الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
عبد الله بن عامر بن ربيعة بن مالك بن عامر بن ربيعة بن حجر بن سلامان...
1 من 2
عبد الله بن عامر
ابن ربيعة بن مالك بن عامر بن ربيعة بن حُجْر بن سَلَامَان بن مالك بن ربيعة بن رُفَيْدَة ابن عَنْز بن وائل بن قاسط بن هِنْب بن أفْصى بن دُعْمي بن جَديلة بن أسد بن ربيعة بن نِزَار، حليف الخَطّاب بن نُفيل أبي عمر بن الخطّاب. ويكنى عبد الله أبا محمّد، ووُلد على عهد النبيّ صَلَّى الله عليه وسلم، وكان ابن خمس سنين أو ستّ سنين يوم قُبِضَ رسول الله.
أخبرنا هشام أبو الوليد الطيالسي، قال: أخبرنا الليث بن سعد عن محمّد بن عَجْلان، عن مولى لعبد الله بن عامر بن ربيعة، عن عبد الله بن عامر بن ربيعة قال: جاء رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، إلى بيتنا وأنا صَِبيٌّ صغير فخرجتُ ألعب فقالت أُمّي: يا عبدَ الله تعالَ أُعْطِك، فقال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم:
"وما أردتِ أن تعطيه؟"
قالت: أردتُ أن أعطيه تمرًا، فقال:
" أما لو لم تفعلي كُتِبَت عليك كذبة"
.
(*)
قال محمد بن عمر: فلا أحسب عبد الله بن عامر حفظ هذا الكلام عن رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، لصغره وقد حفظ عن أبي بكر وعمر وعثمان وروى عنهم وعن أبيه.
أخبرنا سفيان بن عُيَيْنة، عن أَبي الزِّنَاد، عن عبد الله بن عامر بن ربيعة أنّه أدرك الخليفتين، يعني أبا بكر وعمر، يجلدان العبد في الفِرْيَةِ أربعين.
أخبرنا وكيع بن الجرّاح، عن سفيان الثّوْري، عن عبد الله بن ذكوان أبي الزناد، عن عبد الله بن عامر بن ربيعة قال: أدركتُ أبا بكر وعمر ومَنْ بعدهما من الخلفاء يضربون في قذف المملوك أربعين.
قال محمد بن عمر: ومات عبد الله بن عامر بن ربيعة بالمدينة سنة خمس وثمانين في خلافة عبد الملك بن مروان، وكان ثقة قليل الحديث.
(< جـ7/ص 9>)
2 من 2
عبد الله الأصغر
ابن عامر بن ربيعة بن مالك بن عامر بن ربيعة بن حُجْر بن سَلَامان بن مالك بن ربيعة ابن رُفَيْدَة بن عَنْز بن وائل بن قاسط بن هِنْب بن أفْصَى بن دُعْمِي بن جَدِيلة بن أسد بن ربيعة بن نزار بن معد بن عدنان. وكان أبوه عامِرُ حليفًا للخطاب بن نفيل العدوي أبي عمر بن الخطاب، وكان لعامر بن ربيعة ابنٌ أكبر من هذا يسمى عبد الله الأكبر بن عامر، شهد مع رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم الطائف، وَقُتِلَ يومئذ شهيدًا.
وهذا عبد الله بن عامر الأصغر، الذي بقي وَرُوِيَ عنه.
قال: أخبرنا هشام أبو الوليد الطيالسي، قال: حدثنا لَيْث بن سعد، عن محمد بن عجلان، عن مولى لعبد الله بن عامر بن ربيعة عن عبد الله بن عامر بن ربيعة قال جاء رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم إلى بيتنا وأنا صبي صغير، فخَرَجْتُ ألعبُ، فقالت أمي: يا عبد الله تعال أُعْطِيكَ. فقال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم:
"وما أردتِ أن تعطينه"؟
فقالت: أردتُ أن أعطيه تمرًا، فقال:
"أَمَا إِنْ لَوْ لَمْ تفعلي، كُتِبَتْ عليكِ كَذِبَة"
.
(*)
قال محمد بن عامر: وأما نحن فنقول: ولد عبد الله بن عامر بن ربيعة هذا، على عهد رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، وتوفي رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم وهو ابن خمس سنين، وما رأى هذا الحديث محفوظًا.
وقد روى عن أبي بكر، وعمر، وعثمان، وعن أبيه، ومات سنة خمس وثمانين، وكان يكنى أبا محمد.
قال: أخبرنا سيف بن عيينة، عن أبي الزناد، عن عبد الله بن عامر بن ربيعة، أنه أدرك الخليفتين ــ يعني أبا بكر وعمر ــ يَجْلِدَان العبد في الفِرْيَة أربعين.
قال: أخبرنا وكيع بن الجراح، عن سفيان ــ يعني الثوري ــ عن عبد الله بن ذكوان أبي الزناد، عن عبد الله بن عامر بن ربيعة، قال: أدركت أبا بكر وعمر ومَنْ بَعْدَهُمَا من الخلفاء، يضربون في قذف المملوك أربعين.
(< جـ6/ص 556>)
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال