الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
بلال بن الحارث بن عصم بن سعيد بن قرة بن خلاوة بن ثعلبة بن ثور
((بلالٌ بن الحارث بن عُصْم بن سعيد بن قُرَّة بن خلَاوة بن ثعلبة بن ثور بن هُدْمة بن لاطِم بن عثمان بن عمرو بن أد بن طابخة، أبو عبد الرحمن المُزَني، وولد عثمان يقال لهم: مزينة، نسبوا إلى أمه مزينة، وهو مدني قدم على النبي صَلَّى الله عليه وسلم في وفد مزينة في رجب سنة خمس، وكان ينزل الأشعر والأجرد وراء المدينة، وكان يأتي المدينة، وأقطعه النبي صَلَّى الله عليه وسلم العقيق وكان يحمل لواء مزينة يوم فتح مكة ثم سكن البصرة. روى عنه ابنه الحارث وعلقمة بن وقاص. أخبرنا إسماعيل بن عبيد الله بن علي المذكر وإبراهيم بن محمد الفقيه، وأحمد بن عبيد الله بن علي، قالوا بإسنادهم إلى محمد بن عيسى قال: حدثنا حماد، هو ابن السري، حدثنا عبدة عن محمد بن عمرو، عن أبيه عن جده قال: سمعت بلال بن الحارث المزني صاحب رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم يقول: سمعت رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم يقول:
"إِنَّ أَحَدكُمْ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَة مِنْ رِضْوَانِ الله مَا يَظُنُّ أَنْ تَبْلُغَ مَا بَلَغَتْ، فَيَكْتُبُ الله لَهُ بِهَا رِضْوَانَهُ إِلَى يَوْمِ يَلْقَاهُ، وَإِنَّ أَحَدَكُمْ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ مِنْ سَخَطِ الله، لَا يَظُنُّ أَنْ تَبْلُغَ مَا بَلَغَتْ، فَيَكْتُبُ عَلَيْهِ سَخَطَهُ إِلَى يَوْمِ يِلْقَاهُ"
(*)
أخرجه الترمذي في السنن 4 / 484 كتاب الزهد (37) باب في قلة الكلام (12) حديث رقم 2319 وقال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح وابن ماجة في السنن 2 / 1312 ـ 1313 كتاب الفتن (36) باب كف اللسان في الفتنة (12) حديث رقم 3969 والحاكم في المستدرك 1 / 45. وابن حبان في صحيحة حديث رقم 1576. والطبراني في الكبير 1 / 354. والبخاري في التاريخ الكبير 2 / 107.
. رواه سفيان بن عيينة، ومحمد بن فليح، ومحمد بن بشر، والثوري، والدراوردي، ويزيد بن هارون هكذا موصولًا، ورواه محمد بن عجلان ومالك بن أنس، عن محمد بن عمرو عن محمد بن إبراهيم، عن علقمة عن بلال. ورواه ابن المبارك، عن موسى بن عقبة عن علقمة عن بلال. وتوفي بلال سنة ستين آخر أيام معاوية، وهو ابن ثمانين سنة. أخرجه ثلاثتهم [[يعني: ابن عبد البر، وابن منده، وأبا نعيم]]؛ إلا أن ابن منده قال: روى عنه ابناه: الحارث، وعلقمة؛ وإنما هو علقمة بن وقاص. والله أعلم. وقال هو وأبو نعيم في نسبه: مرة بالميم، وإنما هو قرة بالقاف، وقد وهم فيه بعض الرواة فجعل الصحابي الحارث بن بلال، ويرد الكلام عليه هناك إن شاء الله تعالى. خلاوة: بفتح الخاء المعجمة وثور: بالثاء المثلثة، هدمه: بضم الهاء وسكون الدال، ولاطم: بعد اللام ألف وطاء مهملة وميم.)) أسد الغابة. ((من بَنِي قُرَّة بن مَازِن بن خَلاَوَة بن ثَعْلَبة بن ثَوْر بن هُدْمَة بن لاَطِم بن عثمان بنِ مُزَيْنة.)) الطبقات الكبير.
((قال: أخبرنا محمد بن عمر، قال: حدثني سعيد بن عطاء بن أبي مروان، عن أبيه، قال: بعث رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، إلى مُزينة بلالَ بن الحارث وعَمْرَو بن عوف يَسْتَنْفِرَانِهم حين أراد أن يغزو مكة.)) ((قال: أخبرنا إسماعيل بن عبد الله بن أبي أُوَيْس، قال: حدثني أَبِي، عن ثور بن زيد، عن خاله موسى بن مَيْسرة مولى بني الدِّيل، عن عِكْرمة، عن عبد الله بن عباس، أنه قال: أعطى النبيُّ صَلَّى الله عليه وسلم، بِلاَلَ بْنَ الحارث المُزَني معادنَ القَبَلِيَّةِ جَلْسِيَّها وَغَوْرِيَّها، وحيث يصلح الزرع من قُدْس
(*)
. قال: أخبرنا سعيد بن منصور، قال: حدّثنا عبد العزيز بن محمد، عن ربيعة، قال: سمعت الحارث بن بلال بن الحارث يقول: إن رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، أَقْطَعَ بلالَ بن الحارث العقِيق، فلما كان عمر بن الخطاب قال ما أَقْطَعَكَهُ لِتَحْتَجِنَه! فأقطعه الناس
(*)
)) الطبقات الكبير.
((روى البَغَوِيُّ من طريق نعيم بن حماد، عن الدرَاوَرْدي، عن ربيعة، عن بلال بن الحارث ابن بلال، عن أبيه في فسخ الحج إلى العمرة، قال: ووهم فيه نعيم؛ إنما هو عن الدرَاوَرْدِي عن ربيعة، عن الحارث بن بلال، عن أبيه بلال بن الحارث. كذلك رواه جماعة عنه، وهو الصّواب. قلت: قد رواه الدارمي في مسنده عن نعيم على الصّواب، فلعله حدَّث به مرتين، أو الوَهْم من شيخ البغويّ؛ وهو في السنن الأربعة من حديث الدَّرَاوَرْدِي على الصَّواب. وروى أبو نعيم من طريق يعقوب بن الزهريّ، عن الدرَاوَرْدِي بهذا الإسناد حديثًا آخر وهو مقلوب أيضًا، وقد أخرجه الطَّبراني مِنْ وجْهٍ آخر على الصواب.)) ((أحاديثه في السنن وصحيحي ابن خزيمة وابن حِبّانٍ.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((قال: أخبرنا محمد بن عمر، قال: حدثنا الضحَّاك بن عثمان، عن ضَمْرةَ بن سعيد، عن أَبِي بَشِيرِ المَازِنيّ عن النبي صَلَّى الله عليه وسلم، قال:
"مَنْ وجدتموهُ يقطع من الحِمَى شيئًا فلكم سَلَبُهُ"
(*)
. وكان رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، يستعمل عليه بلالَ بن الحارث المُزَني، وعهد أبي بكرٍ وعمرَ وعثمانَ ومعاويةَ. فمات بلال في خلافة معاوية فاستُعْمِل على الحِمَى بعد ذلك.)) ((قال محمد بن عمر: حَمَلَ بلال أَحَدَ ألوية مُزينة الثلاثة التي عَقَدَ لهم رسولُ الله صَلَّى الله عليه وسلم، يوم فتح مكة.)) الطبقات الكبير.
((تُوفِّي سنة ستين في آخر خلافة معاوية رحمه الله، وهو ابن ثمانين سنة.)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال