1 من 10
زُهَيْرٌ الأَنْمَارِيُّ
(ب) زُهَيْر الأنْمَارِيّ، وقيل: أبو زهير. شامي، روى [[عن]] النبي صَلَّى الله عليه وسلم في الدعاء، روى عنه خالد بن معدان.
أخرجه أبو عمر مختصرًا.
(< جـ2/ص 323>)
2 من 10
زُهَيْرُ النُّمَيْرِيُّ
(س) زُهَيْر النُمَيْرِي. ذكره ابن أبي علي، وإنما هو أبو زهير، أوردوا حديثه في الكُنى.
أخرجه أبو موسى مختصرًا.
(< جـ2/ص 331>)
3 من 10
مَعْبَدٌ أَبُو زُهَيْرٍ
(ب) مَعْبَدُ أَبو زُهَير النُّمَيْريّ.
روى عنه شريح بن عبيد.
أَخرجه أَبو عمر مختصرًا.
شَريح: بالشين المعجمة، والحاء المهملة.
(< جـ5/ص 210>)
4 من 10
يَحْيَى بْنُ نُفَيْرٍ
(ب د ع) يَحْيَى بنُ نُفَيْر، أَبو زهَير النمَيري.
روى عن النبيّ صَلَّى الله عليه وسلم في الجَرَاد. سماه أَحمد بن عمير بن جَوْصَاء.
وقال محمد بن يحيى، عن أَبي بكر بن أَبي الأَسود: اسمه فلان بن شرحبيل. وكذلك قال حسين القُنَّائي. وهو حمصي، ويرد ذكره في الكنى إِن شاء الله تعالى.
أَخرجه الثلاثة.
(< جـ5/ص 439>)
5 من 10
أَبُو الْأَزْهَرِ الْأَنْمَارِيُّ
(ب د) أَبو الأَزْهَر الأَنْمارِيّ. شامي. وقيل: أَبو زهير.
أَخبرنا عبد الوهاب بن علي بن علي الأَمين بإِسناده عن أَبي داود سليمان بن الأَشعث. حدّثنا جعفر بن مُسَافر التَّنِّيسي، حدّثنا يحيى بن حسان قال: حدّثنا يحيى ابن حمزة، عن ثور عن خالد بن معدان، عن أَبي الأزهر الأَنماري: أَنَّ النبي صَلَّى الله عليه وسلم كْان إذا أَخذ مضجعه قال:
"بِاسْمِ الله وَضَعْتُ جَنْبِي، الْلَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي، وَاخْسَأْ شَيْطَانِي، وَفُكَّ رَهَانِي، وَاجْعَلْنِي فِي الْنَّديِّ الْأَعْلَى"(*) أخرجه أبو داود (5054) وذكره النووي في الأذكار (86).
رواه كذا أَبو مسهر، عن يحيى بن حمزة، عن ثور بن يزيد، عن خالد بن معدان، عن أَبي الأَزهر. ورواه أَبو همام الأَهوازي، عن ثور عن خالد عن أَبي الأَزهر الأَنماري.
قال أَبو عمر: وقال ربيعة بن يزيد الدمشقي، حدّثني واثلة بن الأَسقع وأَبو الأَزهر صاحبـا رسول الله ـــ صَلَّى الله عليه وسلم ـــ: أَنّ رسول الله قال: "مَنْ طَلَبَ عِلْمًا فَأَدْرَكَهُ، كُتِبَ لَهُ كِفْلَانِ مِنَ الْأَجْرِ. وَمَنْ طَلَبَ عِلْمًا فَلَمْ يُدْرِكْهُ كُتِبَ لَهُ كِفْلٌ مِنَ الْأَجْرِ"(*) ذكره المتقي الهندي في الكنز (38838) وعزاه لأبي يعلى والحاكم في الكنى والطبراني والبيهقي وتمام والترمذي وابن عساكر عن واثلة.
أخرجه ابن مَنْده وأبو عمر.
(< جـ6/ص 8>)
6 من 10
أَبُو الْأَزْهَرِ
(س) أَبو الأَزْهَر، غير منسوب.
قال أَبو موسى: قال الحاكم أبو أَحمد: أَراه غير الأَنماري. وروى أَبو موسى بإِسناده عن ربيعة بن يزيد، عن واثلة بن الأسقع وأَبي الأَزهر: أَنّ رسول الله ـــ صَلَّى الله عليه وسلم ـــ قال: "مَنْ طَلَبَ عِلْمًا فَأَدْرَكَهُ..." الحديث.(*)
أَخرجه أبو موسى.
قلت: أَفرد أَبو موسى هذا عن الأوّل، فإِن الأَوّل أَخرجه ابن منده، إِلا أَنه لم يذكر له إِلا حديث الدعاء عند النوم، وأَما حديث طلب العلم فأَخرجه أَبو عمر مع حديث الدعاء في ترجمة الأَنماري، جعلهما واحدًا، ولا أَعلم من أَين علم أَبو أَحمد أَنه غير الأَنماري، وليس له نسب يخالفه، ولا أَمر يستدل به علي ذلك.
(< جـ6/ص 9>)
7 من 10
أَبُو رُهْمٍ الْأنْمَارِيُّ
(س) أَبو رُهْم الأَنْمَارِيّ.
أَورده أَبو بكر بن أَبي علي، ونسبه إِلى ابن أَبي عاصم. روى عنه خالد بن معدان أَنه قال: كان رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم إِذا أَخذ مضجعه قال: "بِسمْ الله وَضَعْتُ جَنْبِي. الْلَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي، وَاخْسَأْ شَيْطَانِي، وَفُكَّ رِهَانِي، وَثَقِّلْ مَوَازِينِي، وَاجْعَلْنِي فِي الْرَّفِيقِ الْأَعْلَى" (*) أخرجه أبو داود (5033) وذكره المتقي الهندي في الكنز (18236). .
أَخرجه أَبو موسى
(< جـ6/ص 111>)
8 من 10
أَبُو زُهَيْرِ بْنُ أَسِيْدٍ
(ب د ع) أَبُو زُهَيْر بنُ أَسِيد بن جَعْوَنَةَ بن الحارث بن نمير بن عامر بن صَعْصَعَة النميري.
وفد إِلى النبيّ صَلَّى الله عليه وسلم مع قُرَّة بن دُعْمُوص النُّمَيري. يعدّ في أَعراب البصرة.
روى عائذ بن ربيعة، عن قرة بن دعموص النميري أَنهم وفدوا إِلى رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم: قرة، وقيس بن عاصم بن أَسِيد، وأَبو زهير بن أَسِيد، ويزيد بن عمرو، فقالوا: يا رسول الله، ما تعهد إِلينا؟ قال: "أَعْهَدُ إِلَيْكُمْ أَنْ تُقِيْمُوا الْصَّلَاةَ وَتُؤْتُوا الْزَّكَاةَ وَتَصُومُوا رَمَضَانَ، فَإِنَّ فِيْهِ لَيْلَةً خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ"(*) ذكره المتقي الهندي في الكنز (1064).
أَخرجه الثلاثة.
(< جـ6/ص 120>)
9 من 10
أَبُو زُهَيْرٍ الْأَنْمَارِيُّ
(ب د ع) أَبو زُهَير الأَنْمَارِي. وقيل النميري. وقيل التميمي.
حديثه عن النبي صَلَّى الله عليه وسلم في الدعاءِ، وفيه: "إِذَا دَعَا أَحَدُكُمْ فَلْيَخْتِمْ بِآمِينَ، فَإِنَّ "آمِينَ" فِي الْدُّعَاءِ مِثْلُ الْطَّابعِ عَلَى الْصَّحِيْفَةِ".(*)
ليس إِسناد حديثه بالقائم.
وروى ضمضم بن زرعة، عن شُرَيح بن عبيد الحضرمي، عن أَبي زهير النميري ــ وكانت له صحبة ــ قال: قال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم: "لاَ تَقْتُلُوا الْجَرَادَ، فَإِنَّهُ جُنْدُ الله الْأَعْظَمُ".(*)
يقال: اسمه فلان ابن شرحبيل.
أَخرجه الثلاثة.
(< جـ6/ص 120>)
10 من 10
أَبُو زُهَيْرٍ الْنُّمَيرِيُّ
(ب) أَبُو زُهَيرٍ النُّميرِيّ.
له صحبة، عداده في أَهل الشام. قيل: اسمه يحيى بن نفير؟ روى عن النبي صَلَّى الله عليه وسلم: "لاَ تَقْتُلُوا الْجَرَادَ، فَإِنَّهُ جُنْدُ الله الْأَعْظَمُ". (*)
أَخرجه أَبو عمر، وجعله غير أَبي زهير الأَنماري الذي قبل هذا بأَربع تراجم، وأَما ابن منده وأَبو نُعَيم فجعلاهما واحدًا، وذكرا حديث الجراد "وآمين" فيه، ولا أَعلم من أَين فرق أَبو عمر بين هذا وبين أَبي زهير الأَنماري الذي قيل فيه إِنه نميري؟ ولا أَعلم أَيضًا من أَين فَرَّقوا كلهم بين هذا وبين أَبي زهير بن أَسِيد النميري؟! وكم كان وفد بني نمير حتى يكون فيه على قول أَبي عمر، ثلاثة يكنى كل واحد منهم بأَبي زهير، وعلى قول ابن منده وأَبي نعيم رجلان يكنى كل واحد منهما بأَبي زهير، فإِن كان لتعداد الأحاديث فقد يكون للشخص الواحد عدة أَحاديث. وجماعة يروون عنه، ولعلهم قد علموا منهم ما لم أَعلمه، فالقوم هم العلماءُ، وقد وافق أَبو بكر بن أَبي عاصم أَبا عبد الله بن منده وأَبا نعيم، فجعل حديث آمين والجراد في ترجمة واحدة، وقد ذكره أَبو أَحمد العسكري في النَّمِر بن قاسط، فقال: أَبو زهير النميري. والله أَعلم.
(< جـ6/ص 122>)