1 من 11
عامر بن الحارث: بن هانئ بن كلثوم الأشعري. يقال: هو اسم أبي مالك.
(< جـ3/ص 468>)
2 من 11
عَمرو الأشْعَري: يقال: هو اسم أبي مالك. وسيأتي في الكنى.
(< جـ4/ص 579>)
3 من 11
ز ـــ عمرو بن عاصم: الأشْعري.
يقال: هو اسم أبي مالك الأشعري، وهو غَيْرُ كعب بن عاصم الآتي في الكاف.
(< جـ4/ص 541>)
4 من 11
كعب بن عاصم: الأشعري.
قال المُزَنِيّ: الصحيح أنه غير أبي مالك الأشعري الذي يَرْوِي عنه عبد الرحمن بن غنم؛ فإن ذلك معروف بكنيته، وهذا معروف باسمه لا بكنيته. انتهى.
وكل مَنْ صنف في الكنى كنى هذا أيضًا أبا مالك؛ منهم النسائي والدُّولابي، وأبو أحمد الحاكم؛ وأطال أبو أحمد القولَ فيه؛ وقال: اعتمدت في كنيته على حديث إسماعيل ابن عبد الله بن خالد، عن أبيه، عن جده؛ قال: سمعْتُ أبا مالك الأشعري كعب بن عصام يقول... فذكر حديثًا.
وقال البُخَارِيُّ: له صحبة قال إِسْمَاعِيلُ بْنُ أوَيْسٍ: كنيته أبو مالك. وقال البغوي: سكن كعب بن عاصم مِصْر، روَتْ عنه أم الدرداء، وحديثَه عند أحمد والنسائي، وابن ماجه وغيرهم: "ليس من البر الصيامُ في السفر"(*).
ووقع عند أحمد بالميم بدل لام التعريف في الثلاثة في البر وفي الصوم وفي السفر؛ وجاء عنه حديثٌ آخر من رواية جابر بن عبد الله عنه ـــ أنه رأى النبيَّ صلى الله عليه وآله وسلم يخطب عند الجمرة أوسط أيام النَّحر، أخرجه البَغَوِيّ، وقال: غريب، وأخرجه ابْنُ السَّكَن. المستغفري.
(< جـ5/ص 447>)
5 من 11
كعب بن عِيَاض المَازني:
قال أبُو مُوسَى في "الذيل": أورده جعفر المستغفري، وأورد من طريق الحارث بن عبد الله بن كعب المازني، عن ابن عباس، عن جابر؛ أخبرني كعب بن عياض؛ قال: رأيتُ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أوسط أيام الأضحى عند الجَمْرة.(*)
قلت: فيه خطأ في موضعين: أحدهما قوله المازني، وليس كعب مازنيًا؛ وكأنه لما رأى في اسم جد الحارث راوي الحديث كعبًا وهو مازني ظنّه صاحب الترجمة. ثانيهما قوله ابن عِياض؛ وإنما هو ابن عاصم: أورده البَغَوِيُّ وابْنُ السَّكَنِ في ترجمة كَعْب بن عاصم، وكذا أخرجه الطبراني في أثناء أحاديث كعب بن عاصم الأشعري، فذكر بهذا الإسناد حديثًا طويلًا فيه هذا القَدْر.
وقد بينت في ترجمة كعب بن عياض الأشعري أن مسلمًا جزم بأن جُبَير بن نُفَيْرٍ تفرد بالرواية عنه، فثبت أنه كعب بن عاصم. والله أعلم.
(< جـ5/ص 492>)
6 من 11
ز ـــ كعب بن مالك الأشعري: أبو مالك.
وقع ذكره في الكُنى لمسلم فيما نقله ابنُ عساكر في ترجمة أبي مالك في الكنى في تاريخه؛ والمعروف كعب بن عاصم كما مضى في ترجمته؛ وأسند من طريق حَرِير بن عثمان، عن حبيب بن عبيد ـــ أنَّ النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم قال: "اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى عُبَيْدٍ أبِي مَالِكٍ الأشْعَرِيِّ، واجْعَلْهُ فَوْقَ كَثِيرٍ مِنْ خَلْقِكَ".(*)
قال ابْنُ عَسَاكِرَ: هذا وَهْم، والمحفوظ أنَّ هذا الدعاء لعبيد أبي عامر الأشعري.
قلت: وهو عَمّ أبي موسى. وقد تقدم.
(< جـ5/ص 493>)
7 من 11
أبو مالك الأشعري الحارث بن الحارث. مشهور باسمه وكنيته معًا.
(< جـ7/ص 295>)
8 من 11
أبو مالك الأشعري كعب بن عاصم، مشهور باسمه، وربما كني؛ تقدم في الأسماء. قال البغوي: يقال له أبو مالك.
(< جـ7/ص 295>)
9 من 11
أَبُو مَالِكٍ الأَشْعَرِيُّ، آخر، مشهور بكنيته، مختلف في اسمه؛ قيل: اسمه عمرو، وقيل عبيد؛ قال سَعِيدٌ البَرْذَعِيُّ: سمعْتُ أبا بكر بن أبي شيبة يقول: أبو مالك الأشعري اسمه عمرو. روَاه الحَاكِمُ أَبُو أَحْمَدَ، وزاد غيره: هو عمرو بن الحارث بن هانئ. وقال غيره: هو الذي روى عنه عبد الرحمن بن غنم حديثَ المعازف.
(< جـ7/ص 295>)
10 من 11
أبو مالك الأشجعي: لا يعرف اسمه.
قال الحَاكِمُ أَبُو أَحْمَدَ: حديثه في الحجاز، وليس هو الكوفي يعني سعد بن طارق التابعي.
وقال أَبُو عُمَرَ: اسمه عمرو بن الحارث بن هانئ، ورُدّ عليه بأن هذا قيل في أبي مالك الأشعري.
(< جـ7/ص 295>)
11 من 11
أبو مالك، غير منسوب.
ذكره المُسْتَغْفرِيُّ في الصحابة، وأخرج من طريق هشام بن الغاز بن ربيعة، عن أبيه، عن جده ــ أنه قال: يا أهل دمشق، ليكوننّ فيكم الخَسْفُ والمسخ والقذف؛ قالوا وما يدريك يا ربيعة؟ قال: هذا أبو مالك صاحب رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم فسَلُوه، وكان قد نزل عليه؛ فأتوه فقالوا: ما يقول ربيعة؟ قال: سمعته من رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم يقول: "يَكُونُ فِي أُمَّتِي..." فذكره، واستدركه. ولا يبعد أنه هو أبو مالك الأشعري.
(< جـ7/ص 297>)