الرئيسية
الصحابة
فضائل
مواقف إيمانية
كرامات
الأوائل
الأنساب
الغزوات
فوائد
مسابقات
تسجيل الدخول
البريد الالكتروني :
كلمة المرور :
تسجيل
تسجيل مشترك جديد
المصادر
موجز ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
تفصيل ما ذكر عنه في الكتب الأربعة
ما ذكر عنه في الطبقات الكبير
ما ذكر عنه في الاستيعاب في معرفة الأصحاب
ما ذكر عنه في أسد الغابة
ما ذكر عنه في الإصابة في تميز الصحابة
كان رضى الله عنه
أول من جمع له مصر والمغرب
أول من جعل بمصر بنيان المنار في المساجد
مختصر
1 من 1
مَسْلَمَةُ بْنُ مُخَلَّدٍ
(ب د ع) مَسْلَمَةَ بن مُخَلَّد بن الصّامِت بن نِيَار بن لَوذان بن عبد وُدّ بن زيد بن ثعلبة ابن الخزرج بن سَاعِدة بن كعب بن الخزرج الأَنصاري الخزرجي الساعدي. قاله أَبو عمر، وابن الكلبي.
وقال ابن منده وأَبو نُعَيم: "مسلمة بن مُخَلَّد الزرقي". وعاد أَبو نعيم نقض كلامه، فإِنه قال أَوّل الترجمة: "مسلمة بن مخلد الزُّرَقي، وهو مسلمة بن مخلد بن الصامت بن لوذان". وساق النسب كما ذكرناه أَوّلًا، وهذا غير ما صَدَّر به الترجمة، على أَنه قد قيل فيه النسبان كلاهما.
وكان مولده حين قدم النبي صَلَّى الله عليه وسلم المدينةَ مهاجرًا، وقيل: كان له لما قدم النبي صَلَّى الله عليه وسلم المدينة أَربعُ سنين.
وشهد بعد النبي صَلَّى الله عليه وسلم فتح مصر، وسكنها، ثم تَحوَّل إِلى المدينة، وكان من أَصحاب معاوية، وشهد معه صِفين، وقيل: لم يشهدها. وكان فيمن شهد قتل محمد بن أَبي بكر. واستعمله معاوية على مصر والمغرب، وهو أَوّل من جُمِعا له.
أَخبرنا أَبو ياسر بإِسناده عن عبد اللّه بن أَحمد: حدثني أَبي، حدثنا محمد بن بكر، أَخبرنا ابن جُرَيج، عن ابن المنكدر، عن أَبي أَيوب، عن مسلمة بن مخلد: أَن النبيّ صَلَّى الله عليه وسلم قال:
"مَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا فِي الْدُّنْيَا، سَتَرَهُ الله عَزَّ وَجَلَّ فِي الْدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ. وَمَنْ نَجَّى مَكْرُوبًا، فَكَّ الله عَزَّ وَجَلَّ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرُبَاتِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ. وَمَنْ كَانَ فِي حَاجَةِ أَخِيهِ، كَانَ الله عَزَّ وَجَلَّ فِي حَاجَتِهِ"
(*)
أخرجه أحمد 4/ 104 وأصله في البخاري 3/ 168 ومسلم في البر والصلة 58 وفي الذكر 38 وأبو داود في الأدب باب (46) والترمذي (1426) (2945) وابن ماجة 225، 2544.
.
وقد روى عن النبي صَلَّى الله عليه وسلم أَنه قال:
"أَغْرُوا الْنِّسَاءَ يَلْزَمْنَ الحجال"
(*)
.
وقال مجاهد: كنت أَرى أَني أَحفظُ الناس للقرآن، حتى صليت خلف مسلمة بن مخلد الصبح، فقرأَ سورة البقرة، فما أَخطأَ فيها واوًا ولا أَلفًا.
وتوفي سنة اثنتين وستين بالمدينة. وقيل: توفي آخر خلافة معاوية. وقيل: مات بمصر.
أَخرجه الثلاثة.
(< جـ5/ص 168>)
الصفحة الأم
|
مساعدة
|
المراجع
|
بحث
|
المسابقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
*
عنوان الرسالة :
*
نص الرسالة :
*
ارسال