بن ثور، وهو ابن مائة سنة، فأسلموا وأقاموا أيامًا في ضيافة رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، قال: فلما حضر شُخوصهم، ودعوا رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، فقال له معاوية: إني أتبرَّك بمسِّك، وقد كبرت، وابنى بِشْرٌ يربي فامسح وجهه. قال: فمسحه وأعطاه أعنُزًا عفرًا، ودعا له بالبركة، فتصيب السَّنة بني البكاء ولا تصيب آل معاوية، وكتب للفُجَيع وانصرفوا.]] <<من ترجمة الأصمّ العامري"الإصابة في تمييز الصحابة".>>؛ وجده عِبَادة ضبطه العقيلي بكسر العين؛ قاله أبو عمرو؛ ذكره ابن منده بالسند الماضي في ترجمة بِشر؛ قال: وكتب النبيُّ صلى الله عليه وآله وسلم لمعاوية كتابًا؛ ووهب له من صَدَقة عامِه معونة له؛ ولما رجع معاوية إلى منزله قال: إنما أنا هامَةُ اليوم أو غد؛ ولي مال كثير؛ وإنما لي ابنان؛ فرجع؛ فقال: يا رسول الله خذها مني فضَمْها حيث ترى من مكايدة العدو؛ فإني مُوسِر؛ فقال:
"أصَبْتَ يَا مُعَاوِيَةُ"
؛ فقبلها منه.
(*)
قال ابن الكلبيّ: وقد فخر محمد بن بشر بن معاوية بما صنع جدُّه؛ فقال:
وَأبِي الَّذِي مَسَحَ النَّبِيُّ بِرَأسِهِ وَدَعَا لَهُ بِالخَيْرِ وَالبَرَكَـاتِ
أعْطَاهُ أحْمَدُ إذْ أتَاهُ أعْنَـزًَا غَفْرًا ثَوَاجِلَ لَسْنَ بِاللَّجبَـاتِ
يَمْلأنَ رِفْدَ الحَيِّ كُلِّ عَشِيَّـةٍ وَيَعودُ ذَاكَ المِلْءُ بِالغَـدَوَاتِ
بُورِكْنَ مِنْ مِنَحٍ وَبُورِكَ مَانِحٌ وَعَلَيهِ مِنِّي مَا بَقيتُ صَلاَتِي
[الكامل]
وله ذكر في ترجمة الفُجَيع المامريُّ؛ وأخوه عبد الله بن ثور ـــ تقدم.
(< جـ6/ص 115>)
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال