الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
ماعز بن مالك الأسلمي
((ماعز بن مالك الأسلمي.)) الإصابة في تمييز الصحابة.
((أسلم وصحب النبيّ صَلَّى الله عليه وسلم)) الطبقات الكبير.
((هو الذي اعترف على نفسه بالزّنا تائبًا مُنيبًا، وكان محصنًا فرُجم.)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((روى حديث رجمه ابن عباس، وبُريدة وأبو هريرة. قاله ابن منده وأبو نعيم. وقال أبو عمر: ماعز بن مالك الأسلمي. معدود في المدنيين، كتب له رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم كتابًا بإسلام قومه، وهو الذي اعترف بالزنى فرجمه روى عنه ابنه عبد الله حديثًا واحدًا. أَنبأَنا أَبو بكر مِسمار بن عمر بن العُوَيس البغدادي وغيره، أَنبأَنا أَبو العباس أَحمد بن أَبي غالب بن الطَّلاَّيَة، أَنبأَنا أَبو القاسم الأَنماطيُّ، أَنبأَنا المخلص، أَنبأَنا أَبو حامد محمد بن هارون الحضرمي، حدثنا إِسحاق بن أَبي إِسرائيل، حدثنا أَبو يوسف القاضي، حدّثنا أَبو حنيفة، عن علقمة بن مرثد، عن سليمان بن بُرَيدة، عن أَبيه قال: أَتى ماعز بنُ مالك النبيّ صَلَّى الله عليه وسلم فأَقرَّ بالزنا، فردّه ثم عاد فأَقر بالزنا، فردَّه فلما كان في الرابعة سأَل عنه قومه:
"هل تنكرون من عقله شيئًا؟"
قالوا: لا. فأَمر به فرُجم
(*)
أخرجه أبو حنيفة في مسنده (115).
. أَخرجه الثلاثة [[يعني: ابن عبد البر، وابن منده، وأبا نعيم]]. فابن منده وأَبو نُعَيم جعلا ماعزًا ثلاث تراجم، وقالا في الثاني ــ الذي هو ماعز أَبو عبد الله ــ قيل: هو الأَول. وأَما أَبو عمر فجعل ماعز بن مالك المرجوم هو ماعز أَبو عبد الله، وقال في ترجمة ماعز بن مالك التميمي: "ماعز، رجل آخر، لا أَقف على نسبه، سأَل النبي صَلَّى الله عليه وسلم: أَي الأَعمال أَفضل". والله أعلم.)) أسد الغابة. ((قال ابْنُ حِبَّانَ: له صحبة. وهو الذي رُجم في عَهْد النبي صلى الله عليه وآله وسلم، ثبت ذكره في الصحيحين وغيرهما مِنْ حديث أبي هريرة وزَيد بن خالد وغيرهما، وجاء ذِكْرُه في حديث أبي بكر الصديق وأبي ذر وجابر بن سمرة، وبُريدة بن الحُصيب، وابن العباس، ونُعَيْم بن هَزّال، وأبي سعيد الخُدَرِي، ونصر الأسلمي، وأبي برزة: سماه بعضهم وأبهمه بعضُهم وفي بعض طرقه أن النبيَّ صلى الله عليه وآله وسلم قال:
"لقد تاب توبةً لو تابها طائفة من أُمتي لأجزأت عنهم"
(*)
. وفي صحيح أبي عوانة وابن حبان وغيرهما مِنْ طريق أبي الزبير، عن جابر أن النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم لما رجم ماعز بن مالك قال:
"لقد رأيته يتحضحض في أنهار الجنة"
ويقال: إن اسمه غَرِيب، وماعز لقب وسيأتي ذلك في ترجمة أبي الفيل في الكُنى [[أبو الفِيل الخُزَاعي: ذكره مُطَيَّنٌ، وابْنُ السَّكَنِ وغيرهما، وأوردوا من طريق سماك بن حرب: حدثني عبد الله بن جُبير الخزاعي، عن أبي الفيل، عن النبي صَلَّى الله عليه وسلم؛ قال:
"لَا تَسُبُّوهُ"
(*)
ــ يعني ماعز بن مالك حين رُجم. قال البَغَوِيُّ: ليس له غيره، ولم يحدث به غير سماك بن حرب. ووقع في رواية ابن السكن:
"لَا تَسُبُّوهَ"
ــ يعني غريب بن مالك. وفي حاشية الكتاب عريب اسمه وماعز لقبه.]] <<من ترجمة أبي الفيل الخزاعي "الإصابة في تمييز الصحابة".>> ـــ وفي حديث بُريدة أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال:
"اسْتَغْفِرُوا لِمَاعِز"
(*)
)) الإصابة في تمييز الصحابة.
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال