الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنها في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنها في الكتب الأربعة
ما ذكر عنها في الطبقات الكبير
ما ذكر عنها في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنها في أسد الغابة
ما ذكر عنها في الإصابة في تميز الصحابة
تفصيل ما ذكر عنها في الكتب الأربعة
1 من 3
جَثَّامَةُ الْمُزَنِيَّةُ
(س) جَثَّامة المُزَنيَّة.
أخبرنا عُمَر بن محمد بن طَبَرْزَد، أخبرنا ابن البناء، أخبرنا أبو محمد الجوهري، أخبرنا أبو بكر بن مالك، حدثنا محمد بن يونس، حدثنا أبو عاصم، حدثنا صالح بن رستم، عن ابن أبي مليكة، عن عائشة قالت: جاءت عجوز إلى النبي صَلَّى الله عليه وسلم فقال لها:
"من أنت؟"
قالت: أنا جثامة. قال:
"بل أنت حَضَّانة. كيف أنتم؟ كيف حالكم؟ كيف كنتم بعدنا؟"
قالت: بخير يا رسول الله قالت عائشة، فلما خرجت قلت: يا رسول الله، تقبل على هذه العجوز هذا الأقبال! قال:
"إِنَّهَا كَانَتْ تَأْتِيْنَا زَمَنَ خَدِيْجَةَ، وَإِنَّ حُسْنَ الْعَهْدِ مِن الْإِيْمَانِ"
أورده المتقي الهندي في كنز العمال حديث رقم 34344.
. وقيل: إن رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم قال لها لما قالت أنا جثامة:
"بَلْ أَنْتِ حَسَّانَةُ"
.
(*)
أخرجها أبو موسى، ويرد ذكرها في "حَسَّانة" إن شاء الله تعالى.
(< جـ7/ص 48>)
2 من 3
حَسَّانَةُ الْمُزَنِيَّةُ
(ب س) حَسَّانَة المُزَنية، كان اسمها جَثَّامة، فقال لها رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم:
"بل أنت حسانة"
. كانت صديقة خديجة زوج النبي صَلَّى الله عليه وسلم، وكان رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم يَصِلُهَا، ويقول:
"حُسْنُ الْعَهْدِ مِنَ الْإِيْمَانِ"
أخرجه البخاري في التاريخ الكبير 1/315، وأورده المتقي الهندي في كنز العمال حديث رقم 10937.
.
روى ابن أبي مُلَيكة، عن عائشة قالت: جاءت عجوز إلى النبي صَلَّى الله عليه وسلم فقال:
"مَنْ أَنْتَ"؟
قالت: أنا جثامة المزنية، قال:
"بَلْ أَنْتَ حَسَّانَةُ، كَيْفَ حَالُكُمْ؟ كَيْفَ كُنْتُمْ بَعْدَنَا"؟
قالت: بخير، بأبي أنت وأمي يا رسول الله. فلما خرجت قلت: يا رسول الله، تقبل على هذه العجوز كل هذا الإقبال؟! قال:
"إِنَّهَا كَانَتْ تَأْتِيْنَا زَمَانَ خَدِيجَةَ وَإِنَّ حُسْنَ الْعَهْدِ مِنَ الْإِيْمَانِ"
.
(*)
أخرجه أبو عمر، وأبو موسى قال أبو عمر: وهذه الرواية أولى بالصواب من رواية من روى ذلك في "الحولاء بنت تُوَيت" وروى ثابت، عن أنس قال: كان رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم إذا أُهديت إليه هدية قال:
"اذْهَبُوا بِبَعْضِهَا إِلَى فُلَانَةً فَإِنَّهَا كَانَتْ صَدِيْقَةَ خَدِيْجَةَ
أَوْ:
إِنَّهَا كَانَتْ تُحِبُّ خَدِيْجَةَ"
.
(*)
(< جـ7/ص 66>)
3 من 3
الْحَوْلاَءُ بِنْتُ تَوَيْتٍ
(ب د ع) الحَوْلاءُ بنتُ تَوَيت بن حبيب بن أَسَدِ بن عبد العُزَّى بن قُصّي القرشية الأسدية. هاجرت إلى المدينة، وكانت كثيرة العبادة.
أخبرنا عبد الله بن أحمد بن محمد بن عبد القاهر، أخبرنا جعفر بن أحمد، أخبرنا الحسن بن شاذان، أخبرنا عثمان بن أحمد، حدثنا الحسن بن مكرم، حدثنا عثمان بن عمر، حدثنا يونس، عن الزهري، عن عُرَوَة، عن عائشة: أن الحولاء بنت تويت مَرَّت بها وعندها رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، فقلت: هذه الحولاء يزعمون أنها لا تنام الليل. فقال النبي صَلَّى الله عليه وسلم:
"خُذُوا مِنَ الْعَمَلِ مَا تُطِيْقُونَ، فَوَالله لاَ يَسْأَمُ الله حَتَّى تَسْأَمُوا"
(*)
أخرجه مسلم في الصحيح 1/ 542 كتاب صلاة المسافرين وقصرها (6) باب أمر من نعس في صلاته أو استعجم.. (31) حديث رقم (220/ 785).
.
وروى أبو عاصم النبيل، عن صالح بن رستم، عن ابن أبي مليكة، عن عائشة قالت: استأذنت الحولاء على رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، فأذن لها، وأقبل عليها، وقال:
"كيف أنت؟"
فقلت: أتقبل على هذه، هذا الإقبال؟! فقال:
"إِنَّهَا كَانَتْ تَأْتِيْنَا زَمَنْ خَدِيْجَةَ، وَإِنَّ حُسْنَ الْعَهْدِ مِنَ الْإِيْمَانِ"
.
(*)
قال أبو عمر: هكذا رواه محمد بن موسى الشامي، عن أبي عاصم فقال: "الحولاء" ولم ينسبها، ولا قال: "بنت تويت"، وقد غَلط، فإن الصواب أنها: حَسّانة المزنية، وقد تقدم ذكرها.
أخرجها الثلاثة.
(< جـ7/ص 76>)
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال