الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
عتبة بن عبيد الثمالي
((عبد الله بن عبد بن عامر، وقيل: جعد بن عبد)) ((عتبة بن عبيد الثمالي.)) ((عبد الله بن الحجاج: الثمالي. أَوْرَدَهُ الذَّهَبِيُّ، وقال ذكره الثلاثة، وقال، بعد عبد الله: أبو الحجاج. قُلْتُ: ما رأيت في "أسد الغابة" شيئًا من ذلك؛ بل قال: عبد الله أبو الحجاج الثمالي، قيل اسمه عبد الله بن عبد، أخرجه الثلاثة. نعم رأيته في "ذيل" أبي موسى كما قَال الذَّهَبِيُّ. وأخرجه ابن منده في موضع ثالث فقال: عبد الله الثمالي.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((قال أَبو حاتم: عبدُ اللّه بن عَبْد. وقيل: عبد الرحمن بن عائِذ. وقيل: عبد بن عبد.)) أسد الغابة. ((يقال ابن عابد. ويقال عبد بن عبد الثُّمالي، أبو الحجاج. وثمالة بطن من الأزد.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((ابن عائذٍ. وقيل: عايد.)) ((عُتْبَةُ بنُ عَبْد الثُمَالي. حديثه أَن النبي صَلَّى الله عليه وسلم قال:
"لَوْ أَقْسَمْتُ لَبَرَرْتُ، لاَ يَدْخُلُ الْجَنَّةِ قَبْلَ سَائِرِ أُمَّتِي إِلاَّ بِضْعَةَ عَشرَ رَجُلًا، مِنْهُمْ إِبْرَاهِيْمَ، وَإِسْمَاعِيْلَ، وَإِسْحَاقَ، وَيَعْقُوبَ، وَالْأَسْبَاطَ اثْنَا عَشَرَ، وَمُوْسَى، وَعِيْسَى، وَمَرْيَمَ بْنَتَ عِمْرَانَ عَلَيْهِمُ الْسَّلَامُ"
(*)
أورده الهيثمي في الزوائد 10/ 72.
. أَخرجه أَبو موسى وقال: كذا وجدته في تاريخ يعقوب بن سفيان.)) أسد الغابة. ((روى ابن منده من طريق عبد الرحمن بن أبي عوف الجرشي، عن عبد الله بن عبد الثمالي ـــ أنه سمعَ النبيَّ صَلَّى الله عليه وسلم يقول:
"لَو حَلَفْتُ لَبَررْتُ إِنَّه لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ قَبَلَ الأوَّلِ مِنْ أَمَّتِي إِلَّا إِبْرَاهِيمُ وإِسْمَاعِيلُ وَيَعْقُوبُ وَالأسْبَاطُ وَمُوسَى وَعِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ"
(*)
أورده السيوطي في الدر المنثور 1/140.
قَالَ أَبُو زُرعَةَ الدّمشقِيّ: قال إسماعيل بن عَيّاش: في حديثه عبد الله بن عابد. قلت: وكذا قال ابن حبَّان، قال: وقال أبو اليمان، عبد الله بن عبيد؛ وهو الصّواب. وذَكَرَهُ ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ في الموضعين؛ وهما واحد.)) ((قَالَ ابْنُ السَّكَنِ: معروف بكنيته.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((أَخرجه ابن منده فقال: عبد اللّه الثمالي.)) أسد الغابة. ((خلط أبو أحمد العسكري ترجمته بترجمة عبد الله بن عبد، فوهم؛ وكذا مَنْ تبعه.))
((قَالَ أَبُو زُرْعَة الدمشقيّ، وابْنُ السَّكَنِ: له صحبة.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((قال يحيى بن جابر: كان عبد الرحمن بن عائذ من أَصحاب النبي صَلَّى الله عليه وسلم، ومن أَصحاب أَصحابه)) أسد الغابة. ((ذكره ابْنُ حِبَّان فِي التَّابعين، لكن قال: يقال له صحبة.)) ((ذَكَرَهُ ابْنُ سميع في الطّبقة الثانية.)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((روى يحيى بن سعيد، عن ثور بن يزيد، عن عبد اللّه الثمالي قال: وكان من أَصحاب رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم. وخالفه غيره من أَهل الشام، وقال: كان من التابعين.)) ((سكن حمص.))
((روى عنه عبد الرحمن بن أَبي عوف، وثور بن يزيد. روى يحيى بن سعيد، عن ثور بن يزيد، عن عبد اللّه الثمالي)) أسد الغابة. ((روى عنه عبد الرّحمن بن عائذ الأسديّ. حديثه عند بقية بن الوليد، عن أبي مريم، عن الهيثم بن مالك الطَّائي، عن عبد الرّحمن بن عائذ الأزديّ، عن أبي الحجاج الثمالي؛ قال قال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم:
"يَقُولُ الْقَبْرُ للِّمَيِّتِ حِينَ يُوضَعُ فِيهِ: وَيْحَكَ يا بْنَ آدَمَ! مَا غَرَّكَ بي! أَلَمْ تَعْلَمْ أَنِّيِ بَيْتُ الْفِتْنَةِ، وَبَيْتُ الظُّلْمَةِ، وَبَيْتُ الوِحْدَةِ، وَبيْتُ الدُّودِ! مَا غَرَّكَ بِي إِذْ كُنْتَ تَمُّر بِي فَدَّادًا!
قال:
فَإِنْ كَانَ مُصْلِحًا أَجَابَ عَنْهُ مُجِيبُ الْقَبرِ، فَيَقُولُ: أَرَأَيْتَ إِنَ كَانَ يَأْمُرُ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَى عَنِ الْمُنْكَرِ؟ فَيَقُولُ الْقبْرُ: إِنِّي إِذَنْ أَعُودُ عَلَيْهِ خَضِرًا، وَيَعُودُ جَسَدُهُ عَلَيْهِ نُورًا، وَيَصْعَدُ بِرُوحِهِ إِلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ"
أخرجه أبو نعيم في الحلية 6/ 90، وذكره الزبيدي في الإتحاف6/ 301، 10/ 395، والهندي في كنز العمال حديث رقم42546.
قال ابن عائذ: فقلت: يا أبا الحجّاج: ما الفَدَّاد؟ قال: الذي يقدمِ رِجْلَا ويؤخر أخرى، كمشيتك يابن أخي أحيانًا، وهو يتلبس يومئذ ويتهيأ.
(*)
وله حديث آخر رواه عنه عبد الرّحمن بن أبي عوف الجرشيّ.)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((روى بقية، عن صفوان بن عَمْرو، وعن عبد الرحمن بن أَبي عوف الجُرَشي عن عبد اللّه بن عَبْد الثُّمَالي أَنه قال: قال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم:
"لَوْ أَقْسَمْتُ لَبَرِرْتُ، لاَ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ قَبْلَ سَابِقِ أَمَّتِي إِلاَّ بِضْعَةَ عَشَرَ رَجُلًا، مِنْهُمْ: إِبْرَاهِيْمُ، وَإِسْمَاعِيْلُ، وإِسْحَاقُ، وَيَعْقُـوْبُ، وَالْأَسْبَاطُ، وَمُوْسَى، وَعِيْسَى ابْنُ مَرْيَمَ، صَلَوَاتُ الله عَلَيْهِمْ وَسَلَّمْ"
(*)
أورده المتقي الهندي في كنز العمال حديث رقم 20901، 34482 والهيثمي في الزوائد 10 / 72 وقال رواه الطبراني وفيه بقية وهو ثقة ولكنه مدلس.
. وله حديث آخر، رواه إِسماعيل بن عياش، عن صفوان وقال: عن عبد الرحمن بن عائذ، عن عبد اللّه بن عَبْد الثُّمالي.)) أسد الغابة.
((قال أبو اليمان الحمصيّ: حدّثني صفوان بن عمرو عن أبي سفيان محمّد بن زياد الألْهانيّ أنّ خصيف بن الحارث قال لعبد الله بن عائذ الثماليّ حين حضرته الوفاة: إن استطعتَ أن تلقانا فتُخْبرُنا ما لقيتم من الموت، فلَقيَه في منامه بعد حين فقال له: ألا تُخْبِرُنا؟ فقال: نَجَوْنَا ولم نَكَدْ نَنْجو، نَجَوْنا بعد المُشَيِّبَاتِ فوَجَدْنا ربّنا خيرَ ربٍّ غَفَرَ الذّنوب، وتَجَوّزَ عن السّيّئَة إلا ما كان من الأحراض، فقلتُ: وما الأحْراض؟ قال: الذين يُشار إليهم بالأصابع.)) الطبقات الكبير.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
عنوان الرسالة :
نص الرسالة :
ارسال