الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
مختصر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
مواقفه الإيمانية
الزهد
وهب بن عبد الله بن مسلم بن جنادة بن حبيب بن سواءة السوائي بن عامر بن...
((وهب بن عبد الله: بن مسلم بن جُنادة بن حبيب بن سُواءة السُّوَائي، بضم السّين المهملة وتخفيف الواو والمد، بن عامر بن صعصعة)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((وَهْبُ بن عبد اللّه بن مسلم بن جُنَادة بن جُندَب بن حَبِيب سُوَاءة بن عامر بن صَعْصعة العامري السُّوائي. وقيل: وهب بن جابر، أَبو جُحَيفةَ. وقيل في نسبه غير هذا. يرد في الكنى إِن شاء الله تعالى، فهو بكنيته أَشهر.)) ((وَهْبُ بن عبد الله. ويقال: وهب بن وهب. وهوَ وهْبُ الخَيرِ السّوائي. وهو من ولد حُرْثان بن سُوَاءَة بن عامر بن صَعْصَعة، قاله أَبو عمر. وقد ذكرنا نسبه في وهب إِلى "حبيب بن سُوَاءَة".)) ((جعله علي بن أَبي طالب على بيت المال بالكوفة، وشهِد معه مشاهده كلها، وكان يحبه ويثق إِليه، ويسميه وهب الخير، ووهب الله أَيضًا.)) ((أَخرجه أَبو نُعَيم، وأَبو عمر، وأَبو موسى.)) أسد الغابة.
((أبو جُحَيْفَة السّوائيّ: وهب بن عبد الله. ويقال: وهب بن وهب؛ وهو وهب الخير السّوائي، هو من ولد حرثان بن سواءة بن عامر بن صعصعة. وكان لعامر بن صعصعة خمسة بنين، أعقب منهم أربعة: سواءة بن عامر، وهلال بن عامر، ونمير بن عامر، وربيعة بن عامر، وعمرو بن عامر، ولم يعقب عمرو. وقد ذكرنا قبائل قيس وشعوبها في كتاب "الإنباه عن قبائل الرواة".))
((حدّثنا خلف بن قاسم، قال: حدّثنا عبد الله بن جعفر بن الورد، حدّثنا أحمد بن إسحاق بن واضح، حدّثنا سعيد بن أسد بن موسى، حدّثنا علي بن ثابت الجزريّ، عن الوليد بن عمرو بن ساج، عن عون بن أبي جُحَيفة، عن أبيه، قال: أكلت ثريدةِ بُرٍّ بِلَحْمٍ، وأتيت رسولِ الله صَلَّى الله عليه وسلم وأنا أتجشَّأ، فقال:
"تكْفُفْ، أَوِ احْبِسْ، عَلَيْكَ جُشَاءك أَبَا جُحَيْفَةَ، فَإِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ شَبَعًا فِي الدّنْيا أَطْوَلُهُمْ جُوعًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ"
(*)
أخرجه أحمد في المسند 1/449، والطبراني في الكبير 10/10، والحاكم في المستدرك 3/320، 4/437، وذكره الهندي في كنز العمال حديث رقم 31435.
. قال: فما أكل أبو جحيفة وملأ بطنه حتى فارق الدُّنيا؛ كان إذا تعشى لا يتغّدى، وإذا تغدّى لا يتعشى.)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((قُبض رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم ولم يبلغ الحُلُم، وقد رآه ورَوَى عنه. قال ابن سعد: أُخْبِرت عن زهير بن معاوية، عن أبي إسحاق، عن أبي جحيفة، قال: رأيت رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم هذه منه ـــ وأشار إلى عَنْفَقَتِه ـــ بيضاء
(*)
، فقيل لأبي جحيفة: ومثل من أنت يومئذ؟ قال: أَبْرِي النّبل وأرِيْشُها. وتوفي أبو جحيفة في خلافة عبد الملك بن مروان وولاية بشر بن مروان بالكوفة. وكان قد نزلها وابتنى بها دارًا في بني سواءة بن عامر.)) الطبقات الكبير. ((قدم على النّبيّ صلى الله عليه وآله وسلم في أواخر عمره، وحفظ عنه ثم صحب عليًّا بعده)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((أَخبرنا أَبو الفرج بن محمود، أَخبرنا أَبو علي الحسن بن أَحمد قراءة عليه، وأَنا حاضر أَسمع، أَنبأَنا أَحمد بن عبد الله الحافظ، أَنبأنَا أَبو محمد عبد الله بن جعفر الموصلي، حدثنا محمد بن أَحمد بن المثنى، حدثنا جعفر بن عون، أَخبرنا أَبو عمَيس، عن عون بن أَبي جُحَيفة، عن أَبيه قال: نزل رسول الله ـــ صَلَّى الله عليه وسلم ـــ بالأَبطح، فجاء بلال فآذنه بالصلاة، قال: فتوضأَ، وجعل الناس يأْتون، فصلى ركعتين والظُّعُن يَمْرُرْنَ بين يديه، والمرأَة والحمار.
(*)
)) أسد الغابة. ((روى عن النّبيّ صلى الله عليه وآله وسلم، وعن عليّ، والبراء بن عازب. روى عنه ابنه، وعَوْن، والشّعبي، وأبو إسحاق السبِيعي، وسلمة بن كُهيل، وإسماعيل بن أبي خالد، وعلي بن الارقم، والحكم بن عُيينة، وغيرهم.)) ((في الصّحيح عنه: رأيْتُ النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم، وكان الحسن بن علي يُُشبهه، وأمر لنا بثلاثة عشر قَلُوصًا، فمات قبل أنْ نقبضها)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((أَخبرنا أَبو موسى الأَصفهاني كتابة، أَخبرنا أَبو القاسم غانم بن أَبي نصر محمد بن عبيد اللّه البُرْحِيّ، بقراءة والدي عليه، وأَنا حاضر أَسمع، أَخبرنا أَبو عبد اللّه الحسين بن إِبراهيم بن محمد بن إِبراهيم بن الحسن التاجر، فيما أَذن لي، أَخبرنا عبد اللّه بن جعفر بن أَحمد بن فارس، حدثنا محمد بن محمد بن صخر، حدثنا خلاد بن يحيى (ح) ــ قال عبد اللّه: وحدَّثنا أَبو عبد اللّه محمد بن عمر بن يزيد البهزي أَخو رُسْتَةَ، حدَّثنا بكير بن بكار، قالا: حدثنا مِسْعَر بن كِدَام، حدثنا علي بن الأَقمر، عن أَبي جُحَيفة قال: قال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم:
"أَمَّا أَنَا فَلَا آكُلُ مُتِّكِئًا"
(*)
أخرجه البخاري 9 / 540 في الأطعمة باب الأكل متكئًا حديث (5398) (5399).
. أَخبرنا أَبو ياسر بن أَبي حَبَّة بإِسناده عن عبد اللّه بن أَحمد بن حَنْبَل قال: حدَّثني أَبي، حدَّثنا إِسماعيل بن إِبراهيم، أَخبرنا منصور بن عبد الرحمن ــ يعني الأَشل ــ عن الشعبي، حدَّثني أَبو جُحَيفة الذي كان عليّ يسميه: وهب الخير قال: قال لي علي: يا أَبا جحيفة، أَلا أُخبرك بأَفضل هذه الأُمة بعد نبيها؟ قال: قلت: بلى ــ قال: ولم أَكن أَرى أَن أَحدًا أَفضلُ منه ــ قال: أَفضل هذه الأُمة بعد نبيها أَبو بكر، وبعد أَبي بكر عمر، وبعدهما آخر ثالث. ولم يسمه
أحمد في المسند 1 / 106.
.))
((كان على شُرْطةِ عليّ بن أَبي طالب، وكان يقوم تحت منبره، وكان يسميه وهب الخير. واستعمله على خمس المتاع الذي كان في حربه.))
((توفي في إِمارة بشر بن مروان بالبصرة سنة اثنتين وسبعين.)) أسد الغابة. ((قال الوَاقِدِيُّ: مات في ولاية بشر على العراق. وقال ابن حبّان: سنة أربع وستين.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال