الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
ثعلبة بن أبي مالك القرظي
((ثعلبة بن أبي مالك القرظي. مختلف في صحبته. قال ابْنُ مَعِينٍ: له رؤية، وقال ابن سعد: قدم أبو مالك ـــ واسمه عبد الله بن سام ـــ من اليمن، وهو من كندة فتزوج امرأة من قريظة فعرف بهم.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((يكنى ثعلبة أبا يحيَى.)) ((كان يكنى أبا جعفر وقال: حدّثني بكنيته عبد الرحمن بن يونس عن حمّاد بن خالد الخيّاط عن داود بن سِنان.)) الطبقات الكبير. ((أبو ثعلبة الأنصاري)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((ولد على عهد النبي صَلَّى الله عليه وسلم)) أسد الغابة.
((وقدم أبوه أبو مالك من اليمن على دِين اليهود، ونزل في بني قريظة فنُسب إليهم، ولم يكن منهم فأسلم)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب.
((قال: أخبرنا إسماعيل بن أبي أويس قال: حدّثنا داود بن سِنان قال: رأيتُ ثعلبة بن أبي مالك يصفّر رأسه ولحيته بالحنّاء.)) الطبقات الكبير.
((قال مُصْعَبٌ الزُّبَيْرِيُّ: كان ممن لم ينبت يوم قُرَيظة فترك كما ترك عطية ونحوه. قلت: وعطيّة سيأتي ذكره.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((قال يحيى بن معين: له رؤية، وقال مصعب الزبيري: ثعلبة بن أبي مالك، سنه سن عطية القرظي وقصته كقصته، تركا جميعًا فلم يقتلا.)) ((له صحبة.)) أسد الغابة.
((قد روى ثعلبة عن عمر وعثمان)) الطبقات الكبير. ((ذكره ابْنُ مَنْدَه، وأخرج من طريق حماد بن سلمة، عن محمد بن إسحاق، عن مالك بن ثعلبة، عن أبيه ــ أنَّ رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم قضى في وَادِي مهزور أنَّ الماء يحبس إلى الكعبين... الحديث
(*)
. هذا خطأ، وهو مقلوب الأسماء، والصواب ثعلبة بن أبي مالك كما مضى في الأسماء في القسم الرابع، وهو قُرَظي من حلفاء الأنصاري، ولم يسمعه من النبي صَلَّى الله عليه وسلم؛ بينهما رجل لم يسمّ، وهو عند أبي داود على الصواب.)) ((روى البَغَوِيُّ وغيره من طريق ابن إسحاق عن أبي مالك بن ثعلبة بن أبي مالك عن أبيه أن النبي صَلَّى الله عليه وسلم أتاه أهلُ مَهْزُور فقضى أن الماء إذا بلغ الكَعْبَيْنِ لَمْ يحبس الأعْلَى
(*)
أورده المتقي الهندي في كنز العمال حديث رقم 9166.
. تابعه الوليد بن كثير، عن أبي مالك، ورواه ابن أبي عاصم من طريق صفوان بن سليم عن ثعلبة نحوه. ورجاله ثقات. ورواه ابْنُ مَاجَة من وَجْهٍ آخر عن محمد بن عقبة بن أبي مالك عن عمه ثعلبة بن أبي مالك به. وذكر ابْنُ حِبَّانَ في ثِقَاتِ "التَّابِعِينَ". وقال أبُو حَاتِمِ: هو تابعي، وحديثه مرسل. قلت: وحديثه عن عُمر في صحيح البُخَارِيِّ. ومَن يقتل أبوه بقريظة ويكون هو بصدد مَن يقتل لولا الإنبات لا يمتنع أن يصحّ سماعه، فلهذا الاحتمال ذكرته هنا.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((روى محمد بن إسحاق، عن أبي مالك بن ثعلبة بن أبي مالك عن أبيه أن النبي صَلَّى الله عليه وسلم أتاه أهل مَهْزور، فقضى أن الماء إذا بلغ الكعبين لم يُحْبَس الأعلى.
(*)
أخبرنا أبو الفرج بن أبي الرجاء بن سعد بإسناده إلى أبي بكر أحمد بن عمرو بن الضحاك بن مَخْلَد كتابة قال: حدثنا يعقوب بن حميد، حدثنا إسحاق بن إبراهيم، عن صفوان بن سليم، عن ثعلبة بن أبي مالك أن النبي صَلَّى الله عليه وسلم قال:
"لَا ضَرَرَ وَلَا ضِرَارَ"
(*)
أخرجه ابن ماجة في السنن 2 / 784 كتاب الأحكام (13) باب من بني في حقه ما يضر بجاره (17) حديث رقم 2340 قال البوصيري في الزوائد في حديث عبادة هذا إسناد رجاله ثقات إلا إنه منقطع لأن إسحاق بن الوليد قال الترمذي وابن عدي لم يدرك عبادة بن الصامت، وقال البخاري لم يلق عبادة.
، وأن رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم قضى في مشارب النخل بالسيل للأعلى على الأسفل، يشرب الأعلى ويروي الماء إلى الكعبين، ويسرح الماء إلى الأسفل، وكذلك حتى تنقضي الحوائط أو يفنى الماء. أخرجه الثلاثة [[يعني: ابن عبد البر، وابن منده، وأبا نعيم]]. ومهزور: واد فيه ماء؛ اختصم أهل البساتين فيه، فقضى رسول الله بذلك.)) أسد الغابة. ((قال محمد بن عمر: وكان ثعلبة إمام بني قُريظة حتى مات، وكان كبيرًا وكان قليل الحديث.)) الطبقات الكبير.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال